Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ليبيا: فك حصار الوزارات مقابل تعيين وزراء وسفراء من قادة الميليشيات

    ليبيا: فك حصار الوزارات مقابل تعيين وزراء وسفراء من قادة الميليشيات

    1
    بواسطة Sarah Akel on 12 مايو 2013 غير مصنف

    أفاد مراسل لـ”الشفاف” في طرابلس
    ان ما يسمى “الثوار”، أو “الميليشيات”، فكوا حصار وزارتي العدل والخارجية وكشفوا انهم استولوا وثائق واوراق في وزارة الخارجية!

    وتم فك الحصار بعد موافقة رئيس الحكومة، علي زيدان، على تلبية مطالبهم بإعطائهم حقائب وزارية وتعيين سفراء منهم في عدة دول.

    وهذا انتصار لحملة السلاح للإبتزاز المنفعي للمناصب ونهب الأموال العامة.

    قانون “العزل” انتصار للميليشيات و.. “الإخوان”!

    وكانت مجلة “الإيكونوميست” البريطانية قد اعتبرت تمرير المؤتمر الوطني العام لقانون العزل السياسي بمثابة انتصار لإرادة الميليشيات التي وصفتها بأنها “صعبة المراس”.

    وذكرت المجلة أن القانون الذي تم تمريره في الخامس من شهر مايو الجاري، ويحظر ممارسة العمل السياسي لمدة عشر سنوات، على كل من تولى منصباً رفيعاً بالحكومة أو الخدمة العامة أو الجيش أو الشرطة أو القضاء أو شركات البترول المملوكة للدولة في عهد نظام معمر القذافي، جاء بعد شهور من حصار مليشيات مسلحة لمقار المؤتمر الوطني ووزارتي الخارجية والعدل واقتحام ثلاث وزارات أخرى.

    ورأت أن هذا القانون من شأنه إقصاء ساسة ذوي كفاءة برزوا على سطح المشهد بعد سقوط نظام القذافي في شهر أكتوبر عام 2011، بما يقلص من وجود الكفاءات التي تحتاجها ليبيا لاستعادة قواها، وعلى رأس هؤلاء يأتي رئيس المؤتمر الوطني محمد المقريف، الذي قام بمهام رئيس الدولة، ورئيس تحالف القوى الوطنية وأول رئيس للوزراء بعد الثورة محمود جبريل، فيما سيبقي القانون على رئيس الحكومة المؤقتة علي زيدان
    لأنه كان يشغل منصباً متوسط المستوى أيام القذافي.

    ولاحظت المجلة اتهام علي زيدان للميليشيات بالعمل لصالح السياسيين، الذين فشلوا في انتخابات المؤتمر العام الماضي، وعلى رأسهم جماعة “الإخوان المسلمين”، والتي ربما يحتل عدد من أعضائها المناصب الحكومية التي ستصبح شاغرة بعد تطبيق القانون.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتفجيرا ريحانلي الإرهابيان: ماذا تقول عنهما صحافة أنقرة؟
    التالي سليمان “الزغير” يستنفر: حلف بين عون و”القوات” لتحجيم المستقلين؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    المعدانى
    المعدانى
    12 سنوات

    ليبيا: فك حصار الوزارات مقابل تعيين وزراء وسفراء من قادة الميليشيات
    حسبى الله ونعم الوكيل انا لله وانا اليه لراجعون
    عليكم تغيير مكان الوزارات والمؤتمر الوطنى لمدينة اخرى

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz