Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل يسقط احمدي نجاد بالضربة الاقتصادية

    هل يسقط احمدي نجاد بالضربة الاقتصادية

    2
    بواسطة Sarah Akel on 12 نوفمبر 2008 غير مصنف

    كمال ريشا- دبي

    يواجه الاقتصاد الايراني اوضاعا صعبة وحساسة في ضوء استمرار تراجع اسعارالنفط وسياسات الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد ما حدا بستين خبيرا اقتصاديا ايرانيا واستاذ مادة الاقتصاد في الجامعات الايرانية بتوجيه الرسالة الثالثة للرئيس الايراني واضعين النقاط على حروف سياسته الاقتصادية التي قالوا انها تهدد الامن الاجتماعي والاقتصادي في البلاد.

    ابرز ما جاء في رسالة الخبراء هو :”في ظل الشروط الداخلية والخارجية التي تمر بها ايران يعاني الاقتصاد من نمو بطيء وتفشي البطالة وتضخم مزمن ثنائي الرقم إضافة الى ازمات في سوق المال والاستثمار تعكسها ميزانية انفلاشية وخلل في التعاون مع العالم الخارجي وانتشار الفقر وعدم المساواة اضافة الى الازمة المالية العالمية التي أثرت بشكل كبير وواسع على الصادرت والواردات وتوفير حاجات السوق”.

    الخبراء اتهموا الرئيس نجاد بانه اعاد الميزانية الرسمية للاعتماد على مداخيل النفط معربين عن تخوفهم من نيته تطبيق خطة التحول الاقتصادي في ظل هذه الاوضاع المبنية على الشروط التي يفرضها صندوق النقد الدولي على الدول التي تقرر اعتماد النظام الاقتصادي الحر.، كما اتهموا الرئيس بالتفرد وعدم الاخذ بتوصيات الخبراء الاقتصاديين ما ادى الى نتائج سلبية ودفع اثمان كبيرة معتبرين ان الحكومة عاجزة عن ادراك جميع جوانب الازمة الاقتصادية اضافة الى تخريب وتعطيل المؤسسات الاقتصادية المعنية بالموازنة والخطط الاقتصادية وان الاصرار على هذه السياسات غير الصحيحة قطع الطريق على اي امكان للتعاون بين المجتمع المدني والحكومة والنخب الاقتصادية.

    الخبراء حددوا مكامن الخلل في سياسة نجاد على الشكل التالي:

    – ان رؤية الحكومة للمسائل الدولية والداخلية غير علمية وتفتقر الى الخبرة.

    – التسرع في اختيار المسؤولين على اختلاف مراتبهم بناء على الولاء

    – تفضيل العمل على العلم

    – تفضيل الالتزام على التخصص

    – غياب امكان التدقيق والتحليل.

    – تراجع العقل الاقتصادي.

    – الاعتماد على التصور بدل الواقعية.

    – الاعتقاد بافضلية النظام المالي والاقتصادي المتبع.

    – الاخذ بنظرية المؤامرة واتهام جميع القوى الداخلية والخارجية بالتآمر على حكومته لافشالها اقتصاديا وسياسيا.

    – اعتماد سياسة الإقالات والابعاد والسجن المتكرر للمسؤولين الاقتصاديين

    – التبعية المتزايدة للمصادر النفطية.

    – تراجع مؤشر سوق العمل الى 6 % خلال السنتين الماضيتين بالمقارنة مع دول الجوار.

    – انفقت الحكومة خلال السنوات الثلاث الماضية 142.6 مليار 50 % منها على خطط للاعمار والتنمية والباقي على القروض غير القابلة للاستيفاء في حين كانت حصة الدولة المقررة من عائدات النفط 47.1 مليار دولار.

    – غياب التقارير الواضحة والشفافة بشأن عائدات النفط التي تصل الى 197.8 مليار دولار تم ايداعها وصرفها من صندوق الاحتياط الذي اصبح شبه فارغ حاليا.

    – أثر العقوبات الدولية على ايران والذي أدى الى اجراء عمليات تجارية عبر وسطاء ما ضاعف اسعار السلع.

