Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقاومة مين؟!

    مقاومة مين؟!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 مارس 2014 غير مصنف

    من يتابع النقاش الساخن في الثلاثية الخشبية واصرار أهل السلاح عليها يخال ان غيابها عن البيان الوزاري يجعل “حزب التسلط”، يسلّم سلاحه لقرار السلطة، ويتحول من اداة لاستراتيجية اقليمية، الى شريك فاعل في الارادة الوطنية.

    يعرف الحزب وخصومه ان كل ذلك من التهيوءات، على الأقل راهنا. أولاً لأن راعيه الإقليمي يستخدمه لانتزاع دور مقرر في المنطقة، في مرحلة تلي مفاوضاته في الملف النووي. وثانيا، ان هذا السلاح أنقذ، لإيران، الأسد من السقوط، وثالثا ان الحزب وسلاحه ليسا سوى جزء من منظومة تمتد من حوثيي اليمن الى لواء ابو الفضل العباس ورئيس الوزراء نوري المالكي في العراق، وغيرهم من ادوات التفجيرات الموضعية في العالم العربي، بهدف فرض هوية عليه، تنقض هويته، اتخذت الإسلام غلالة انكشفت اليوم عن طموحات قومية مذهبية وشوفينية مناقضة.

    يعرف الحزب، ايضا، ان الثلاثية لم تغير في الموقف الدولي من سلاحه، ودوره. فمن “اتفاق الطائف” الى القرارات الأممية، التي انطلقت بالقرار 1559، وصولا الى مراجعات أمين عام الأمم المتحدة الدورية لتطبيق القرار 1701، لا يخرج نص من نيويورك، ومن اي لقاء مع اي جهة دولية، إلا ويكون التشديد على سلطة الشرعية وجيشها واضحا.
    ويعرف الحزب ان “مقاومته” لم تعد تنطلي على اللبنانيين، منذ انسحاب الاحتلال سنة 2000، ومباركة إميل لحود الخط الأزرق. وتكرس الأمرفي 7 أيار 2008، يوم واجهتهم ميليشياه بسلاح ايّدوه في وجه الاسرائيلي، ليفاجأوا به غير مقصر في وجههم. حتى مؤيديه، باتوا يرون فيه سلاح أرجحية مذهبية لتغيير التوازنات، امتد دوره الى سوريا، ضد شعبها المظلوم، تنفيذا لقرار الولي الفقيه.

    كما يعرف الحزب أن لا وجه مقارنة بين صورته اليوم، وما كان عليه يوم انتزع الرئيس الشهيد رفيق الحريري تفاهم نيسان 1996 ومنحه شرعية المقاومة.

    ولأن الحزب يعرف، ان اللبنانيين يعرفون كل ذلك، حاول استغباء الرأي العام مرات عدة، لثبيت وظيفة سلاحه، فزعم ان “اتفاق الطائف” ينص على شرعية مقاومته، لينتهي، هذه الأيام، الى زعم أنها “مندكة في الميثاق الوطني”.

    اذا، لم الاصرار؟ لتثبيت “وظيفة” السلاح الداخلية بحجة مواجهة العدو، وتحويل “المقاومة” من حالة الى دور أبدي لـ”البيئة الحاضنة”، تفرض به معادلات داخلية، على رأسها المثالثة، انتظارا للآتي اقليميا، ولو اقتضى الأمر تهشيم موقع رئاسة الجمهورية، الذي يريده عون قويا، لكن ليس في وجه حليف “الوثيقة”.

    للمصادفة، تواكبت المماحكة مع الإعتداء الإسرائيلي على البقاع. وهذه ليست حجة للمقاومة، بل ضدها. فهي حين لا تقاوم إذ يعتدى على السيادة، فمتى تقاوم؟ طبعا، على الطريقة الأسدية المُعمّرة منذ 1973 “في المكان والزمان المناسبين”.

    إذا، “أبشر بطول سلامة يا مربع”.

    Rached.fayed@annahar.com.lb

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمقال هزّ ضمائر اللبنانيين: إلى أخي الذي ماتَ في سوريا
    التالي تداعيات رئاسة السيسي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.