Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»والأن في زمن الهدنة؟ ما العمل؟

    والأن في زمن الهدنة؟ ما العمل؟

    0
    بواسطة أنطوان قربان on 27 نوفمبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    (تمثال الأمل والحزن والدمار، تمثال “بيروت المقاوِمة”،  لإبنة بيروت، الفنانة العظيمة حياة ناظر)

    *



    من الآن وصاعداً:


    – كفى تكذُب على نفسك


    قولوا بكل وضوح للصفوي: أنت كذّاب… لا نثق بأي كلمة تقولها لأنك منافق باطني. خدعة الحوار معك أصبحت من الماضي المشؤوم. تمثيليّة تبويس اللحي انتهت. لبنان القديم مات، ولن يعود بإذن الله


    – هذا اللبنان القديم هو الذي شكّل الأرضيّة الحاضنة للورم السرطاني القاتل أي للحزب الصفوي الذي دمّر بلادنا


    – لا تخافوا من قول الحقيقة بوجهه، دون تقنيعها بـ”العيش المشترك”. “العيشُ المشترك” هو أوّلاً إرادة حاسمة وصادقة مع ذاتها.


    – لذلك من المستحيل التكلّم عن “عيشٍ مشتَرَك” مع العقل الباطني وخاصة الصفوي لأنه كذّاب ومكّارّ.


    – إن أعطاك هذا الباطني كلمة شرف فهي ليس لها أي قيمة ،لأنها لا تُلزِمُه.


    – وبالمِثل، فإن وقّع على وثيقة فهذا أيضاً ليس ملزماً ولن يتمّ احترامه.


    – بالنسبة له، الحقيقة هي حقيقة اللحظة الآنية التي تعكس توازن القوى في الصراع الدائم التي يجري في مخيّلته. لا يمكنه الإتكال على حقيقة ثابتة لأنها تضع حدّاً لهذا الصراع الدائم الذي هو علّة الوجود


    – استغلّ الهدنة اليوم لتصحيح طريقَ تفكيرك السياسي.


    – دمّر الإسرائيليون لبنان؟ سيتم إعادة بنائه شرطَ تدميرِ العقلية السياسية للقرن 19 السائدة بين الشعوب اللبنانيّة

    بإقطاعيتها العائلية وزَبائنيتها المافياويّة وعشائريتها البلطجيّة.


    – تعلّم أن القانون والقضاة الذين يقيمون العدالة هم فقط من يحميك.


    – تعلّم أن الجيش الوطني وحده هو الذي يضمن سيادة الحدود، وأن القوات الأمنية وحدها هي التي تضمن السلم الأهلي. إِرمِ في مزبلة ذاكرتك المَقولة الصفويّة الخادعة “جيش-شعب-مقاومة“.


    – لا تخافوا من البلطجيّة لأنهم “فِزّيعات”. وانكبّوا لبناء وطنِ حديثٍ لجميع أبنائه: دولة وطنيّة دستوريّة علمانيّة، أكرّر: علمانيّة.


    – لا تبكوا على ما خسرتموه. أخلقوا لبنان جديداً وشاركوا في الحضارة العالميّة.


    – حرّروا نفسكم من زنزانة الطائفيّة النتنة، واقبلوا بقانون مدني للأحوال الشخصيّة يساوي بين كل مواطن ومواطنة… لا تخافوا…. الله خلقكم أحرار اً، وعليكم أن تشرّعوا قوانين عيشكم سويّاً بسلام وإلفة.


    حفظ الله ما تبقّى من لبنان

     

    بيروت في27 تشرين الثاني 2024

     

    إقرأ أيضاً:

    Et maintenant, au temps de la trêve, comment faire?

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحدث غير مسبوق: بيونغيانغ ترسل قواتها إلى خارج الحدود
    التالي “من يشبهنا ومن لا يشبهنا”: اختلافنا عن أنصار حزب الله!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz