Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مرض مهدوی کني يسلط الضوء على تمركز السلطة في الجمهورية الإسلامية

    مرض مهدوی کني يسلط الضوء على تمركز السلطة في الجمهورية الإسلامية

    2
    بواسطة Sarah Akel on 12 يونيو 2014 غير مصنف

    أُصيب رئيس “مجلس الخبراء” الإيراني، محمد رضا مهدوی کنی، الأسبوع الماضي بجلطة دماغية دخل على أثرها في غيبوبة يستبعد الأطباء أن يستفيق منها. وتسري شائعات في طهران مفادها أن المسؤول البالغ من العمر 83 عاماً قد توفي، إلا أن إعلان وفاته قد تأجل إلى حين تعيين خلف له. ولا بد من أن يكون ملء منصب مهدوی کنی عملية صعبة، إذ إن رئيس “مجلس الخبراء” هو المسؤول عن تعيين خلف للمرشد الأعلى لدى وفاة هذا الأخير. يُذكر أن آية الله علي خامنئي هو في الخامسة والسبعين من عمره وحالته الصحية غير معروفة.

    يعتبر مهدوی کنی شخصية بارزة بين المحافظين الذين لعبوا دوراً هاماً في تعزيز قوة خامنئي. ويشغل کنی عدة مناصب عالية المستوى، كما هي العادة في أوساط النخبة الإيرانية، فهو عضو في “مجلس تشخيص مصلحة النظام” ويرأس جامعة الإمام الصادق وهي مؤسسة تُعنى بتدريب الكوادر للخدمة الحكومية، وخصوصاً في وزارتي الخارجية والاستخبارات. ويشكل مهدوی کنی أيضاً نموذجاً لمحاباة الأقارب الغالبة على المشهد الإيراني، على سبيل المثال:

    · يترأس ابنه محمد سعيد مهدوی کنی مكتب الرئيس في جامعة الإمام الصادق.

    · تترأس زوجته قدسي سرخه اي فرع النساء في جامعة الإمام الصادق.

    · تترأس إحدى بناته، مهديه، مكتب “القبول الإيديولوجي” (گزينش) في فرع النساء في الجامعة. وتعتبر موافقة هذا المكتب ضرورية لقبول حتى أكثر الطلاب تفوّقاً. أما ابنتاه الأخريان صديقه ومريم فتخرجتا من الجامعة نفسها وهما تعلّمان فيها الآن. وزوجاهما رجلا دين يعملان في الجامعة أيضاً.

    · شقيقه محمد باقر باقرى کنی هو عضو في “مجلس الخبراء”، ونائب محمد رضا في جامعة الإمام الصادق. وعمل أيضاً نائباً لمحمد رضا حين كان هذا الأخير وزيراً للداخلية في السنوات الأولى من الجمهورية الإسلامية.

    · يشغل إبنا محمد باقر باقرى کنی، مصباح الهدى باقرى وعلي باقرى، مناصب مهنية واجتماعية رفيعة في إيران. فمصباح الهدى هو صهر آية الله الخامنئي، من خلال زواجه من هدى السادات خامنئي (ولدت عام 1981). وخلال عهد الرئيس محمود أحمدي نجاد عمل علي باقرى نائباً لكبير المفاوضين النوويين سعيد جليلي. وقد درس كل من علي باقرى وسعيد جليلي في جامعة الإمام الصادق، وهما الآن أساتذة في تلك الجامعة.

    يدل مثل هذا التركيز المكثف للسلطة إلى أن قلّةً من المناصب العليا تبقى متاحةً أمام أصحاب الكفاءات الذين لا صلات عائلية لهم، مما يولد النفور من النظام وشكاوي كثيرة من الـ”اقازاده” (أبناء النخبة الإيرانية). ولا بد من تزايد هذا النفور بعد ذهاب مهدوی کنی، حيث من المؤكد أن تبقى المناصب العالية المستوى في أيدي مجموعة مختارة من الناس.

    مهدي خلجي هو زميل أقدم في معهد واشنطن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأزمة الأمنية في الموصل: فرصة لكسر المأزق السياسي في العراق
    التالي منظّمة التحرير الفلسطينية… بعد نصف قرن

    تعليقان

    1. وليد on 18 يونيو 2014 8 h 55 min

      مرض مهدوی کني يسلط الضوء على تمركز السلطة في الجمهورية الإسلامية
      اخبار ايران ايها الاخ sab هي اخبار عالمنا العربي. ايران الان في العراق ولبنان وسوريا ولها مشروع هيمنة وتتعاون مع امريكا والغرب .. كيف تظن ان الامر لا يعنينا؟

      لكن بنفس الوقت لو اهتمت الشفاف بموضوعات اخرى فهذا امر جيد ايضا بلا شك..

    2. sab on 12 يونيو 2014 16 h 39 min

      مرض مهدوی کني يسلط الضوء على تمركز السلطة في الجمهورية الإسلامية
      عزيزي الشفاف، تركيزكم في هذا الموقع اصبح فقط حول لبنان وايران، وكأن ما عداهما هي أمور ثانوية، الدنيا كلها من يومين للآن مستنفرة بسبب داعش والموصل، والشفاف لم يجد في الامر ما يستحق بعد يومين اكثر من مقال قصير نسبيا عاد بعدها لسيرة ايران.

      فكروا بروية واعيدو ترتيب اولوياتكم إذا كنتم تريدون لموقعكم الانتشار، هل مشاحنات اللبنانيين الطفولية الأبدية واخبار ايران الداخلية التي لا تهم أحدا، تهم بقية العرب؟

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.