Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Menelaos Hadjicostis

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      Recent
      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 May 2025

      Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»ما يجب أن نعرفه عن الإنتخابات الفرنسية، وعن مغزاها اللبناني والعربي.. والإيراني!

    ما يجب أن نعرفه عن الإنتخابات الفرنسية، وعن مغزاها اللبناني والعربي.. والإيراني!

    0
    By بيار عقل on 22 June 2022 شفّاف اليوم

    ١-  سؤالان مهمّان.  الأول: هل هُزِم الرئيس إيمانويل ماكرون فعلاً في الانتخابات النيابية التي انتهت (دورتها الثانية) يوم أمس؟

    الثاني: ما مغزى نتائج الإنتخابات النيابية لبنانيا، وعربياً؟

    ٢- حصل حزب  ماكرون على أكبر كتلة نيابية في البرلمان الجديد: ٢٤٥ نائباً، بفارق ٤٤ نائباً دون الأغلبية المطلقة (٢٨٩ نائباً) التي كانت ستخوّله الحكم منفرداً كما فعل خلال ولايته الأولى. خسارته “نسبية” لأن عدد نوّاب حزبه أكبر (بفارق ٢٥ نائباً) من مجموع أكبر كتلتين في المعارضة: الكتلة الإشتراكية (١٣١ نائباً)، وكتلة “التجمع الوطني” (اليمين المتطرف، ٨٩ نائباً). المجموع ٢٢٠ نائباً.

    ٣- “الحديد” في النتائج هو أن حزب “التجمع الوطني” (“الجبهة الوطنية” سابقاً، بقيادة “مارين لو بين”) تقدّم من ٧ نوّاب إلى ٨٩ نائباً. أي أكثر من ١٠ أضعاف!

    إنتصار “مذهل” لمارين لوبين التي “يقبّل يده”ا في الصورة أعلاه رئيس حكومة هنغاريا فيكتور أوربان، الذي التقته في العام الماضي.

    ٣- ما لا يلاحظه كثير من المراقبين الفرنسيين والعرب هو أن حزب “لو بين” لم ينجح بفضل شعاراته المناوئة للمهاجرين العرب والمسلمين! بالأحرى، وهنا المفارقة الكبرى، فقد نجح لأنه حملَ مطالب الطبقات الشعبية (الطبقة العاملة، صغار الموظفين) والفئات الإجتماعية شبه الريفية المهمّشة! بكلام “صادم”:  “اليمين المتطرّف” يمثّل الآن الفئات التي كانت هي، أو آبائها، تنتمي إلى نقابات واحزب اليسار: الحزب الشيوعي، إتحاد النقابات العام التابع للحزب الشيوعي، والحزب الإشتراكي!

    كل الفئات الإجتماعية التي أرادت أن تحتج على “غلاء المعيشة”، وعلى “الصَلَف” الماكروني، صوّتت لصالح “مارين لو بين” في الإنتخابات الرئاسية (بهدف واحد: إسقاط “إيمانويل ماكرون” المكروه)، ثم في الإنتخابات النبابية التي انتهت أمس!

    هذه “نقلة إجتماعية كبرى“! لكنها ليست “إستثناءً تاريخياً”! فهنالك “سوابق” في تاريخ الفاشية والنازية، في إيطاليا وألمانيا.. وغيرها!

    ميلانشون: “زعيم” الناقمين من “الطبقات الوسطى”!

    ٤- لم يحقق “جان لوك ميلانشون” هدف الوصول إلى رئاسة الحكومة، لأن مجموع نواب حزبه “فرنسا غير الخاضعة”، والحزب الإشتراكي، والحزب الشيوعي، و”الخضر”، لم يتجاوز ١٣١ نائباً.

    ٥- ماذا يمثّل “ميلانشون” وكتلته؟ ليس “الطبقة العاملة”، بل قسماً كبيراً من “الطبقة الوسطى” الناقمة على إدارة ماكرون غير الكفؤة لأزمة “القمصان الصفر” و”الكوفيد” وغيرها! “ميلانشون” ليس “فيديل كاسترو” (كما يتصوّر هو نفسه، ربماً)، ولا “تشافيز”، الذي أحبّه يساريون عزب متخلّفون!

    مع أنه يمكن أن يكون أقرب إلى موقف روسيا في حرب أوكرانيا! مثله مثل “مارين لو بين”!