    – التضخم في سوق النقد تراوح ما بين 30 الى 40 في المئة في ظل جهل المسؤولين بالانظمة المالية
    –

    وطالب الموقّعون الرئيس القادم والشعب والاحزاب والبرلمان والحكومة الحالية بانقاذ الاقتصاد الوطني من الازمات الكثيرة التي يواجهها.

    وأثار إخفاق الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد في تقسيم عائدات النفط الإيرانية بدرجة اكبر من العدالة الشكوك بشأن فرصته في الفوز بولاية رئاسية ثانية في الانتخابات التي تجري العام القادم.

    ويقول محللون ان انتكاسات سياسية من بينها إقالة البرلمان لوزير الداخلية الحليف الوثيق لأحمدي نجاد الحقت مزيدا من الضرر بشعبية رئيسٍ دافع عن حقوق الفقراء وتعهد بتطهير الحكومة لكن مع تذمر معظم الإيرانيين من التضخم الذي تجاوزت نسبته تسعة وعشرين في المئة والبطالة فإنه من المرجح أن يكون الاقتصاد هو الميدان الرئيسي في السباق الانتخابي الذي يجري في يونيو حزيران عام الفين وتسعة التي يتوقع أن يخوضها احمدي نجاد لولاية رئاسية أخرى من أربعة أعوام.

    ويقول منتقدون من الساسة الإصلاحيين وحتى المحافظين إن إنفاق احمدي نجاد هو الملوم في زيادة التضخم الذي كانت نسبته عام الفين وخمسة نحو احد عشر في المئة.

    وقال اخرون انه في ظل انخفاض أسعار النفط لا يستطيع احمدي نجاد الاستمرار في منح الأموال لفقراء الإيرانيين لكسب تأييدهم في اشارة الى تقديم الرئيس الإيراني كميات كبيرة من الأموال خلال زياراته للأقاليم.

    في حين ذكر تقرير لصندوق النقد الدولي في أغسطس آب الماضي أنه في ظل السياسات الحالية للقيادة الايرانية وفي حال انخفض سعر الخام الإيراني الى خمسة وسبعين دولارا للبرميل فان البلاد ستواجه عجزا في الحساب الجاري على المدى المتوسط وهو أمر غير مساعد لدولة منعزلة عن النشاط المالي العالمي.

    لكن محللين سياسيين يحذرون بأن احتفاظ احمدي نجاد بدعم المؤسسة الإيرانية الحاكمة من عدمه ربما يكون عاملا اكثر حسما في تأمين فوزه في الانتخابات الرئاسية المقبلة حيث أعلن المرشد العلى للثورة الايرانية آية الله علي خامنئي دعمه لنجاد والسياسات التي يتبعها .

    ربما يكون الاقتصاد نقطة الضعف بالنسبة لاحمدي نجاد الا انه لا يزال يجوب البلاد طولا وعرضا خاصة المناطق الفقيرة من المدن والأقاليم ويسعى الى تعزيز الدعم الذي يقول محللون إنه قد يحقق له النصر رغم كل شيء.

    richacamal@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقدرس جديد من تايوان: التعليم مدى الحياة
    التالي كتاب جديد لجمال البنا: قضية القُبلات وبقية الاجتهادات
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    محمد  عبد
    محمد عبد
    16 سنوات

    هل يسقط احمدي نجاد بالضربة الاقتصادية
    مقال مهم وتحليل واقعي فعلا فالاوضاع الاقتصادية متدهورة و كلمن يريد الانتقاد يلقى بالسجن واحمدي نجاد يمارس سياسة الانتصار ” عبر الرعب ” كما قال ابراهيم يزدي وزير الخارجية الايراني الاسبق تحية لك و ترجو الاستمرار بتقديم مثل هكذا مقالات لان ايران اشترت اقلام نعظم المثقفين العرب وشكرا

    0
    د. هشام النشواتي
    د. هشام النشواتي
    16 سنوات

    هل يسقط احمدي نجاد بالضربة الاقتصادية
    ان المفكر والفيلسوف محمد اقبال ذكر عن صناعة الانسان للاصنام البشرية والحجرية والنفسية التي تدمر البشرية منها عبادة القبور وعرق اهل البيت والمهدي المنتظر والطواغيت والقنابل النووية والعادات والتقاليد المخالفة للشرع والمنطق فقال: تبدل في كل حال مناة … شاب بنو الدهر وهي فتاة

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz