Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وصول 18 ناجيا من غرقى العبارة: “رأيت الموت في البحر، لكنني كنت اراه ايضا في طرابلس”

    وصول 18 ناجيا من غرقى العبارة: “رأيت الموت في البحر، لكنني كنت اراه ايضا في طرابلس”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 أكتوبر 2013 غير مصنف

    وكالة الصحافة الفرنسية-
    وصل 18 لبنانياً من الذين نجوا من غرق العبارة الاندونيسية الى لبنان عبر مطار رفيق الحريري الدولي، صباح الاحد، وسط استقبال من قبل ذويهم ومن قبل مسؤولين سياسيين.

    وحطت الطائرة الاماراتية التي تقل الناجين، آتية من دبي قرابة الساعة العاشرة من صباح الاحد، حيث كان في استقبالهم نواب من منطقة عكار، فضلاً عن ذوي الناجين.

    وزير الخارجية بحكومة تصريف الاعمال عدنان منصور، شدد من المطار، على انه منذ اللحظة الاولى لغرق العبارة، لم تقصر وزارة الخارجية في المساعدة.

    وأكد على أن السفارة اللبنانية في جاكارتا كانت أو من حضر الى جانب اللبنانيين.

    من جانبه، رأى النائب هادي حبيش من المطار أن “وجود ممثلين عن الفرقاء السياسيين في المطار دليل على ان اللبنانيين يتوحدون في ظل المصائب”.

    ولفت الى أن وصول الجثامين الى لبنان “هي مسألة تقنية، وبانتظار تطابق نتائج فحوض الحمض النووي التي أجريت في لبنان مع تلك في اندونيسيا”.

    الى ذلك، لفت النائب علي عمار من المطار، أن معاناة عكار من ظلم كبير لناحية غياب الدولة عنها هو ما دفع بالمواطنين الى الهجرة.

    وأدى غرق العبارة التي تقل مهاجرين غير شرعيين من اندونيسيا الى استراليا، الجمعة، الى مقتل 36 شخصاً على الاقل وفقدان العشرات. وكان على متن المركب ما بين 80 و120 شخصا، من لبنان والاردن واليمن، وقد تم العثور على 28 راكبا على قيد الحياة.

    وقدرت السلطات اللبنانية الاحد عدد مواطنيها المفقودين في حادثة غرق السفينة بـ29 شخصا. وكان على متن السفينة 68 لبنانيا، تم انقاذ 18 منهم في حين عثر على جثث 21 شخصا اخرين، وفق ما افاد هيثم جمعة المدير العام للمغتربين في وزارة الخارجية.

    ومن الناجين، لؤي بغدادي (25 عاما) من منطقة البداوي قرب طرابلس، الذي قال لوكالة “فرانس برس” أن “كل ما اذكره انني رأيت السماء، ثم وجدت نفسي في الماء”، مشيرا الى انه اضطر للسباحة قرابة نصف ساعة قبل الوصول الى جزيرة صغيرة.

    اضاف “اكثر ما يؤلمني هو انني رأيت اولادا يطفون على سطح الماء من دون ان اتمكن من مساعدتهم. هؤلاء الاطفال ماتوا وهم جائعون لانه لم يعد ثمة طعام متوافر على المركب”.

    ووجه بغدادي انتقادات لاذعة الى بلاده ذات التركيبة السياسية والطائفية الهشة، والمكبلة منذ اعوام بمشكلات اقتصادية واجتماعية زاد تأثيرها النزاع السوري الذي يقسم لبنان بين موالين لنظام الرئيس بشار الاسد ومتعاطفين مع المعارضة.

    وقال “رأيت الموت في البحر، لكنني كنت اراه ايضا في طرابلس”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالجنوب: نيام يموتون… ولا ينتبهون
    التالي الثائر.. حينما يَنتقِد الثورة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.