    ٦- ما لا يتذكّره كثير من المحللين في باريس هو أن “إيمانويل ماكرون” كان عضواً في “الحزب الإشتراكي” بين ٢٠٠٦ و٢٠٠٩، وأنه شارك في الحملة الرئاسية التي أوصلت الإشتراكي “فرنسوا أولاند” إلى رئاسة الجمهورية الفرنسية. قبل أن يعيّنه “فرنسوا أولاند” مديراً مساعداً لديوان الرئاسة، ثم وزيراً للإقتصاد!  يعني ذلك أنه يمكن أن يستفيد من صداقاته القديمة بين “الإشتراكيين” الذين اضطرتهم نتائجهم العاطلة جداً في الإنتخابات الرئاسية إلى السير وراء.. “جان-لوك ميلانشون” الذي يكنّون له “الإحتقار”!

    ٧- من جهة أخرى، فور وصولة إلى الرئاسة اختار “إيمانويل ماكرون” لرئاسة الحكومة شخصيتين من “الحزب الجمهوري”: “إدوار فيليب”، ثم “جان كاستكس”! هنا، أيضاً، سوف يستفيد “ماكرون” من علاقاته بين “الجمهوريين” الذي لم يحصلوا سوى على ٦١ نائباً. “الفضل” في خسارة “الجمهوريين” يعود، ربما، إلى “حيانة” الرئيس الأسبق “نيقولا ساركوزي” الذي انحاز للرئيس ماكرون. وقبل ذلك، لأنه شجّع “فرنسوا فيّون” على مواصلة الترشح لرئاسة الجمهورية (رغم تيقّنه من الفشل) لمجرّد قطع الطريق على رئيس الحكومة الأسبق “ألان جوبيه” الذي كان يمكن أن يهزم “المرشّح” إيمانويل ماكرون في ٢٠١٧.

    ٨- النتيجة:  عاقب الفرنسيون “إيمانويل ماكرون، كما كان يستحق، على “استكباره”، و”سخصيانيته”، وسوء إدارته للأزمات. ولكنهم أعطوه “فرصة” لكي يحكم.. أفضل! بالتعاون مع الكتلة “الجمهورية” وبعض “الإشتراكيين”! وضع “ماكرون” ليس “كارثياً”، كما يزعم المعلّقون الفرنسيون.

    ٩- لبنانياً وعربياً: إستبعاد وزير الخارجية “جان-أيف لو دريان” من الحكومة التي شكّلها “ماكرون” فور فوزه بالرئاسة “خسارة” للبنانيين والعرب! “لو دريان”، مثل قسم كبير من وزارتي الدفاع والخارجية، كان “متشدّداً” ضد النظام الإيراني. أثناء زيارته الوحيدة لطهران، ردّ على اتهامات “شمخاني” لفرنسا بالخروج من اجتماعه معه قائلاً أنه سيعود إلى باريس على الفور! اضطر الإيرانيون للإعتذار له! موقفه من “قطر” كان، أيضاً، أقرب إلى التشدّد!

    ١٠- بالمقابل، موقف الرئيس ماكرن ومستشاريه (وحتى زوجته) “ممالئ” لإيران!  اضطرار “ماكرون” للتحالف مع بعض “الجمهوريين” أو بعض “الإشتراكيين” يمكن أن يؤثّر “إيجابياً” في تعديل سياساته الخارجية، اللبنانية والشرق أوسطية! ربما!

     

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleعن البلادة الأخلاقية وتطبيع الاستثناء..!!
    Next Article “ما يحتاجه البيت يُحرم على الجامع”
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • « الدين أفيون الشعوب »: الحرس الثوري نَظّم معرض “محاكاة العذاب في نار جهنم يوم القيامة » 28 May 2025 شفاف- خاص
    • قاتِل سليماني: فرصة تاريخية، الآن، لإجبار إيران على تَجَرُّع كأس السم 27 May 2025 خاص بالشفاف
    • الرياض اعتقلت واعظ بيت خامنئي: “سلطات بني أمية هيأت مواخير الدعارة وبيوت المقامرة في مكة والمدينة”! 27 May 2025 شفاف- خاص
    • هل يستعيد جعجع حرب تأديب العاقورة؟ 27 May 2025 Sarah Akel
    • نزع سلاح الفصائل الفلسطينية في لبنان يعني نزع سلاح حزب الله 26 May 2025 حنين غدار وإيهود يعاري
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz