Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“من المُستفِزّ إلى المتوسّل”: هانيبال القذافي طلب مساعدة سويسرا ولبنان يعتقله بلا سند قانوني!

    “من المُستفِزّ إلى المتوسّل”: هانيبال القذافي طلب مساعدة سويسرا ولبنان يعتقله بلا سند قانوني!

    0
    بواسطة سويس أنفو on 21 يونيو 2025 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    استمرار اعتقال هانيبال القذافي، وهو شخصية حقيرة مثل نظام والده، لا يشرّف الدولة اللبنانية. مثلما لا يشرّف القضاءَ اللبناني استمرار اعتقال عشرات ممن يسمّون “الإسلاميين” بدون محاكمة منذ 25 سنة احياناً (طبعاً، المقصود الإسلاميين “السُنّة” لأن “شيعة” حركة أمل وحزب الله هم من “العلمانيين المتنورين”!).

    حان الوقت لكي يُطلق عهدُ جوزيف عون سراح المسجونين “الإسلاميين” الذين يستحقون “تعويضات مالية” من الدولة اللبنانية التي “يُفترض” أنها “استعادت حرّيتها” وخرجت من “زنزانة حزب الله”! وأن تُطلِقَ سراح إبن القذافي الذي كان عمره 3 سنوات حينما قام والده بقتل الإمام الصدر ، ويُقال أن ذلك تمّ بطلب من الخميني نفسه، وبتواطؤ من نظام حافظ الأسد.

    متى تخرج الدولة اللبنانية، أي عهد جوزيف عون، من “زنزانة نبيه برّي” الذي يعرف “كل البلد” أنه يفرضُ تعيين محاسيبه من الفاسدين واللصوص في أعلى المراكز بدءاً بوزارة المالية وانتهاء بنوّاب حاكم البنك المركزي.. والسفارة في لندن؟

    هل يحتاج هذا “العهد” إلى “مُلحَق” للقرار الدولي 1701 لكي يضع حداً للإبتزاز الذي يمارسه السيد نبيه برّي؟

    الشفاف

    *

     

    نشرت صحيفة “بليك” السويسرية تقريرًا مفصلاً عن طلب هانيبال القذافي، نجل الدكتاتور الليبي السابق معمر القذافي، اللجوء إلى سويسرا بعد 15 عامًا من تسبّبه في أزمة دبلوماسية غير مسبوقة بين البلدين.

     

     

    يبدأ التقرير بالإشارة إلى المفارقة التاريخية بالقول: “من المستفز إلى المتوسل؟ بعد خمسة عشر عامًا من تسببه في أزمة دبلوماسية خطيرة بين سويسرا وليبيا، يطلب هانيبال القذافي (49 عامًا)، الذي لا يزال سجينًا في لبنان، المساعدة – من سويسرا.”

    ويستعرض الكاتب سيد أحمد حموش تفاصيل الأزمة التي اندلعت عام 2008، عندما اُعتقل هانيبال في جنيف للاشتباه في إساءة معاملة اثنين من العاملين المنزليين. وقد أدى هذا الحادث إلى ردود فعل عنيفة من طرابلس، بما في ذلك التهديد بخفض إمدادات النفط، وإغلاق السفارة السويسرية.

    ويشير التقرير إلى أن النظام الليبي آنذاك قام باحتجاز رجليْ أعمال سويسريين كرهائن لمدة تقارب العامين، ما اضطر الرئيس السويسري آنذاك هانز-رودولف ميرتس إلى السفر إلى ليبيا والاعتذار علنًا، في خطوة عُدّت إهانة لسويسرا.

    وينتقل الكاتب إلى الوضع الحالي، موضحًا: “اليوم، لا تملك عشيرة القذافي دولة ولا جيشًا ولا سفارات. قُتل الأب معمر القذافي عام 2011 على يد حشد غاضب، وسقط نظامه على يد الثورات العربية، وحلف الناتو. وولي العهد السابق يقبع اليوم، شبه منسي، في السجن.”

    ويوضح التقرير أن هانيبال القذافي محتجز في لبنان منذ عام 2015 دون محاكمة، في إطار التحقيقات المتعلقة باختفاء الإمام الشيعي موسى الصدر عام 1978، رغم أن القذافي كان يبلغ من العمر ثلاث سنوات فقط وقت الحادث.

    وحول طلب اللجوء إلى سويسرا، يشير التقرير إلى أن أفراد عائلة القذافي، ومصادر لبنانية متعددة أكدوا رغبته في تقديم طلب لجوء إلى جنيف. ويضيف: “في المدينة التي عاش فيها حياة باذخة في مطلع الألفية: مع الفنادق الفاخرة، والسيارات الرياضية، وحرس شخصي.”

    ويشير الكاتب إلى أن السلطات السويسرية ترفض التعليق على هذه المسألة، مؤكدة أنها تدرس كل طلب لجوء بشكل فردي وفقًا للأحكام القانونية السارية.

    ويختتم التقرير بالإشارة إلى أن مصير نجل القذافي  لم يُحسم بعد: “الواضح أن قضية هانيبال القذافي لم تنته بعد. ما يزال مصيره مرتهن بالتحركات الجيوسياسية بين ليبيا ولبنان والقوى المؤثرة مثل الولايات المتحدة.”

     

    سويس أنفو

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    التالي كيف ستتصرف سيئول بعد انتخاب ميونغ رئيسا جديدا؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz