Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»موقع “دبكا” الإسرائيلي: أربعة جيوش في حالة تأهب، وخامنئي يتولى زمام الأزمة في لبنان

    موقع “دبكا” الإسرائيلي: أربعة جيوش في حالة تأهب، وخامنئي يتولى زمام الأزمة في لبنان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 أغسطس 2010 غير مصنف

    بعكس موقع “فيلكا إسرائيل” الذي يصدر من الضاحية الجنوبية في بيروت، فإن موقع “دبكا” هو موقع إسرائيلي يعكس، على الأرجح، وجهات نظر أوساط الإستخبارات الإسرائيلية.

    *

    نقل موقع “دبكا” الاستخباراتي العسكري الاسرائيلي عن مصادر إيرانية أن طهران ألقت بكامل ثقلها خلف الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصر الله عشية الخطاب الذي سيلقيه الاثنين، وذلك من خلال الاعلان عن أن “لبنان والعراق وأفغانستان هي حزام أمن إيران”، وإيفاد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي وكبير المفاوضين النوويين سعيد جليلي إلى بيروت بهدف تعزيز موقع نصرالله.

    وفور وصول جليلي إلى بيروت، عقد اجتماعاً مع نصر الله والمساعد الخاص للمرشد الأعلى الايراني علي أكبر ولايتي الذي لا يزال في بيروت التي وصل إليها الخميس الماضي في أعقاب الاشتباك بين الجيش الاسرائيلي والجيش اللبناني على الحدود. وبعدها توجه جليلي إلى دمشق ليضع الرئيس السوري بشار الأسد في أجواء مهمته.

    وبحسب مصادر “دبكا”، فإن نقاشاً دار بين الأسد وجليلي استمر حتى ساعات الفجر الأولى من صباح الاثنين أوضح فيه جليلي أن طهران لن تقبل بالاتفاق الذي تم بين الرئيس الأسد والعاهل السعودي الملك عبد الله للانسحاب تدريجياً أو حتى قطع علاقات سوريا مع “حزب الله”.

    وأوضح الموقع ان المرشد الأعلى الايراني تولى بشكل واضح زمام الأمور في ما يتعلق بالوضع اللبناني وتثبيت سيطرته من خلال ابقائه مسؤولين بارزين في بيروت ودمشق في الوقت الذي يستعد فيه نصر الله لالقاء خطاب يتهم فيه إسرائيل باغتيال الرئيس اللبناني السابق رفيق الحريري في العام 2005.

    وتقوم مناورة نصر الله على ابتزاز حكومة سعد الحريري من خلال التهديد بحرب أهلية أو مواجهة مع إسرائيل بهدف إغلاق ملف المحكمة الدولية وتجنب تسليم قادة من الحزب إلى المحكمة الدولية.

    ومع وقوف طهران بشكل ثابت وراء نصر الله على أعلى المستويات، فإن صانعي الحروب في إسرائيل ولبنان وسوريا و”حزب الله”، أعدوا جيوشهم استعداداً للمتاعب المقبلة.

    وحرصت طهران على ابقاء الحدود اللبنانية – الاسرائيلية في حالة توتر بعد الاشتباك على الحدود بين الجيش الاسرائيلي والجيش اللبناني من خلال إرسالها ضباطاً وقياديين إيرانيين إلى المنطقة الحدودية التي جالوا فيها ودرسوا المواقع الاسرائيلية وحرصوا على أن يتم رصدهم من جانب الطرف الاسرائيلي، ولا يزالوا يقبعون هناك.

    وأشار الموقع إلى الزيارة التي قام بها وزير الخارجية اللبنانية علي الشامي إلى طهران أمس الأحد، والذي أوضح الموقع ان هدفها كان الطلب من طهران أن تساعد في تخفيف حدة الخطاب من جانب نصر الله إلى رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري لردع المحكمة الدولية الخاصة بلبنان وتوجيه الاتهام ضد إسرائيل بقتل رفيق الحريري حتى قبل صدور القرار الظني عن المحكمة. وأوضح الشامي أن هذه الخطوة من شأنها ان تؤدي إلى اسقاط حكومة الوحدة الوطنية وتفتح الباب أمام حرب أهلية ومواجهة مع إسرائيل.

    إلا ان الموقع أوضح ان طلب الشامي لقي آذاناً صماء من جانب الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد. بدلاّ من ذلك غادر سعيد جليلي على متن طائرة خاصة إلى بيروت لتقوية قبضة الأمين العام لـ”حزب الله”.

    وهذا كان جلياً في تصريحاته: “إن قوة المقاومة ووحدة الجيش اللبناني لا تسمح للنظام الصهيوني بقطع حتى شجرة. في وقت سابق، قد يقوم النظام الصهيوني بالضغط على حدود بيروت بسبب الخوف. اليوم، النظام الصيهوني يتلقى رداً قوياً من الجمهورية الاسلامية.

    وقد عنت كلماته أنه بالنسبة لطهران، فإن الكتيبة التاسعة التابعة للجيش اللبناني لم تعد كياناً مستقلاً يتمتع بحكم ذاتي، ولكن جزءاً لا يتجزأ من “حزب الله” وشريكاً في مهمته المتطرفة.

    مترجم “دبكا” الإسرائيلي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن خالد الجعبري وآخرين
    التالي مسـيحيـو 14 آذار يتفهمـون جنبـلاط: يخـاف من أيـار جـديـد

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.