Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»من انتبه؟.. قتلى الطريق الجديدة فلسطينيون

    من انتبه؟.. قتلى الطريق الجديدة فلسطينيون

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 مايو 2012 غير مصنف


    ثلاثة قتلى فلسطينيين هي حصيلة الاشتباكات التي شهدتها منطقة الطريق الجديدة قبل يومين. إثنان منهما من اتباع شاكر البرجاوي وواحد من اتباع تيار المستقبل. كما ان معظم الجرحى الذين سقطوا هم من التابعية الفلسطينية من المقيمين في تلك المنطقة وفي مخيمي صبرا وشاتيلا.

    البرجاوي كان اتهم، من ضمن من اتهمهم بالتسبب بهذه الاشتباكات، ما سماها “جماعة عرفات”، في اشارة الى تنظيم حركة فتح، فيما نفت الاخيرة، في بيان اصدرته، تورطها في هذه الاشتباكات، وجددت قيادتها وقوفها على الحياد في هذه الصراعات كما في الصراع الدائر بسورية.

    ربما هذا ما دفع جهات مسؤولة في الحكومة اللبنانية الى الطلب من عضو اللجنة المركزية لحركة فتح المشرف على الساحة اللبنانية، عزام الاحمد، المجيء الى لبنان. هذا في وقت اكدت مصادر في من داخل حركة فتح ان عزام قدم الى لبنان بناء على تكليف من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، لشرح ابعاد الاتفاق بين حركتي فتح وحماس من جهة، والتأكيد على ان الموقف الفلسطيني الرسمي هو موقف يسعى الى التفاعل الايجابي مع متطلبات الاستقرار في لبنان.

    لكن هل تعكس هذه الحادثة بداية اقحام او تورط فلسطيني في الانقسام اللبناني؟ لاسيما في ظل التداعيات المستمرة لاحداث الشمال الاخيرة؟

    المعلومات المتداولة لدى مصادر فلسطينية مسؤولة ان “البرجاوي يجند عددا من الفلسطينيين وهو امر معروف منذ مدة بعيدة وما جرى هو اختراق قام به مناصرو تيار المستقبل داخل هؤلاء ادى الى ما ادى اليه، وإلى خروج البرجاوي من الطريق الجديدة وسقوط قتلى وجرحى”. وتنفي هذه المصادر جملة وتفصيلا وجود اي رغبة او نية وبالتالي اي قرار بالتدخل في اي شأن لبناني او سوري.

    على ان بعض المصادر القريبة من البرجاوي تؤكد ان بعض العناصرالتي هاجمت مقره هم ممن يدرجون على اللوائح المالية لحركة فتح وبالتالي ممن يتلقون مساعدات مالية شهرية من الحركة.

    في المقابل تشير مصادر فلسطينية متابعة الى ان الاوضاع داخل المخيمات تتأثر بما يجري حولها، ولفتت بالتالي الى ان التغذية متبادلة بين اطراف لبنانية وغير لبنانية وفي عدد من التنظيمات الفلسطينة ضمن محاولات دؤوية لاستقطاب الفلسطينيين إلى هذا الطرف او ذاك. وتحدثت المصادر عن ضخ عناصر مسلحة نحو ثلاث مخيمات هي برج البراجنة وعين الحلوة والبداوي. واشارت الى نشاط متزايد للقيادة العامة، بقيادة احمد جبريل، في الآونة الاخيرة داخل هذه المخيمات، خصوصا ان هذا التنظيم تميز بحضوره الامني والعسكري وضعف قاعدته الاجتماعية في المخيمات في لبنان.

    دخول القيادة العامة المتنامي الى المخيمات المذكورة تدرجه مصادر فلسطينية في سياق التعويض السوري عن انكفاء حركة حماس وخروجها شبه الكامل من العلاقة مع دمشق بعد انطلاق الثورة السورية. فنأي حركة حماس بنفسها عن المحور السوري – الايراني دفع القيادة السورية الى تعويض فراغها بنفوذ القيادة العامة في التحالف الفلسطيني التابع لها. فبعما كانت حماس تتصدر قيادة هذا التحالف يحتل احمد جبريل اليوم هذا الموقع.

    الفلسطينيون ليسوا جزيرة واستثمار الوجود الفلسطيني في لبنان متزايد في هذه الايام، والصراع على النفوذ في المخيمات قائم. والتحدي الوجودي الذي يواجهه النظام السوري اليوم يدفعه الى عدم التهاون في تبديد اي نفوذ له في الشارع الفلسطيني. هو الذي لطالما استخدم المخيمات الفلسطينية كقاعدة لاطلاق رسائل وكثيرا ما كان مصطلح “الارهاب” عنوان صفقاتها.

    أما في مشهد طريق الجديدة الاخير فهناك ما يدفع بعض مناصري تيار المستقبل الى الترويج لفكرة ان ظاهرة شاكر البرجاوي لم تكن الا محاولة تحصين مربع امني يجري استخدامه لاثارة البلبلة في منطقة الطريق الجديدة وفي معقل تيار المستقبل.

    وان كان عزام الاحمد يؤكد انه سمع من المسؤولين اللبنانيين حرصا صادقا على ان تبقى المخيمات في منأى عن التجاذبات المحلية والاقليمية، إلا أنّ ما جرى يؤكّد أن البرجاوي، وجبريل من ورائه وغيرهما من ورائهما، لا يعيرون فلسطين أهمية أكثر من كونها جسرا إلى السلطة في “الداخل”، والفلسطينيون في حساباتهم أعداد تقتل حين يجب وتعتقل وتسلّم على أنّها إرهابية حين يجب، وتُحالَف وترفع على الأكفّ حين يجب… اليوم نحن في “يجب” القتال.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    البلد

    أين الدولة؟: الجبهة الشعبية تعزز مراكزها العسكرية في قوسايا والناعمة وعين الحلوة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“بوسطة عين رمانة” جديدة؟: “الجيش الحر” نفى خطف لبنانيين فهل خطفتهم عصابات الأسد؟
    التالي رياض الأسعد لـ “الراي”: قطّاع طرق خطفوا اخواننا اللبنانيين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.