Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مصطفى عبد الجليل: عوامل الأزمة وتحليل الخطاب

    مصطفى عبد الجليل: عوامل الأزمة وتحليل الخطاب

    1
    بواسطة Sarah Akel on 17 ديسمبر 2011 غير مصنف

    يخاطب السيد عبد الجليل أبناء شعبه وكأنهم أطفال صغار فى مرحلة ما قبل النوم يمكن إحتواء غضبهم بكلمة حانية تدعدغ أحلامهم وتهيئهم لنوم هنيء وأحلام سعيدة! لكن المتلقي مختلِف والمستمعون ليسوا سواء، وكان على سيادته أن يدرك الفوارق ويعلم أنه يخاطب شبانا يافعين وأشخاصاً عليه ألا يحتقر ذكاءهم، وأن يعاملهم معاملة الند للند.

    من خلال كلام السيد المستشار تلوح مؤشرات سيئة، أولها وكما قال “أنه رصد فى المتظاهرين مندسّين يعملون وفقا لاجندة خاصة”، مما يعنى أن العيون السرية وقوى الأمن الخاص عادت تباشر أعمالها. ولم يحدِّد من هم “المندسّون“، وماهى هذه “الأجندة”، ومن وراءها. ثم استخدم الاسلوب القديم فى الجواب وردَّ على المظاهرة بمظاهرة مدبرة وَضَحَ فيها التكلُّفُ والتمثيل.

    قال السيد المستشار إن المسئولية التى يحملها توجب عليه الاستمرار فى الحكم وعدم تقديم إستقالته، مع أنه وعد بتقديمها فور إعلان التحرير. ولا بأس فى ذلك، لكن قوله أنه يحمل مسئولية لا يستطيع التخلي عنها يعنى أن أى ليبى أخر لا يمكنه أن يحملها!

    هنا يكمن الخطأ الكبير وتظهرالرغبة الملحة فى الاستحواذ على السلطة، برغم أنه شّبّّهَ السلطة في مداخلة سابقة على “قناة ليبيا تي في” بأنها “محرقة“. وهى نفس الكلمة التى إستخدمها العقيد، ثم بقي فيها برغم لهيبها وشدة حراراتها ما يزيد عن ثلاثين عاما بعدها لأنها كانت “برداً وسلاما”.

    لماذا لا يقول السيد المستشار صراحةً أنه سيغادر السلطة ويعتزل السياسة فى موعد محدد- أو أنه لا يجد مثيلاً له، لذا فسيستمر فيها إلى الابد!

    قال السيد المستشار: لماذا لا يذهب المتظاهرون للتظاهر ضد إحتلال الميليشيات للمباني الحكومية؟

    فهل يعنى ذلك أن هذه الميليشيات أقوى من المجلس؟ ولماذا لا يقود المستشار أو إعضاء مجلسه هذه الإنتفاضة الجماهيرية ويزحفون بها نحو المقار المحتلة ويحاصرونها؟ هل يستطيع أعضاء الميليشيات تحدي إرادة الجماهير أو إطلاق النار عليها؟


    قال سيادته: إن الدول التى توجد الأرصدة الليبية بها تماطل في الدفع بسبب وضعها الاقتصادي!!

    هذا الكلام ليس صحيحاً.

    أولاً، لا نها لا تستطيع أن تؤجل الدفع مهما كانت حاجتها.

    والثاني أن من مصلحتها الافراج عن هذه الاموال لانها ستتحول إلى سلع وخدمات أو إستثمارات، وما هو موجود فى النظام المالي الغربي سينتقل من حساب إلى حساب ولكنه سيظل فى داخل النظام ولن يخرج منه وليس له مكان أخر يستقر فيه.

    السبب الصحيح أن المجتمع الدولى الذى يملك الوصاية على ليبيا لا يرى الحكومة الحالية قادرة على التصرف فى هذه الاموال بكفاءة، ولا يرى أن الوضع الامني فى ليبيا يمكّن الحكومة من تأمينها، وتقتضيه قواعد الحكمة ألا يسلّم هذه المبالغ الضخمة إلى حكومة إنتقالية مؤقتة.

    الشئ المهم أن السيد المستشار لم يقدم جوابا شافيا على ما طرحه المتظاهرون الذين طالبوا بشفافية تتيح لهم معرفة مصير بلادهم فى الشهور القادمة، وتجاهلَ أساسَ المطالب وهو سلطات المجلس الانتقالي والغموض الذى يحيط بتصرفاته، وعجزه، أو عدم رغبته، في إزالة الغموض وتحقيق الشفافية والكشف عما يخبئه عن العيون، وغموض التفسير للاعلان الدستوري، وعجزه عن رسم خارطة طريق لنقل السلطة إلى حكومة منتخبة.

    وماذا عن أعضاء المجلس؟ والترف المالى الذى يعيشون فيه- فاتورة عضو واحد توازى ألف دينار فى اليوم الواحد! لم يتناول السيد المستشار الموضوعَ بالتصريح ولا بالتلميح، بل حرص السيد العرادي، المتحدث بإسمه، على الكلام من فندق “ريكساس” ومن منبر يحمل إسمه.

    ولم يتحدث السيد الرئيس عن رغبات المجلس الخفية فى إستمرار سلطاته برغم ضعفه فى السيطرة على مقاليد الامور وضعفه فى مواجهة التجاوزات التى تحدث أمام عينيه فلا يتحرك لها ولا يتخذ ما تفرض عليه القوانين اتخاذه من إجرائات قانونية وقوة رادعة.


    قامت قوات السيد “حفتر” بمهاجمة “مصرف الأمان”، وجرح إبنه فى الاشتباك.
    ومن قبله هاجمت قواته فندق “ريكساس” للبحث عن خبيئة قيمتها مليار دولار! يبدو أن الرجل يعاني من ضائقة مالية، أو يبدو أنه لا يستطيع السيطرة على تصرفات أبنائه وأفراد قواته. وهاجم آخرون النائب العام وهدّدوه، وأجبروه على الافراج على بعض المتهمين من أمثالهم.


    وقامت قوات “عبد الله ناكر” بمهاجمة قسم الشرطة
    الذى احتجز سيارة مسروقة المتهم فيها واحد من أعوانه. ولما رفض ضباط المركز الرسالة التى أرسلها لهم، استبدلها بثلاثين ثائراً اقتحموا المركز وحطموا محنوياته. ولا يمكن لأحد أن يدّعي بأن هؤلاء هم من “زبانية القدافي” او من “الطابور الخامس”. بل الحقيقة المرة أنهم أعضاء فى الكتائب الثورية يعلم قادتهم، الذين يتسابقون على الكاميرات، بكل ما يفعلونه ويشجعونهم عليه.

    ألا يجدر بالسيد المستشار أن يفعل شيئا أمام هذا الامر؟ لا نطلب منه استخدام السلاح لردعهم، فنحن نعلم أنه لا يستطيع- لكنه يستطيع أن يسمي المجرمين بأسمائهم. وأن يعترض على تصرفاتهم ويطالبهم بتسليم أنفسهم للعدالة.

    المهم أيضا أن يحدد الرئيس ما هي علاقته بقطر، وينفى أو يؤكّد ما ذكره د. علي الترهوني عن وجود رئيس الأركان القطري فى طرابلس وسلطته على دائرة صنع القرار واقتحامه مكتبه حين كان رئيساً للمكتب التنفيذي بالوكالة، واتهامه العلني لقطر بالتدخل السافر في شئون الأمن الليبيي. عليه أن يقول فقط إن كان الرحل صادقاً في ما ادّعاه، أم هو كاذب.

    وعليه، كذلك، أن يؤيّد، أو يكذّب، ما قاله “صالح جعودة” على إحدى شاشات التليفزيون من وجود إتفاقيات ثنائية تتيح لقطر حقوقاً لم يَستَشِر الليبيين أحد فى شأنها، وما هي سلطته فى توقيعها. ثم عليه أن يقول الأخطر والخطر عن قيام قطر باختيار مجموعة من شباب الثوار تابعين لكتائب الفرق المقاتلة ونقلهم للتدريب فى قطر!

    وعليه أن يحدد كذلك إن كان قد اصدرمرسوماً بتعيين “خليفة حفتر” رئيساً لاركان الجيش الوطني ومنحه رتبة اللواء.

    كل ما نطلبه من سيادة الرئيس هو الصراحة والوضوح!

    swehlico@maktoob.com

    * كاتب ليبي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأمير قطر: راية “الإخوان” بيمينه وراية “الوهابية” بيساره!
    التالي لأن الأسد ساقط: “المجلس الجهادي” لحزب الله عرض و”الشورى” رفض خطة اجتياح البلد
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    شهاب
    شهاب
    13 سنوات

    مصطفى عبد الجليل: عوامل الأزمة وتحليل الخطاب
    هذه مشكلة الثورات في بلاد التخلف والمتخلفين ، تذهب بنظام الدكتاتور وتأتي باللانظام. يجب على العرب ان يتدارسو هذا الوضع. لايصح ولا يجوز ان تكون نهاية كل ثورة هي مجرد اسقاط اشخاص وصعود غيرهم بنفس العقليات والثقافات والا ماالفائدة من فقد الارواح وخسارة الاوطان ثم لا يتغير شيئا مما كان الا وجوه.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz