Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ميقاتي لبرّي: “لا حاجة لـ7 أيار جديد.. أنا مستعد للإستقالة”!

    ميقاتي لبرّي: “لا حاجة لـ7 أيار جديد.. أنا مستعد للإستقالة”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 أكتوبر 2011 غير مصنف

    في مقال سابق، تساءلنا “إذا كان الاتحاد العمالي يبحث عن حل يوائم بين مقتضيات الوضع الاقتصادي الذي تعيشه البلاد، أم أن لرئيسه العائد مؤخرا من زيارة الى دمشق أجندة سياسية ما”! وأشار مقال “الشفاف” السابق إلى أن “رعاة هذه الحكومة يتخوفون من سقوطها نتيجة الخلافات على تمويل المحكمة ذات الطابع الدولي.. لأن سقوط الحكومة ببند التمويل يعني خسارة الاغلبية الحالية التي نتجت عن إعادة التموضع الجنبلاطي وانقلاب الميقاتي والصفدي ومعهما الوزير احمد كرامي. ويبدو ان الراعي الاقليمي لا يريد خسارة الاغلبية الهشة فوضع سيناريو إسقاط الحكومة في الشارع بدلا من تفجرها من داخلها نتيجة الخلاف على بند تمويل المحكمة الدولية”!

    فماذا استجدّ يوم أمس؟

    بعد أخذ ورد وتهديدات، خرج الاتحاد العمالي اللبناني من معركة المطالبة بتصحيح الاجور مهزوماً، فيما سجل رئيس الحكومة نصف إنتصار ورئيس المجلس النيابي نبيه بري نصف إنتصار والهيئات الاقتصادية نصف هزيمة ونصف إنتصار.

    فرئيس الاتحاد العمالي العام غسن غصن، لم يعد خافيا على أحد أنه ينفذ أجندة سياسية، بعيدا عن مصالح العمال وحقوقهم، وبعيدا عن مصلحة الاقتصاد الوطني، والمصلحة العامة خصوصا.

    وكان بارزا في بيروت اليوم التساؤل حول ما جناه العمال من إفتعال أزمة سياسية إقتصادية، وإطلاق غسان غصن تهديداته بإضراب شبيه بالذي جرى في السابع من أيار من العام 2008، الذي أدى الى إجتياح العاصمة بيروت من قبل جحافل “أشرف الناس”.

    وفي آخر لقاء بين غصن وممثلي الهيئات الاقتصادية ذكّر رئيس الاتحاد العمالي العام بإجتياح العاصمة، في ذلك اليوم المشؤوم، ما لم تستجب الهيئات لمطالبه التعجيزية.

    وخرج من الاجتماع مزهوا بالتهديد، ليلتقي بعد ذلك رئيس المجلس النيابي، نبيه بري، الذي وعد بحلّ على قاعدة “تدوير الزوايا”. فخسر غصن أول جولة، بعد أن قبل بوساطة نبيه بري، وبالحل الذي طرحه. وفي اللقاء الذي تلا مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي خرج غصن ليعلن أن الإضراب مستمر يوم الاربعاء، بعد أن كان علقه بعد خروجه من لقاء بري!

    وفي ما يحلو لغصن تسميته بـ”لقاء ربع الساعة الاخير”، علّق غصن الإضراب بعد ان تدخل مساعد بري النائب علي حسن خليل فلحقت بغصن الهزيمة الكاملة، فعلق الإضراب بعد أن أعطته الحكومة فتاتا مما كان يطالب.

    المعلومات تشير الى أن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي قصد عين التينة مقر نبيه بري، وقال له صراحة”: إذا كنتم عقدتم العزم على إسقاط الحكومة، أبلغوني بالأمر، وأنا أستقيل، فلا حاجة لإضرابات وخراب البلاد وتكرار سيناريو 7 ايار المشؤوم”!

    عندها تدخل بري بعد أن أدرك أن رئيس الحكومة فهم مقاصد الإضراب وأن لا علاقة للعمال ولمطالب غصن التعجيزية به، وأن ميقاتي قد يستقيل قبل ان يحقق الإضراب المزعوم أهدافه. وكان تدخل بري للحؤول دون فشل الإضراب من جهة، وإكساب ميقاتي إنتصارا شعبيا من جهة ثانية، وللحؤول دون فرط الاغلبية من جهة ثالثة. وأخرج ما يشبه الحل الذي لا يرضي ميقاتي ولا يرضي غصن. فحاول ميقاتي تحسين شروط الاتفاق لصالح خزينة الدولة، فكان أن أقر مجلس الوزراء زيادة عرجاء وهجينة إستنثت شريحة واسعة من القطاعين والخاص من دون مبرر واعترض عليها العمال وأساتذة التعليم الخاص والعام. وحده رئيس الاتحاد العمالي غسان غصن خرج الى الإعلام ليسوق ما وصفه بالإنتصار على قاعدة “خذ وطالب” معتبرا أنه إستطاع فرض زيادة الأجور لشريحة من العمال وهو سيكمل نضاله لتأمين الزيادة للشريحة التي لم تشملها هذه الزيادة، من دون أن يشرح آليات معاركه الدونكيشوتية المقبلة.

    مسرحية غصن بري ميقاتي أسفرت عن رفع الحد الادنى للأجور من خمسمئة الف ليرة لبنانية الى سبعمئة الف ليرة بعد أن كان غصن أعلن رفضه لأي رفع للحد الادنى لما هو أقل من مليون ومئتي الف ليرة. كما قضى الاتفاق بزيادة مبلغ المئتي الف ليرة لبنانية للذين يتقاضون أجرا يقل عن المليون ليرة لبنانية، ومبلغ ثلاثمئة الف ليرة لبنانية زيادة للذين يتقضون راتبا شهريا بين مليون ومليون ثمانمئة الف ليرة لبنانية، ورفع بدل النقل اليومي من ثمانية ألآف ليرة لبنانية الى عشرة ألآف، وتقديمات منح التعليم الى مليون ونصف المليون ليرة لبنانية، في حين تم إستثناء شريحة الذيم يتقاضون رواتب تتجاوز المليون وثمانمئة الف ليرة لبنانية من اي زيادة، وكأن الغلاء والتضخم لا يمر بجيوبهم.

    مطالب غسان غصن “العمّالية”: “أمر مهمّة” سوري لتغطية الخلاف على تمويل المحكمة؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماذا وراء إتهامات أميركا لايران بالتخطيط لاغتيال دبلوماسي سعودي على اراضيها؟
    التالي !!….الحرب السلفية على المسالك البولية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.