Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»نائب لرئيس الجمهورية هدف “حزب الله”

    نائب لرئيس الجمهورية هدف “حزب الله”

    0
    بواسطة خيرالله خيرالله on 26 يناير 2016 منبر الشفّاف

    في ظلّ وجود مرشّحين معروفين هما سليمان فرنجيه وميشال عون،هل بات وارداً انتخابُ رئيس للجمهورية في لبنان ام ان “حزب الله” يمتلك اهدافا تتجاوز بكثير رئيس الجمهورية الماروني وصولا الى تقليص صلاحيات رئيس مجلس الوزراء السنّي؟

    كان يمكن لـ”حزب الله” الخروج بموقف مؤيّد لإنتخاب النائب ميشال عون رئيسا للجمهورية اللبنانية، خصوصا بعد تبنّي رئيس الهيئة التنفيذية لـ”القوات اللبنانية” الدكتور سمير جعجع ترشيح عدوّه اللدود في الأمس القريب للرئاسة.

    لا يبدو “حزب الله” مستعجلا على انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان. هل كان اتفاق الدوحة في ايار ـ مايو 2008، الذي جاء بالعماد ميشال سليمان رئيسا للجمهورية، المحاولة الناجحة الاخيرة كي لا يكون هناك فراغ رئاسي في لبنان من دون تعديل للدستور؟

    ستكون الاسابيع القليلة المقبلة محورية. ستكشف ما اذا كان هدف “حزب الله” ايصال مرشّح يعجبه ويرضى به الى الرئاسة، ام انّ الهدف الحقيقي تغيير طبيعة النظام اللبناني بشكل نهائي وتعديل الدستور من اجل ايجاد موقع شيعي ثابت يستطيع من خلاله “حزب الله”، اي ايران، التحكّم بلبنان الى ما لا نهاية؟

    هذا الموقع المطلوب ايجاده، والذي لا يتحدّث عنه احد علنا، هو موقع نائب لرئيس الجمهورية يشغله مواطن شيعي، في وقت يعتبر “حزب الله” نفسه المؤتمن على حقوق هذه الطائفة الكريمة.

    يُفترض من وجهة نظر الحزب ان يمتلك نائب رئيس الجمهورية صلاحيات واضحة تعطيه حقّ ممارسة “الفيتو” على اي قرار ذي طابع وطني. يكون ذلك بزيادة صلاحيات رئيس الجمهورية، اي زيادة صلاحيات نائب رئيس الجمهورية وتقليص صلاحيات رئيس مجلس الوزراء، كما نصّ عليها اتفاق الطائف. حجّته ان الطائفة الشيعية غائبة عن السلطة التنفيذية، متجاهلا ان هذه السلطة موجودة في مجلس الوزراء مجتمعا!

    هناك بكلام اوضح، رغبة ايرانية في وضع اليد على لبنان بشكل رسمي، وليس عبر سلاح ميليشيا مذهبية فقط، اي عبر الدستور الذي صار مطلوبا تعديله قبل انتخاب رئيس للجمهورية. وذلك يكون عبر المؤتمر التأسيسي الذي سبق ودعا له، ثمّ تراجع عن الدعوة، السيّد حسن نصرالله الامين العام للحزب.

    في المؤتمر الصحافي المشترك الذي عقده ميشال عون مع رئيس حزب “القوات اللبنانية” قبل ايّام، كان هناك طي لصفحة من الخلافات المسيحية ـ المسيحية استمرّت ما يزيد على ربع قرن. كان مفيدا الانتهاء من هذه الخلافات التي لا تفيد احدا في لبنان.

    لكنّ الملفت ان عون استمع الى جعجع يتلو عليه برنامجه الانتخابي، بما في ذلك التزام وثيقة الوفاق الوطني التي تضمنها اتفاق الطائف الذي بات مرفوضا من “حزب الله”، نظرا الى انّه يقوم على المناصفة بين المسيحيين والمسلمين وليس على المثالثة بين المسيحيين والشيعة والسنّة.

    سيتبيّن قريبا هل يسعى “حزب الله” الى انتخاب رئيس للجمهورية موال له ومتحالف معه، كما الحال مع ميشال عون، ام ان ما يهمّه حقيقة هو تعديل النظام المعمول به في البلد منذ التوصل الى اتفاق الطائف في خريف العام 1989.

    كان سمير جعجع على حقّ عندما قال في المؤتمر الصحافي، والى جانبه ميشال عون، ان الكرة صارت في ملعب “حزب الله” وان الطريق باتت ممهّدة لإنتخاب رئيس للجمهورية في غضون ايّام.

    هناك بكلّ بساطة حسابات خاصة بـ”حزب الله”، اي بايران، واخرى خاصة بميشال عون. في الوقت الراهن تسيطر ايران على السياسة الخارجية للبنان، ذلك ان وزير الخارجية جبران باسيل، صهر ميشال عون، لا يفوّت فرصة لاظهار انّه وزير للخارجية الإيرانية. لذلك، لا يبدو “حزب الله” مستعجلا على انتخاب رئيس للجمهورية. يعتقد ان الوقت يعمل لمصلحته وانّ الامور تسير في الاتجاه الذي يريده، خصوصا في ظلّ حال الإهتراء التي يعاني منها لبنان على كلّ صعيد، خصوصا في المجال الاقتصادي.

    يبقى سؤال اخير. ما الذي سيفعله ميشال عون في حال منعه “حزب الله” من تحقيق حلمه من منطلق ان المشروع الايراني في لبنان يتجاوز الاشخاص الى ما هو ابعد من ذلك بكثير… اي الى وضع اليد على البلد عن طريق المؤسسات لرسمية والدستور وعن طريق قانون انتخابي جديد يلائم الحزب ولا يلائم خصومه ولا يلائم لبنان التعددي المتمسك بثقافة الحياة بكلّ ما تمثّله.

    الم يراهن “الجنرال” في الاعوام 1988 و1989 و 1990 على صدّام حسين في الحرب التي خاضها مع حافظ الاسد الذي استطاع، بفضل هذه الحرب، الخاسرة سلفا، بلوغ قصر الرئاسة في بعبدا ووزارة الدفاع اللبنانية القريبة من القصر الرئاسي وتحويل لبنان محميّة سورية طوال خمسة عشر عاما؟

    يجد لبنان نفسه هذه الايّام في مواجهة وضع جديد لا سابق له. هناك مرشّحان لرئاسة الجمهورية ينتميان الى فريق معيّن معروف هو الثامن من آذار. من يقود جوقة الثامن من آذار يقف على رأس رافضي النزول الى مجلس النوّاب لانتخاب الرئيس.

    هل من مهزلة اكبر من هذه المهزلة، هل من انكشاف اكبر من هذا الانكشاف للدور الايراني في لبنان الذي لا هدف له سوى القضاء على كلّ ما هو عربي في البلد وعلى اي رابط بين الوطن الصغير ومحيطه الطبيعي؟       

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفارس سعيد: من يتصدى لقرار حزب الله التعطيلي يستحق الرئاسة
    التالي رهان على الفراغ؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz