Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل دخلت المحكمة الدولية في بازار الخلافات الايرانية؟

    هل دخلت المحكمة الدولية في بازار الخلافات الايرانية؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 21 ديسمبر 2010 غير مصنف

    سؤال تبادر الى أذهان المراقبين بعد ان أدلى المرشد الاعلى للثورة الايرانية علي خامنئي بدلوه في شؤون المحكمة بعد لقائه أمير قطر اليوم في طهران.

    اللافت في حديث خامنئي أنه جاء في اعقاب إنجاز الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد خطوة جديدة على طريق الانقلاب على ثورة الخمينية ومرشدها علي خامنئي بإقالته وزير الخارجية منوشهر متكي المحسوب على المرشد وهو خارج البلاد بطريقة مذلة ومهينة إلى درجة أن الرئيس السنغالي هو من أبلغ الوزير الايراني الضيف بخبر إقالته.

    الخلاف بين احدي نجاد والمرشد الاعلى للثورة الاسلامية ليس جديداً، بل هو نتيجة الخلاف بين الحرس الثوري والسلطة الدينية. فالمعلومات تشير الى ان الحرس الثوري يعمل منذ مدة طويلة على وضع يده على مقدرات البلاد تدريجيا من اجل التمهيد لتغيير وجه النظام في ايران وتقويض سلطة رجال الدين وصولا الى تهميش ولاية الفقيه.

    وتضيف معلومات طهران ان “الحرس” اعتمد في سبيل هذه الغاية النفّس الطويل والقضم التدريجي على سنوات، بحيث اصبح ما يعرف بمشروع “خاتم النبيّين” الهولدينغ الاقتصادي القابض على مقدرات البلاد كافة من نفط ومشروع نووي ومشاريع إقتصادية على انواعها، علاوة على إضعاف سلطة البازار والحد من تأثيرها على السلطة السياسية. وهذا كله، مدعوما بقوة عسكرية منظمة وخلايا نائمة ومتفتحة في انحاء العالم كافة، مما يجعل من “الحرس” المفاوض الاول والاخير بشأن كل ما يتعلق بالاصابع الايرانية الممتدة في اكثر من دولة نجحت إيران في خلق مواقع نفوذ لها فيها.

    وتضيف المصادر ان الحرس الثوري اصبح قاب قوسين او ادنى من تحقيق مراده بعد ان كان عدّل نتائج الانتخاات الرئاسية الاخيرة فأقصى الاصلاحيين وأعاد احمدي نجاد الى السلطة، ليضعه في مواجهة المرشد. ونجح نجاد في إقصاء عدد من الوزراء وكبار الموظفين عن مراكزهم تباعا وصولا الى وزير الخارجية منوشهر متكي.

    وفي سياق متصل اعربت المصادر المطلعة عن اعتقادها بأن ايران قد لا تكون بمنأى على الاتهامات التي ستأتي في متن الاقرار الاتهامي بالتورط في إغتيال الرئيس الحريري. وهي، تاليا، بدأت العمل على تجهيز الضحية المرتقبة التي قد تكون المرشد نفسه او الذين يدورون في فلكه في السلطة الايرانية. وتستشهد المصادر بالاستقبال الذي لقيه رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري في طهران، وان مضيفيه لم يأتوا على ذكر المحكمة الدولية ولا قرارها الاتهامي في محادثاتهم. بل تركزت المحادثات على الاستفادة من قدرات الحريري وعلاقاته الدولية في المجال الاقتصادي تحديدا، وسبل التعاون الممكن بين الحريري وايران في هذه المجالات. لكن المرشد تناول المحكمة بشكل مباشر. وعزت المصادر هذا الموقف للمرشد علي خامنئي الى رغبته في توجيه رسالة الى الداخل الايراني، قبل خارجه، محاولا ثني الفريق الحالي عن تقديم التنازلات من اجل رفع العقوبات عن ايران، خصوصا في الشأن اللبناني حيث الاستثمار الايراني الابرز هو حزب الله.

    وتضيف المصادر ان التحول الايراني بعد إقالة متكي يسير في اتجاهين: الاول هو الاقرار بالنتائج الكارثية للعقوبات الدولية على الاقتصاد الايراني، وضرورة العمل على رفع هذه العقوبات في أسرع وقت ممكن. والثاني يكمل المسار الاول، وبدأ بتصريح للرئيس الايراني اعلن فيه عن امكان التفاهم مع الغرب بدلا من التصادم علما ان الغرب لم يبدل في مواقفه من ايران لكي يسير احمدي نجاد في اتجاه المصالحة معه.

    وحسب المصادر في طهران، ان السلطات الايرانية بدأت بتقديم اوراق اعتمادها الى الغرب في العراق حيث تخلى نوري المالكي عن العديد من صلاحياته لصالح “المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية” الذي سيرأسه خصمه أياد علاوي، ما سهل تشكيل الحكومة العراقية من دون ان تسجل طهران انتصارا فيها. وهذا، إضافة الى تكليف تركيا التفاوض نيابة عن ايران لمعالجة الملفات الشائكة مع الغرب لقاء رفع العقوبات عن طهران. وهي تسعى حاليا للتصالح مع المجتمع الدولي لقاء الاعتراف بإقليمية دورها على ان تسحب فتائل التوتير التي اوجدتها في غير دولة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتعالوا نكسر الصندوق
    التالي في إيران: “الديبلوماسية العلنية” لنجاد لكن الملفّات الحسّاسة في يد المرشد!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.