Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل يقبلها “الحزب”؟: إستراتيجية سليمان تُخضِع سلاحه للجيش وتحظر “مغامراته” الخارجية

    هل يقبلها “الحزب”؟: إستراتيجية سليمان تُخضِع سلاحه للجيش وتحظر “مغامراته” الخارجية

    1
    بواسطة Sarah Akel on 20 سبتمبر 2012 غير مصنف

    “الإستراتيجية الدفاعية” التي طرحها الرئيس سليمان في هيئة الحوار الوطني ليست “بدعة”، فهي “الحد الأدنى” المطلوب لكي تكون في لبنان دولة واحدة وليس “دولة ودويلة”. وهي تضع ما يسمى “سلاح المقاومة” بأمرة الجيش، أي بأمرة الدولة مع التأكيد على ان عمل المقاومة لا يبدأ الا بعد الاحتلال! هذا من جهة.

    ومن جهة أخرى، تقوم الإستراتيجية الدفاعية التي طرحها الرئيس اللبناني على “التمسك باتفاقية الهدنة العامة الموقعة في 23 آذار 1949” وأيضاً على “الزام اسرائيل تطبيق القرار 1701 بجميع مندرجاته”.
    وهذا يعني أن لبنان، مثل إسرائيل، ملزم باحترام إتفاقية الهدنة والقرارات الدولية اللاحقة! وهذا يعني، مثلاً، أن حزب الله لا يستطيع أن “يقرّر” خطف جنود إسرائيليين فيتسبّب بحرب تدمّر البلد!

    وهو يعني أن “الحزب” لا يستطيع أن يرسل جنوداً للقتال إلى جانب قوات بشار الأسد!

    كما أنه لا يستطيع أن ينفّذ أوامر “الحرس الإيراني” بالردّ على إسرائيل إذا قامت إسرائيل بضرب المنشآت النووية الإيرانية. لأن مثل هذا التدخّل سيكون بمثابة “إعتداء لبناني” على إسرائيل!

    هذا يعني تحويل حزب الله إلى حزب لبناني وليس إلى حزب لبناني. فهل يقبل الحزب هذا الطرح؟ وإذا قَبِل، فهل تقبل إيران؟

    الشفاف

    *

    المركزية- رأى رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان ضرورة التوافق على الأطر والآليات المناسبة لاستعمال سلاح المقاومة ولتحديد أمرته ولإقرار وضعه بتصرف الجيش المولج حصراً باستعمال عناصر القوة، وذلك لدعمه في تنفيذ خططه العسكرية مع التأكيد على ان عمل المقاومة لا يبدأ الا بعد الاحتلال وذلك حتى تزويد الجيش بالقوة الملائمة للقيام بمهامه.

    حصلت “المركزية” على نص تصور الرئيس سليمان للاستراتيجية الوطنية للدفاع والذي جاء في صفحتين ونصف صفحة فولسكاب وفيها:

    تهدد لبنان مخاطر متعددة يتأتى ابرزها من العدو الاسرائيلي وتفرض على الدولة تحديات لمجابهة هذه الأخطار عن طريق وضع استراتيجية وطنية للدفاع ترتكز الى الدستور والقوانين ومستلزمات العيش المشترك وقرارات الشرعية الدولية.

    أولاً: المخاطر: أ- العدو الاسرائيلي:

    1- يكرر اعتداءاته على السيادة اللبنانية عن طريق الخروقات اليومية جواً وبراً وبحراً بالاضافة الى التهديدات

    المستمرة بضرب البنى التحتية مما ينعكس سلباً على الأمن القومي والاقتصاد الوطني.

    2- لا يزال يحتل جزءاً من الأراضي اللبنانية في شمالي قرية الغجر ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا.

    3- يطمع بجزء من ثروة لبنان المائية والنفطية.

    ب- الإرهاب: تحاول بعض المجموعات الارهابية استقطاب مؤيدين لها على الأراضي اللبنانية وإيجاد بيئة حاضنة في بعض التجمعات الفقيرة وفي المخيمات الفلسطينية وتعمل على التعرض لهيبة الدولة باستهداف قواها الأمنية لاضعافها وقوات الأمم المتحدة لإرغامها على التراجع عن تنفيذ مهامها وسحب قواها.

    ج- السلاح: ينتشر عشوائياً بين أيدي المواطنين اللبنانيين والأحزاب والمنظمات والفصائل واللاجئين الفلسطينيين ويتخذ عناوين مختلفة يساهم أكثرها في اشعال الفتنة بين اللبنانيين ويهدد الوحدة الوطنية ويستنزف قوى الجيش ويصرفها عن واجبها الوطني في الدفاع عن الأرض ومحاربة الارهاب.

