Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وادي خالد: المشكلة في الكيل بمكيالين

    وادي خالد: المشكلة في الكيل بمكيالين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 نوفمبر 2010 غير مصنف

    كيفما توصلت نتائج التحقيق في حادث البارحة الذي اودى بحياة اربعة شبان في وادي خالد، ثمة مشكلة يجب ان تدرس في ضوء الكلام الذي سمعناه من الاهالي طوال يوم امس حول الكيل بمكيالين في لبنان لا بل في منطقتين متجاورتين ! فالقوة الامنية المشتركة في الشمال التي مثلت مطلباً اساسياً للاستقلاليين لمنع تهريب السلاح من سوريا الى جماعاتها، ولا سيما ان قسما لا بأس به من افراد “فتح الاسلام ” اتوا الى مخيم نهر البارد من سوريا عبر الحدود الشمالية، بعضهم عبر الطرق الفرعية غير الشرعية، وبعضهم عبر المعابر الحدودية. وإذا كانت القوة الامنية المشتركة وفي سياق قيامها بمهماتها الاعتيادية لمراقبة الحدود وضبطها قد ارتكبت خطأ ميدانيا كبيرا بقتل الشبان الاربعة في حادثين منفصلين، ولو بداعي مكافحة تهريب الممنوعات، فإن الخطأ الاكبر لا يأتي من القوة الامنية المشتركة على الحدود الشمالية بمقدار ما يأتي من نمط الكيل بمكيالين في لبنان بأسره. فالشباب في الشمال يتحدثون عن الحدود المفتوحة تهريبا عند جيرانهم في المقلب الشرقي من الحدود، من الممنوعات الى السلاح بكل الانواع الى تنقل المطلوبين وبعضهم بمئات مذكرات التوقيف، ولا الجيش ولا القوى الامنية تتحرك، بل ان الكثير مما يحصل هناك يحصل تحت لافتات ما يسمى “مقاومة”! وعندها يختفي كل اثر للجيش اللبناني. او يتحول الى شرطة سير على الطرق.

    ليس مهما ان يكون لقائد الجيش العماد جان قهوجي مجموعة مواقف (“النهار” الجمعة) حول جهوز الجيش لمواجهة اي اهتزاز امني. لأن الكلام التقني هو بالتحديد الكلام الذي لا يفيد اللبنانيين في هذه المرحلة. المهم ان يشعر اللبنانيون بصدق اللهجة الحازمة الحاسمة وان يعامل الجميع امام القانون بالمساواة.

    وبهذا المعنى ثمة من يعتبر ان تهريب بضائع او ممنوعات ليس اخطر على البلد من ادخال خمسين الف صاروخ، او تهريب مئات الخبراء الايرانيين اما من مطار بيروت عَبر المدارج غير المراقبة الى الضاحية الجنوبية لبيروت، او من طريق الحدود الشرقية من البقاع الغربي الى اقاصي قضاء الهرمل، او الانتشار بالسلاح في مناطق تماس ديموغرافي، او بناء قواعد عسكرية مموهة بمجمعات سكنية في كل مكان.

    وثمة من يعتبر ان رد فعل الجيش وسرعة اطلاق النار في وادي خالد كان في ود اللبنانيين لو شهدوا مثله في مناسبات مثل حرب الحلفاء في برج ابو حيدر حيث اطلقت اكثر من خمسين قذيفة صاروخية في اقل من ساعتين في الاحياء السكنية لعاصمة لبنان. وثمة من سيسأل ماذا عن رد فعل الجيش حيال اغتيال نقيب طيار بطائرته فوق ارض لبنانية او حيال بقاء قتلته طليقين.

    ان الامن الوطني ليس وجهة نظر. و هنا تجدر الاشارة الى ان حديث قائد الجيش في “النهار” البارحة كان خطوة جيدة بعد هذا الغياب الفاضح امام مسلسل التهديدات المكتوبة المرئية والمسموعة التي انهالت على رؤوس اللبنانيين. ولكنها خطوة ناقصة لأن من يقرأ بين السطور بالكاد يرى حزما حقيقيا او حتى تصميما على مواجهة ما يحضر من سيناريوات حربجية. كما تلفته الاشارة الى المناطق المسيحية بعبارات تحتمل تأويلات غير مستساغة. والحال ان الجانب التقني حول الانتشار العسكري ليس مطلب الناس بل معرفة ما اذا كانت النار على المسلحين او شلل الدراجات النارية المسلحة بالعصي والبلطات التي سيكون هدفها ترويع الآمنين العزل؟

    ان المسألة المطروحة تتعلق بازدواجية المعايير وكأن العالم صار بالمقلوب: جميل السيد يمارس عصيانا سعيدا على القضاء بحراسة مسلحي “حزب الله”. اما مي شدياق فتمثل امام القضاء في دعوى اقامها السيد ضدها. اربعة شبان يقتلون في وادي خالد اما لجنة التحقيق الدولية فيعتدى عليها تحت انظار الامن الرسمي مثلما حدث في الاعتداء على قوات “اليونيفيل” في الجنوب ومثلما تحولت مديرية مخابرات بيروت قبل اسابيع الى مشيخة صلح بين ميليشيات اللون الواحد التي تحاربت لساعات طويلة في الاحياء السكنية بالسلاح المتوسط.

    املنا ألا تصح مخاوفنا مما هو آت.

    ali.hamade@annahar.com.lb

    “النهار”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالجيش اللبناني ينفذ خطة امنية لحماية المناطق المسيحية و.. لبنان
    التالي ماذا يجري بين الصين وسريلانكا؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.