Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل يخلف عدنان القصار الرئيس ميقاتي؟

    هل يخلف عدنان القصار الرئيس ميقاتي؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 مارس 2013 غير مصنف

    قبل إستقالة رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي بثلاثة ايام، سأل رئيس غرفة الصناعة والتجارة عدنان القصار احد قيادات ١٤ آذار من النواب السابقين رأيه في الحكومة، فأجابه: عن أي حكومة تسأل؟ إذا كانت الحكومة الحالية فرأينا معروف، ولكن يبدو انك تسأل عن الحكومة المقبلة التي ستشكلها!

    وأضاف، إذا كان الامر كذلك فنحن سوف ننتظر استقالة الرئيس ميقاتي اولا، ثم ان الآليات الدستورية التي ستتبع من اجل تشكيل حكومة جديدة معروفة ويجب احترامها، وبعدها يبنى على الشيء مقتضاه.

    المعلومات تشير الى ان الظروف التي املت تكليف ميقاتي تشكيل الحكومة اللبنانية مطلع آذار 2010 قد استنفدت وتاليا فقدت الحكومة الميقاتية مبرر وجودها، فكانت قضية التمديد للواء أشرف ريفي وتشكيل هيئة الاشراف على الانتخابات النيابية، ورفض وزراء الاكثرية الشيعية والجنرال عون، كلا الامرين، سببا مباشرا كان ينتظرهما ميقاتي، لينأى بنفسه عن سفينة الحكومة التي أغرقت البلاد في الفوضى والدين والعجز الاقتصادي.

    وتضيف المعلومات ان ميقاتي قرر تسجيل انتصار دونكيشوتي، قبل خروجه. فمنّن الموظفين في القطاع العام بإقرار سلسلة رتب ورواتب لن تبصر النور. وهي في حال أقرتها الحكومة المقبلة، ستكون إنجازا له، وفي حال عدم إقرارها سيغسل يديه من إضرابات الموظفين التي شلت البلاد لاكثر من شهر، ويلقي بالمسؤولية على حكومة خلفه، مع يقينه المطلق انه يترك الخزينة اللبنانية وهي في أسوأ حال لها منذ العام 1975، وان نسبة النمو الاقتصادي تراجعت من 5 الى 1.5% وهي نسبة لا تكفي ليس لاقرار سلسلة رتب ورواتب جديدة وحسب، بل للقيام بأود الاقتصاد اللبناني.

    المعلومات تشير الى ان الحكومة المقبلة سوف تخضع لميزان القوى السياسي القائم في البلاد، والذي يشكل فيه النائب وليد جنبلاط بيضة القبان، حيث ان بامكان جنبلاط إعادة الاكثرية الى ما كانت عليه قبل إنقلاب القمصان السود، او الابقاء عليها حيث هي اليوم.

    وتضيف المعلومات ان جنبلاط يسعى لتسويق تسوية حكومية على غرار التسوية التي يتم بحثها لقانون جديد للانتخابات، بحيث يضع جنبلاط نفسه مع الرئيس ميشال سليمان والرئيس المستقيل نجيب ميقاتي في خانة الوسطيين، بين منزلتي قوى 8 و 14 آذار، وهو في اعتقاده، من خلال هذه المنزلة، قادر على تسويق تسوية تؤمن انتاج حكومة تكنوقراط محايدة برئاسة عدنان القاصر وتعمل على تعزيز سياسة النأي بالنفس عن الشأن السوري إذا قدر لها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“سيف ذو الفقار”: “مار تشافيز” في محطة إنتظار المهدي!
    التالي “كلا! كلا! لستُ أبداً نسوية…!”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.