Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»متميّزاً عن أوباما، الملك عبدالله: مع مصر ضد الإرهاب والضلال

    متميّزاً عن أوباما، الملك عبدالله: مع مصر ضد الإرهاب والضلال

    2
    بواسطة Sarah Akel on 16 أغسطس 2013 غير مصنف


    حسابات السعودية والإمارات والأردن غير حسابات السيد أوباما الذي يبدو أن كل همّه هو ألا يأخذ موقفاً واضحاً مما يجري في الشرق الأوسط، وخصوصاً في سوريا.

    وإذا كان باستطاعة الإدارة الأميركية أن تتخذ “نصف موقف” إزاء أحداث مصر (إلغاء مناورات “النجم الساطع” المشتركة مع الجيش المصري، التي يعتبر العسكريون الأميركيون أنها لم تعد مهمة في جميع الأحوال، ولكن مع استمرار التعاون العسكري مع مصر!)، فإن الدول العربية تدرك أن تضعضع الوضع المصري في ذروة “الهجوم الإيراني” على المنطقة- في سوريا والعراق ولبنان والبحرين – سيشرع الأبواب للإيرانيين لأنه يلغي القوة العربية الكبرى القادرة على مجابهة نظام الملات!

    *

    الملك عبدالله: السعودية مع أشقائها في مصر ضد الإرهاب والضلال والفتنة

    صرح الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية حول الأحداث الجارية في مصر قائلاً: لقد تابعنا ببالغ الأسى ما يجري في وطننا الثاني جمهورية مصر العربية الشقيقة ، من أحداث تسُر كل عدو كاره لاستقرار وأمن مصر ، وشعبها ، وتؤلم في ذات الوقت كل محب حريص على ثبات ووحدة الصف المصري الذي يتعرض اليوم لكيد الحاقدين في محاولة فاشلة ـ إن شاء الله ـ لضرب وحدته واستقراره ، من قبل كل جاهل أو غافل أو متعمد عما يحيكه الأعداء.

    واستطرد قائلاً: إنني أهيب برجال مصر والأمتين العربية والإسلامية والشرفاء من العلماء ، وأهل الفكر ، والوعي ، والعقل ، والقلم ، أن يقفوا وقفة رجل واحد ، وقلب واحد ، في وجه كل من يحاول أن يزعزع دولة لها في تاريخ الأمة الإسلامية ، والعربية ، مكان الصدارة مع أشقائها من الشرفاء . وأن لا يقفوا صامتين ، غير آبهين لما يحدث (فالساكت عن الحق شيطان أخرس).

    وأضاف ـ الملك عبد الله ـ قائلاً : ليعلم العالم أجمع ، بأن المملكة العربية السعودية شعباً وحكومة وقفت وتقف اليوم مع أشقائها في مصر ضد الإرهاب والضلال والفتنة ، وتجاه كل من يحاول المساس بشؤون مصر الداخلية ، في عزمها وقوتها ـ إن شاء الله ـ وحقها الشرعي لردع كل عابث أو مضلل للبسطاء الناس من أشقائنا في مصر . وليعلم كل من تدخل في شؤونها الداخلية بأنهم بذلك يوقدون نار الفتنة ، ويؤيدون الإرهاب الذي يدعون محاربته ، آملاً منهم أن يعودوا إلى رشدهم قبل فوات الأوان فمصر الإسلام ، والعروبة ، والتاريخ المجيد ، لن يغيرها قول أو موقف هذا أو ذاك ، وأنها قادرة ـ بحول الله ـ وقوته على العبور إلى بر الأمان. يومها سيدرك هؤلاء بأنهم أخطأوا يوم لا ينفع الندم .


    شيخ الأزهر يشيد بموقف الملك عبدالله لدعم مصر

    أشاد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، بموقف خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله ابن عبد العزيز فى دعم مصر ومساندتها ورفض اى تدخل فى شئونها.

    وأوضح الإمام الأكبر فى بيان له مساء اليوم، أن موقف خادم الحرمين الشريفين يؤكد أن المملكة العربية السعودية الشقيقة هى حصن العروبة والإسلام.

    وكان خادم الحرمين الشريفين قد أعلن فى كلمة للأمة فى وقت سابق دعمه ومساندته لمصر وشعبها ورفض أى تدخل فى شئونها واستعداد بلاده لدعم مصر.

    ‎الإمارات تعرب عن تأييدها للموقف السعودي

    ‎أعربت دولة الإمارات العربية المتحدة عن تأييدها ودعمها الكامل لتصريح خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ، ملك المملكة العربية السعودية ، حول الأحداث الجارية في مصر.

    ‎وبحسب وكالة الأنباء الإماراتية (وام) ، أكدت الإمارات اليوم أن هذا التصريح ينم عن اهتمام خادم الحرمين الشريفين بأمن واستقرار مصر وشعبها ، مضيفة أنه يأتي في لحظة محورية مهمة تستهدف وحدة مصر الشقيقة واستقرارها وينبع من حرص العاهل السعودي على المنطقة ويعبر عن نظرة واعية متعقلة تدرك ما يحاك ضدها.
    ‎وأعربت الإمارات عن تأييدها للمملكة العربية السعودية في دعم مصر وسيادة الدولة المصرية ، خاصة في دعوة العاهل السعودي لعدم التدخل في شؤون مصر الداخلية
    وكذلك موقفه الثابت والحازم ضد من يوقدون نار الفتنة ويثيرون الخراب فيها انتصارا لمصر الإسلام والعروبة ، مضيفة أن هذا ما عهدته من خادم الحرمين الشريفين من صلابة في الموقف وجرأة في قول الحق وطرح عقلاني هدفه مصلحة المنطقة واستقرارها وخير شعوبها.
    ‎وزير الخارجية الأردني: أهمية مصر تتطلب الوقوف ضد العابثين بأمنها..

    الأردن: نقف إلى جانب مصر

    ‎قال وزير الخارجية الأردني، ناصر جودة، إن بلاده بقيادة الملك عبدالله الثاني تقف إلى جانب مصر الشقيقة في سعيها الجاد نحو فرض سيادة القانون، واستعادة عافيتها، وإعادة الأمن والأمان والاستقرار لشعبها العريق، وتحقيق إرادته في نبذ الإرهاب، وكل محاولات التدخل في شؤونه الداخلية.

    ‎وأشاد جودة، في بيان بثته السفارة الأردنية بالقاهرة، بموقف خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، عاهل المملكة العربية السعودية، الذي أكد أن على المصريين والعرب والمسلمين التصدي لكل من يحاول زعزعة أمن مصر وشعبها.

    ‎وأضاف جودة أن أهمية مصر المحورية للأمة العربية والعالم تتطلب منا جميعا الوقوف ضد كل من يحاول العبث بأمنها وأمانها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققطعة من سـوريا في الشرق اللبناني
    التالي من يريد تجاهل عنف الاخوان؟…
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    11 سنوات

    متميّزاً عن أوباما، الملك عبدالله: مع مصر ضد الإرهاب والضلالالاخ احمد الشامي بارك الله بك وحفظك، إنّ الحق لا يعرف بالرجال. إعرف الحق، تعرف أهله. هذه حكمة لعلي بن اب طالب قفزت أمام ناظري وانا أقرأ تعليقك. السعودية تساند مصر بسبب اجندة خاصه، وموقفها لا يؤثر على الموقف من الاحداث: الاخوان يدعمهم الغرب وتدعمهم امريكا لان اجندتهم الحالية تتناغم مع الاجندة الامريكيه: تحويل الصراع العربي الاسرائيلي الى صراع سنّي شيعي .. عزل الاخوان أصاب الغرب بالفوضى لان الحدث غير متوقع ولان امريكا لم تتوقع خروج 30 مليون وجمع 22 مليون توقيع مما اضطر الجيس ان يحسم الامر لردع احتمالات الحرب… قراءة المزيد ..

    0
    أحمد الشامي
    أحمد الشامي
    11 سنوات

    متميّزاً عن أوباما، الملك عبدالله: مع مصر ضد الإرهاب والضلال
    آل يهود “سعود” وراء الخراب في وطننا العريي بدءا من إسقاط السد العراقي في وجه المد الفارسي مرورا بالعمل على إطالة أمد الصراع في سوريا ومنع الحسم لمصلحة الثوار من خلال تقنين وصول السلاح إلى الثوار, ووصولا إلى مصر ودعم الانقلابيين ضد سلطة وصلت من خلال صناديق الاقتراع كل هذا أملا في إفشال الربيع العربي وخوفا من وصول رياح التغيير إليهم ولكن أبشرهم بأن الغضب الساطع قادم

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz