Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ماجدة الرومي نادت رئيس الكرسي الفارغ وأشعلت ليل بيت الدين بأغاني الوطن والعشق

    ماجدة الرومي نادت رئيس الكرسي الفارغ وأشعلت ليل بيت الدين بأغاني الوطن والعشق

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 يونيو 2014 غير مصنف

    لم تكن مصادفة ربما أن تطلق ماجدة الرومي حفلتها السنوية بعد اهتزازات أمنية اعتادت أن تتجاوزها. السنة الماضية غنّت حزينة بعد تفجيري مسجدي السلام والتقوى في طرابلس، وأول من أمس افتتحت موسم السياحة والمهرجانات بعد ثلاثة تفجيرات ضربت لبنان في أسبوع واحد.

    تدخل مسرح بيت الدين بفستانها الأبيض الملائكي، تنحني لجمهورها الوفي، جمهور لا يهزّه مشهد لبنان السوداوي. بالعكس يجعل مدرج القصر الكبير التاريخي يرتجف مع كل إيقاع ونغمة. هنا بيت الدين طبعًا، ولكن في هذا القصر لا قتل باسم “الدين” ولا جهاد دفاعًا عن “الدين”. لا حالش ولا داعش. فن وإبداع و… كرسي الفراغ.

    في مشهد مسرحي ذكي، تقف الماجدة أمام كرسي كبير فارغ وراءه يرتفع علم لبنان، تصرخ: “سيّدي الرئيس، تحيّة وبعد.” ثمّ تختم وتنحني مجدّدًا: “سنبقى، لأننا وأرضنا والحق أكثرية.”

    تحمل في أغانيها معاناة شعب متعطّش إلى الفرح وتقول في كلمة الافتتاح: “أنا بالنهاية مواطنة لبنانية ويحقّ لهذا الشعب أن يحلم بوطن بحجم معاناته.”

    هكذا ينطلق صيف لبنان بصوت سموي وأداء مبهر، الصيف الذي انتظرناه مزهرًا حافلًا، ينطلق بغصّة وخجل. مصير مهرجانات بعلبك يبقى مجهولًا رهن انتحاريين مهووسين.

    “إذا يئسنا، ماذا يبقى من لبنان؟” تسأل ماجدة الرومي قبل إطلاق أغنيتها الجديدة “الحرّية” للشاعر طلال حيدر. تقدّمها إلى كل ضحايا المعارك العربية وتذكر تحديدًا شهداء لبنان في السنوات الأخيرة: “إذا الظلم بيربح جولة، الحرّية قدر الأحرار.”

    يمتزج الكلام الجميل بالحضور المبهر والموسيقى الراقية فتخرج كلمات الرومي، صوتاً صادحاً للسلام يبدّد القلق من متفجّرات وأحقاد تلهب الشرق الأوسط. تنفتح سماء بيت الدين فينهمر حب وعشق نفتقدهما. ما زالت تحلم ماجدة الرومي بلبنان هديّة في العلب، تلك القصيدة الدعاء الدائم.

    محزن أن تعيد الرومي في كلّ حفلاتها أغنية “يا بيروت”. ألَم يحن الوقت لكي تقوم تلك المدينة من تحت الردم؟ ربّما لا فالقلوب المغلقة توسع انتشارها والتطرف ينهش كيان الوطن الصغير.

    هتافات الجمهور لا تفارق أغاني ماجدة، يغنّي الحضور المتفاعل حينًا ثم تكمل هي. تعرف سرّ اللعبة المسرحية الفاخرة. المشهد يتكرّر؛ يقف الجمهور بعد كلّ أغنية وتنحني الماجدة تواضعًا وإجلالًا. تحمل علم لبنان، تقبّله، وتلقيه على البيانو.

    الأضواء والعيون تتجه نحوها، يقبّل يدها المايسترو إيلي العليا، تلقي نظرةً أخيرة على الكرسي الفارغ وتغادر المسرح تاركةً بعض الأمل يضيء قلب شعب مشتاق إلى لبنان الحلم.

    ملاحظات الشفاف:

    • غاب الحضور الرسمي عن الحفلة.

    • تأخّر دخول ماجدة الرومي نحو ساعة عن الموعد المحدّد، بسبب التدقيق الأمني.

    • على غير عادة، لم ترافق فرقة الدبكة سلسلة الأغنيات الوطنية والتراثية اللبنانية التي غنّتها المطربة.

    • أعادت ماجدة الرومي أغنيتها الجديدة “الحرّية” بعد طلب من الجمهور.

    • استطاع قاصدو المهرجان الاستمتاع بمعرض فني قبل بداية الاحتفال.

    • تولّى المايسترو إيلي العليا قيادة الفرقة الموسيقية التي ضمّت أكثر من 90 عضواً.

    • صوّرت قناة “أم تي في” الحفلة ونقلت الافتتاح مباشرةً على الهواء.

    • بيعت كل البطاقات قبل حوالي ثلاثة أسابيع من الأمسية وامتلأ المدرج بكامله.

    • إستمرّت الحفلة ساعتين من دون استراحة.

    • الأغاني التي أدّتها الرومي: سيّدي الرئيس، نشيد الشهداء، غمّض عينيك، غنّي، مطرحك بقلبي، عم يسألوني عليك الناس، أحبّك جدًا، اقبلني هيك، خذني حبيبي، عم بحلمك، كلمات، لو أهلا وسهلا قاولك، وعدتك، اعتزلت الغرام، “المدلي اللبنانية”، ويا بيروت.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالبغدادي”خليفة”: سبقه “الرفاعي” المتوفي بلندن قبل ٤ أشهر!
    التالي حزب الله في العراق: دعم محدود ولكن تأثيره كبير

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.