    ثانياً: مجابهة المخاطر: لمجابهة هذه المخاطر ينبغي “تعزيز قدرات الدولة وإنماء طاقاتها لمقاومة اي اعتداء على ارض الوطن واي عدوان يوجه ضده الى ضمان سيادة الدولة وسلامة المواطنين” (المادة الأولى من قانون الدفاع الوطني). وتتمثل هذه القدرات بالطاقات العسكرية والسياسية والاقتصادية والدبلوماسية والاعلامية والتربوية… التي يجب استخدامها في استراتيجية متكاملة عمادها الجيش اللبناني.

    ثالثاً: مرتكزات الاستراتيجية: أ- التمسك باتفاقية الهدنة العامة الموقعة في 23 آذار 1949 “واتخاذ كافة الاجراءات اللازمة لتحرير جميع الاراضي اللبنانية” استناداً للفصل الثالث من وثيقة الوفاق الوطني تحت عنوان تحرير لبنان من الاحتلال الإسرائيلي. وهذا يتطلب العمل على إزالة الاحتلال تحديداً للجزء الشمالي من قرية الغجر ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا بكافة الوسائل المتاحة والمشروعة، وبالتوازي السير بعملية ترسيم الخدود الدولية للبنان والمشار اليها في القرار 1701.

    ب- الزام اسرائيل تطبيق القرار 1701 بجميع مندرجاته والذي جسد بالوقائع العملية الإطار الذي رسمته وثيقة الوفاق الوطني بالنسبة لنشر الجيش اللبناني في منطقة الحدود وتدعيم وجود وعمل قوات الأمم المتحدة في الجنوب.

    وتنفيذ ما ورد في المراجعة الاستراتيجية التي أجراها الجيش اللبناني مع هذه القوات بإشراف الأمم المتحدة والتي تهدف الى:

    1- النقل التدريجي لعدد من مهمات اليونيفيل الى الجيش اللبناني (قوى بر – قوى بحر).

    2- تزويد الجيش اللبناني بمعدات وأسلحة حديثة.

    3- انشاء مركز تدريب لرفع جاهزية قوى الجيش المنتشرة في الجنوب.

    ج- تفعيل حضور لبنان الدولي من خلال الدبلوماسية المباشرة وتطوير اداء البعثات الدبلوماسية في عواصم القرار الدولي والإقليمي وفي المنظمات الدولية وتعزيز العلاقات معها بهدف حماية سيادة واستقلال لبنان وسلامة اراضيه واسترجاع الاجزاء التي لا تزال محتلة منها، والحؤول دون اي شكل من اشكال التوطين، وإيجاد حل عادل وشامل لقضية الشرق الأوسط، استناداً للمبادرة العربية للسلام، يحفظ مصالح لبنان.

    د- تعزيز القدرة العسكرية عن طريق:

    1- اقرار قانون برنامج متوسط الأمد لتسليح وتجهيز وتدريب الجيش اللبناني، وتخصيصه بالموارد الكافية لتطوير قدراته البشرية والعسكرية، لتمكينه من وضع خطة للدفاع عن الأراضي والأجواء والمياه اللبنانية.

    2- استناداً للمادة 65 من الدستور ولقانون الدفاع الوطني وحتى تزويد الجيش بالقوة الملائمة للقيام بمهامه، التوافق على الأطر والآليات المناسبة، لاستعمال سلاح المقاومة ولتحديد أمرته، ولإقرار وضعه بتصرف الجيش، المولج حصراً باستعمال عناصر القوة، وذلك لدعمه في تنفيذ خططه العسكرية المشار اليها في البند د. أعلاه، مع التأكيد على ان عمل المقاومة لا يبدأ الا بعد الاحتلال.

    هـ- اتخاذ كافة الخطوات السياسية لبناء مؤسسات الدولة وبسط سلطتها، وتعزيز القوى الأمنية لضبط الأمن والتصدي للارهاب ومنع الفتنة وتطوير القدرات الاقتصادية، ولا سيما الاسراع في الاجراءات الآيلة الى استثمار حقوق لبنان الكاملة في ثروته المائية والنفطية، بما يتوافق مع اعلان بعبدا الصادر في 11/6/2012، والتصميم والمجاهرة من قبل كافة أطراف الحوار على الالتزام بحرفيته والدفاع عن مندرجاته.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الإمارات اليوم”: الإخوان المسلمون أسسوا جناحا عسكريا للسيطرة على السلطة
    التالي تصريح جعفري: الإيرانيون “مستشارون” فقط.. و”العسكر” من لبنان!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    khaled
    khaled
    13 سنوات

    هل يقبلها “الحزب”؟: إستراتيجية سليمان الدفاعية تُخضِع سلاحه للجيشThat is the White Bill by the President. But later the White would be turned to Technicolor. Hezbollah would not stop attacking Israel while it occupies Shiba Farms and Ghajar. Sheba Farms are not Lebanese Lands, if the Regime in Syria does not admit that in writing to the United Nations, and it is not possible now while the Regime is departing to Hell. Ghajar, you have to convince its Residents, that they are Lebanese and NOT Syrians. There are problems to come about the Sea Water Border Line to be drawn,… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz