Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مرجعية “دمشق”!

    مرجعية “دمشق”!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 15 نوفمبر 2010 غير مصنف

    في طريقة تفكير ساسة البلد، الكثير من التقاطع الذي يجمع في ما بينهم، على الأقل لدى أولئك الذين عاشوا “عبثية” الحرب الأهلية وانغمسوا فيها، لا بل تلهّوا في محاولة خلق أوتكريس مواقع لهم في فترة الوصاية السورية. عادوا كل منطق، لمجرد حفظ أنفسهم.

    حري بالمرء أن يقوم بين الحين والآخر بمراجعة ذاتية لما أقدم عليه خلال فترة معيّنة، وقد يصل إلى استنتاج الكثير من العبر، أو قد لا يصل، باعتباره ذلك السياسي المحنّك، الذي لا يخطئ التقدير ولو مرّة.

    وحري، أيضاً، أن يقوم أولئك بالوقوف أمام التجارب، ليس من باب “إرتكابهم أخطاء” (لا سمح الله) بل من باب استشراف المستقبل من خلال نقد الماضي.

    هذا النقد، نحن بأمسّ الحاجة إليه اليوم، في هذا الظرف المصيري الذي يمرّ به لبنان، علّ دروس الماضي القريب تكون القدوة في الخروج من النفق الذي ساهمت الطبقة السياسية على اختلافها وبنسب متفاوتة في إدخالنا فيه.

    لكن “لا حياة لمن تنادي”! هم أنفسهم الذين ارتبطوا بالوصاية السورية، عادوا اليوم لاستعادة ذلك الواقع، الذي جعل من “عنجر” عاصمة السياسة اللبنانية، مع تغيير جغرافي بسيط، فرضه اللبنانيون عليهم، بعد أن أخرجوا القوات السورية من لبنان عام 2005. لم يتغيّر الكثير، انتقل أمر اليوم بالنسبة لهؤلاء الساسة من “عنجر” إلى “ريف دمشق”.

    والحال، بعد أن كثر الحديث عن التفاهم “السوري ـ السعودي”، خرج من يحلل بأن هذا الواقع هو إعادة تكريس للدور السوري في لبنان. لا بل وصلوا إلى حد القول أن هناك قراراً مركزياً يبدأ في واشنطن وينتهي في الرياض يقضي بتلزيم لبنان إلى سوريا من جديد. فجأة انتهت لدى البعض “الطموحات الاستقلالية”، وعادت لدى البعض الآخر “أوهام” الاستزلام من جديد، لحصد مكانة سياسية من هنا، أو الحصول على شرف العمل كساعي بريد من هناك، مهمته نقل الرسائل “الدسمة” من دمشق إلى بيروت. وفي هذين الطموحين، صورة واضحة عن فكر هؤلاء القائم على مصلحة شخصية، وبأحسن الأحوال، مصلحة طائفية (كل تبعاً لانتمائه وحدود طموحاته).

    في المشهد القائم منذ سنتين، أي منذ ما يسمى “تسوية الدوحة”، خير دليل على أن هناك الكثير من السياسيين يحددون بوصلتهم بطريقة لا تمت إلى مصلحة الوطن بصلة. هم قد يكونون، في مكان ما، ينتقدون البطريرك الماروني الياس الحويك الذي بارك قيام دولة لبنان الكبير التي أعلنها الجنرال غورو عام 1920، على اعتبار أن هذه البقعة جزء لا يتجزأ من سوريا، ودائماً بحسب “الجغرافيا والتاريخ”.

    من هذا الواقع، بإمكان المرء استخلاص الآتي: التسويات التي تحصل في لبنان تكون في معظمها خارجة عن إرادته كون قادة هذا الوطن بمعظمهم يرمون بمرجعيتهم إلى خارج الحدود. الحركات الثورية غالباً ما يستفيد منها البعض لحسابات شخصية، متناسياً مطالب شعب بأكمله، فينحني ويتراجع ساعة يشعر بالخوف على “منصبه” أو مكانته. الاحتكام إلى المصلحة الوطنية هو “محرم” لدى البعض وممنوع على البعض الآخر. فكرة الدولة غائبة.

    في المحصلة، تبقى الإشارة إلى أن أكثر “الاستخلاصات” دلالةً، هي أن على اللبنانيين إدراك حقيقة لا بد منها، مفادها أن معظم من أوصلوهم برضاهم إلى “كرسي الزعامة” يقولون بمرجعية “دمشق أولاً”، ولهم ( أي للبنانيين) أن يرتضوا بالواقع أم أن ينقلبوا عليه.. سلمياً.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلمعلم يؤكد وجود تنسيق بين سوريا والسعودية “من اجل امن لبنان واستقراره”
    التالي رغم المؤبد: الشيخ عمر بكري هل هو ظاهرة صوتية ذات صلات.. إستخباراتية؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    مرجعية “دمشق”! د. هشام النشواتي — طبقوا الديمقراطية تفلحوا مع الاسف لولا علم الديمقراطية واحترام حقوق الانسان التي اوجدها العالم الغربي وليس العرب او المسلمين والتي استطاعت ان تنهض به وتحذف القوة بين دوله اي حققت قانون العدل وايضا حققت لا احد فوق القانون . ثم من الذي دمر البرجين وبدا بارهاب الطائرات اليس قادتهم من الخوارج العرب او المسلمين وينتمون الى الدول العربية اوالاسلامية الذين شوهوا سمعة الاسلام والمسلمين. ان اسرائيل هي نتيجة حتمية لتخلف العرب اي لعدم او محاربة العرب لعلم الديمقراطية وعدم احترام حقوق الانسان. يقول العالم الاجتماعي الجزائري مالك بن النبي قبل ان تلعنوا الاستعمار العنوا… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz