Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل هو العراق الجديد؟

    هل هو العراق الجديد؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 مارس 2010 غير مصنف

    سألني أحد الأصدقاء عن رأيي بالانتخابات العراقية ، فقلت له ان أجمل ما فيها هو عدم معرفة نتائجها سلفا وانتفاء النتائج الكاسحة ذات نسب 95 % و ما فوق. والأهم من ذلك أن الناخب العراقي بدأ يفهم قيمة صوته بالصندوق، والدليل سعي الساسه الجدد للعراق لكسب ذلك الصوت. و من الصور المعبرة جدا السقوط المدوي لثاني أكبر حزب كردي الاتحاد الوطني الكردستاني في عرينه “السليمانية” لصالح قائمة التغيير في الانتخابات البرلمانية الأخيرة لاقليم كردستان وحصول التغيير على 25% من برلمان كردستان.

    رغم أن الانتخابات القادمة هي ربما الأهم في تاريخ العراق الحديث، إلا أن المراقبين يستشعرون ترددا كبيرا لدى الناخبين تجاه هذا الحدث. فهل ستتمكن الدعاية الانتخابية من ضخ دماء جديدة في العملية السياسية واقناع الناخب بالذهاب إلى صندوق الاقتراع؟

    عندما تسأل العراقيين عن البرلمان السابق ورأيهم فيه، يجمعون على أن أفضل ما جرى هو معرفة الشعب العراقي لحقيقة من انتخب. فانكشفت الأقنعة و الوجوه والافكار معا، وعرف الصالح من الطالح، وعرف من هو الذي فضل مصلحة العراق على مصلحته الشخصية، ومن هو الذي تاجر بالشعب والوطن، ومن هو الذي لعب بأوراق الطائفية وهدر من خلالها الارواح والاموال، من هو الذي اغتنى عن طريق نهب وسلب البلاد والعباد، ومن هو الذي لا زال يحتفظ بمبادئه واخلاقياته.

    عن انصاف المرأة في هذه الانتخابات:

    تتشكل تحالفات وتنفرط تحالفات وتبذل الوعود من غير حساب. فهذا “مدني” وذاك “وطني” وآخر يطلق الطائفية بالثلاث/ ورابع اصبح فجأة نصير المرأة مع انه سعى وما زال يسعى الى إلغاء القانون رقم 188 لسنة 1959. وهو على قلة ما يحتويه من مواد تنصف المرأة قياسا الى هذا العصر، فأنه شكل في وقته خطوة هامة على طريق تقدم المرأة والاعتراف ببعض حقوقها. وعد وما يزال واحد من مفاخر ثورة 14 تموز. تجربة المرأة تدلل ان تقدمها ورقيها لا يمكن ان ينفصل عن تقدم المجتمع بأسره على طريق الديمقراطية وسيادة المفاهيم والقوانين المدنية المتطورة ومراعاة العدالة الاجتماعية. لقد كان لصوت المرأة دور بارز في ترجيح كفة هذه القائمة او تلك وبوسع المرأة التي صوتت لهذه القائمة او تلك بل ان من حقها ان تتساءل ماذا عملت هذه القائمة لها بعد ان حصلت على نصيب بارز في سدة الحكم؟ هل تحسن وضع المرأة؟ آن الاوان لان تعطي المرأة صوتها لمن يستحق ولمن يسعى حقا الى تقدمها ورفاهها لا الى تقييدها وشلها ومنعها من المساهمة النشيطة في تقدمها وتقدم المجتمع بأسره.

    ماذا يريد الناخب العراقي من هذه الانتخابات:

    • يصر بأن يكون البرلمان القادم بعيدا عن الصيغة التوافقية التي شلت تجاذباتها السياسية تطبيق الكثير من القوانين وأعاقت الإسراع بالنهوض بالواقع العراقي على الصعد المختلفة، كما يتمنى أن يمارس البرلمان دوره الرقابي في محاسبة المقصرين والمفسدين.

    • بالسعي لتقليل نسبة الفقر في البلاد وتحسين المستوى الاقتصادي للفرد العراقي. ويرى الناخب العراقي أن هذا الموضوع ليس اقل شانا من الوضع الأمني وربما هو احد الأسباب المؤثرة فيه.

    بيضة القبان للانتخابات القادمة هم الأكراد. ماذا يجري في أوساطهم، وما هي التوقعات بالنسبة لحصتهم في الانتخابات القادمة؟:
    يتمثل الكرد في البرلمان الحالي الذي يتألف من 275 مقعدا، بقائمتين تملكان معا 58 مقعدا (53 للتحالف الكردستاني و5 للاتحاد الاسلامي الكردستاني) فيما يدخلون الانتخابات القادمة بأكثر من اربعة قوائم رئيسية هي التحالف الكردستاني التي تضم الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني والاتحاد الوطني بزعامة جلال طالباني واحزاب صغيرة اخرى، وقائمة التغيير بزعامة نوشيروان مصطفى وقائمة الاتحاد الاسلامي بزعامة صلاح الدين بهاء الدين وقائمة الجماعة الاسلامية بزعامة علي بابير.

    تخوض الكثير من الكيانات والقوائم الانتخابات المقبلة في محافظات الاقليم الثلاثة وهي تتوزع كما يلي: أربيل 26، والسليمانية 16، ودهوك 14 وفي كركوك 34 قائمة انتخابية متعددة. ومن المستبعد حصول القوى الكردية على أكثر من 56 مقعدا في الانتخابات البرلمانية المقرر اجراؤها في 7 آذار مارس القادم المضمون منها 41 مقعدا هو مجموع مقاعد المحافظات الكردية الثلاث السليمانية وأربيل ودهوك “10+14+17”. صعوبة تقديم توقعات دقيقة سببه اعتماد نظام القائمة المفتوحة، حيث يتوقع حصول تراجع محدود في نسبة المقاعد الكردية بالبرلمان القادم الذي سيتألف من 325 مقعدا، وهو ما سيعني تراجع نسبة مقاعدهم من 21% الى ما دون 18%. الترقب الكبير هو لحصة قائمة التغيير في الحصة الكردستانية عامة حيث المتوقع أن ينتزع التغيير حوالي عشر مقاعد من التحالف الكردستاني، وأن يحافظ الاسلاميين على مقاعدهم الخمسة مع محاولة انتزاع مقعدين آخرين. الا أن مصادر في “التغيير” تقول أن العشرة مقاعد هي مضمونة في السليمانية فقط، التي يعد باكتساح مقاعدها، وأنه قادر على تحقيق خروقات في المناطق الأخرى. ويتوقعون الفوز ب 15 مقعدا بالاستناد الى نتائج الانتخابات البرلمانية الكردستانية.

    أين الخلاف بين القوائم الكردستانية و ما هو حافز الناخب الكردستاني للتصويت لهذه القائمة أو تلك؟

    القائمة الكردستانية تتكلم عن الأمن القومي الكردستاني وحماية المكتسبات الكردستانية، من الفيدرالية الى حقوق الأكراد في نفط العراق. وبالمقابل، تتحدث القوائم المعارضة الكردية عن عدم الخلاف حول هذه النقاط. وفي هذا السياق، كانت زيارة زعيم التغيير “نيشروان مصطفى” الى كركوك لتثبيت كردستانيتها وأهميتها في برنامج التغيير. ولكن على أن يأخذ بعين الاعتبار التنوع الطائفي والعرقي الموجود فيها. أما من ناحية حقوق الكرد في النفط وايرادات العراق فالخلاف هو حول مدى التنسيق مع المركز، “بغداد”، حيث يصر التغيير على أن حل المشاكل يكون بالتنسيق الكامل مع المركز وعدم التغريد خارج سرب العراق الواحد، والتعامل مع المركز باستنسابية. من ناحية أخرى يعبر التغيير عن سأم المجتمع الكردستاني من المحسوبيات والفساد المالي والاداري. بعبارة واحد، تطالب بالتغيير في كردستان وانتزاع سيطرة الحزبين التقليديين على شؤون إقليم كردستان وفسح الباب أمام الديمقراطية وتكريس تداول السلطة و فنق النموذج الدكتاتوري حيث ينتخب الزعيم بـ 99 % و يحكم مدى الحياة ويمهد في حياته لاستلام أولاده من بعده. “التغيير”، كحركة عكسية في البرلمان الكردي الآن والعراقي عما قريب، تشكل صوتا آخر مغايراً لصوت الحزبين الرئيسين. ويرى المراقبون بأن وجود التغيير كمعارضة في البرلمان الكردستاني ظاهرة صحية الى حد كبير، واثبات واضح لثقل التجربه الكردية ونضوج خيارات أكراد العراق وفهمهم للواقع الجديد والسعي لتكريس الديمقراطية. فهل ينجح بنقل سوسة الديمقراطية الى البرلمان العراقي ويضع حدّاً لحالة الركود التي عاشها البرلمان العراقي خلال السنوات الخمس الماضية؟

    mfawzi@albainternational.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعندما يصبح إقرار الموازنة عبئا على الاقتصاد: لبنان نموذجا
    التالي “لوموند”: في النجف وكربلاء، الإيرانيون في كل مكان إلا في قلوب العراقيين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.