Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»واشنطن نقلت للإيرانيين تأييد السعودية مكافحة الإرهاب بلبنان

    واشنطن نقلت للإيرانيين تأييد السعودية مكافحة الإرهاب بلبنان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 أغسطس 2014 غير مصنف

    نشرت صحيفة “الراي” الكويتية في عددها الصادر اليوم هذا التقرير من مراسلها في واشنطن حسين عبد الحسين:

    لم تعد المفاوضات الثنائية بين الولايات المتحدة وإيران نووية فقط، بل أصبحت تشمل كل شؤون المنطقة وغير المنطقة، من أزمات العراق ولبنان وسورية الى اعتقال طهران لمراسل واشنطن بوست الأميركي من أصل إيراني جايسون راضيان وزوجته.

    ويقول مسؤولون أميركيون سابقون متابعون للمفاوضات مع إيران عن كثب ان إدارة الرئيس باراك أوباما تعتقد ان من شأن التوصل الى اتفاق حول شؤون أخرى في الشرق الأوسط وأفغانستان مع الإيرانيين المساهمة في بناء المزيد من حسن النية والثقة بين الطرفين، وهو ما تحتاجه المفاوضات لإتمامها قبل موعد 24 نوفمبر، الذي ينتهي بموجبه العمل باتفاقية جنيف المؤقت بين مجموعة دول خمس زائد واحد وإيران.

    وينص الاتفاق المؤقت على تجميد إيران لنشاطاتها النووية وتخفيض كميات اليورانيوم المخصب في مقابل افراج المجتمع الدولي عن قرابة سبعة مليارات دولار كل ستة أشهر.

    ويقول المسؤولون الاميركيون السابقون انه منذ مفاوضات بغداد اثناء رئاسة محمود احمدي نجاد في مايو 2012، اقترح الوفد الإيراني المفاوض حول شؤون الملف النووي التطرق الى مواضيع أخرى في المنطقة للتوصل الى حل شامل، فرفضت المجموعة الدولية “لعدم كفاية الاختصاص”.

    لكن الحديث في شؤون غير نووية بين اميركا وإيران يعود لزمن سابق حتى على انتخاب حسن روحاني رئيسا لإيران، اذ اجتمع وكيل وزير الخارجية بيل بيرنز مع سعيد جليلي ثنائيا في جنيف في اول اوكتوبر من العام 2009. ذلك الاجتماع، الذي كان الارفع بين الحكومتين منذ 30 عاما، فتح قناة تواصل تستمر حتى اليوم، واثمرت انفراجات متنوعة، كان في طليعتها التوصل الى اتفاقية مؤقتة في 24 نوفمبر الماضي.

    ولأن بيرنز كان اول الديبلوماسيين الاميركيين في الحوار مع إيران، فهو تحول الى قناة الاتصال الرئيسية. وينقل متابعون للمفاوضات ان بيرنز نجح في كسب ثقة الإيرانيين الى حد تفوق فيه على ديبلوماسي الدول الأخرى، بمن فيهم ممثلي روسيا والصين، الأقرب تقليديا وسياسيا الى الموقف الإيراني في شؤون العالم.

    ونظرا لأهمية بيرنز في الاتصال الأميركي – الإيراني القائم، طلب أوباما شخصيا من الديبلوماسي المخضرم تأجيل تقاعده من وزارة الخارجية الذي كان مقررا الشهر المقبل، فلبى بيرنز رغبة الرئيس الأميركي، ومدد عمله بصفته “موظفا خاصا” حتى نهاية العام، وهو الموعد الأقصى الذي يفترض التوصل قبله الى اتفاقية نووية مع إيران.

    والى جانب بيرنز، نجح مستشار الأمن القومي لنائب الرئيس جاك سوليفان في نيل ثقة الإيرانيين، وهو يرافق بيرنز في معظم اللقاءات معهم. ومثل بيرنز، كان من المقرر ان ينهي سوليفان خدمته مع جو بيدن هذا الصيف، ولكنه عمد الى تأجيل خروجه للمشاركة في إتمام الاتفاقية النووية مع إيران.

    وأول من أمس، عقد بيرنز وسوليفان ووكيلة وزير الخارجية وندي شيرمان وعضو مجلس الأمن القومي المعروف بصداقته مع الرئيس السوري بشار الأسد روبرت مالي لقاء ثنائياً مع الايرانيين، هو الثاني من نوعه في شهرين، وكان وفد إيران برئاسة وكيل وزير الخارجية والمقرب من الحرس الثوري الإيراني عباس عراقجي، وبمشاركة مجيد رافانجي وآخرين.

    وتقول المصادر الأميركية ان المشاركين تباحثوا في الملف النووي، وفي شؤون المنطقة، وانهم اتفقوا على ضرورة “الحفاظ على استقرار لبنان وثباته، ومكافحة الإرهاب والتطرف داخله”.

    وتضيف المصادر الأميركية انها نقلت للإيرانيين عن مسؤولين سعوديين تأييدهم لمكافحة الإرهاب في لبنان واتخاذ خطوات من اجل تثبيت استقراره مثل انتخاب رئيس للجمهورية واجراء انتخابات للمجلس النيابي.

    في العراق، قالت إيران انها “غير متمسكة بأية شخصية”، وأنها “منفتحة على من يختاره العراقيون لرئاسة الحكومة”. ولفت المفاوضون الإيرانيون ان لديهم حلفاء “يؤيدون رئيس الحكومة الحالي نوري المالكي وحلفاء يعارضونه”، وان إيران لا تتدخل بهذه الشؤون. كذلك، تطرق المفاوضون الى كيفية مساعدة القوات الحكومية العراقية وقوات البيشمركة الكردية على وقف تمدد “الدولة الإسلامية في العراق والشام” (داعش)، وعلى إمكانية تأمين غطاء جوي لها واجراء عمليات إغاثة إنسانية لمجموعات اليزيديين التي فرت الى قمم الجبال بسبب زحف مقاتلي داعش.


    وقال الاميركيون للإيرانيين ان السعودية مؤيدة تماما لمواجهة داعش، كذلك حلفاء اميركا من الأوروبيين مثل فرنسا وبريطانيا، وانه لطالما ان هناك اجماعا إقليميا ودوليا حول هذا الأمر،
    فالأفضل وضع خطة بمشاركة الجميع.
    وتفيد التقارير المتواترة في العاصمة الأميركية ان العواصم الكبرى، بما فيها موسكو، تتشاور من اجل إقرار قرار في مجلس الأمن للقيام بعمل عسكري ضد “الدولة الإسلامية في العراق والشام”. ويقول مسؤولون ان الخلاف مع الروس حاليا هو ان كان يمكن للعمل العسكري ان يشمل اهداف داعش في كل من العراق وسوريا ام في العراق وحده، وان الروس يعارضون اقحام سوريا، ويعتقدون انه يمكن الطلب من حكومة الأسد التعاون مع المجتمع الدولي في الحرب ضد داعش، وهو ما عارضته العواصم الغربية.

    إقرأ أيضاً:

    The invisible man: Bill Burns and the secret Iran talks

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحروب بوصفها تجارة مربحة
    التالي لماذا غضب الملك عبدالله من العلماء؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.