Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لم أعد أخجل

    لم أعد أخجل

    24
    بواسطة Sarah Akel on 3 مايو 2008 غير مصنف

    بدأت القصة منذ كتب علي الحداد، منذ خاطوا لي السواد وألبسوني إياه لتزداد عتمة المدينة.

    لم تكن الصغيرة تأبه لجسدها، فقد كان مثاراً للابتسام في طفولتها. لكنها إذ طالت قامتها أصبحت أنوثتها مثاراً للفضيحة، وصار كل ما بها عيباً وعاراً.

    وكان أن خجلت من جسدها، فساعدتهم في تكفينه، كممت فمها، أعمت أعينها،

    غمست أصابعها في العتمة، عرضت الكساء حول صدرها وخصرها وساقيها. وعبر ثقوب الأقمشة استقبلت نسمات هواء حارقة مخنوقة، مثلها تماماً.

    **

    صار عمري أحد عشرة عاما…. وصوتي عيب…

    هكذا قالت النسوة في عائلتي: صوت المرأة من أسباب شرفها. كلما علا قل احترامها. لا بد أن تهمس.

    يعني هذا أن صوتي خطيئة…..

    قلن أيضاً إن نظراتي خطيئة.. إن ضحكاتي خطيئة…

    قلن أن شرف المجتمع يقع بين أفخاذ بناته. أن شرف رجال العائلة ستمحوه ابتسامة مني.. شرف كل رجال العائلة سيضيع مع أول نظرة إعجاب أتبادلها ورجل.
    قلن أن خجل العذراء مضرب للأمثال.

    كن نسوة اللواتي حكين لي كيف أستحي من معطيات الطبيعية، كن نسوة من علمنني كيف تلازم عيني الأرض ولو حيلة.

    صرت في الخامسة عشرة ومعلمات الدين المهووسات يؤكدن أن من لا تخفي شعرها في الدنيا ستعلق منه في الآخرة.

    شعري أيضا خطيئة….

    أقسمت معلمة ذات يوم أن وجه المرأة قد خلق ليتمتع به زوجها فقط. أن وظيفة كل امرأة تكتمل بتسليم جسدها لرجل.

    كان ودي أن أسألها: وماذا لو لم أتزوج؟ ماذا سأفعل بوجهي، أداة المتعة التي أمتلكها!!

    كبرت وإمام المسجد يخترق صوته أذني كل جمعة ليشغلني عن الدراسة بعجائب تطرفه، حالفاً مئات الأيمان الأسبوعية أن جسد المرأة لعنة يجب محوها من الوجود…

    كلي إذاً خطيئة… فلماذا خلقت؟ ألذلك اختاروا لي السواد؟ لأعلن الحداد على مجيئي أنثى إلى هذا العالم؟

    وكيف اقتنعت أنا بأن أخجل، أن أستحي، بدلاً عن التباهي بالأعجوبة الكونية؟ أعجوبة الأنوثة.

    والسؤال الأهم: متى كانت بداية خجل المرأة من وجودها؟

    بالنسبة لي. كل ما أعرفه أنهم أدخلوا دروس عن الدورة الشهرية في كتب الدين، وقد حفظت الدرس. مكتوب أن أعيش عدة أيام من كل شهر نجسة..

    لقد بحثت عن تعريف مصطلح (نجس) بالمعاجم العربية فوجدت كل المترادفات تصب في خانة تعريف واحد وهو (قذر). حينها خجلت.

    كيف لا أخجل وأنا القذرة؟ أنا لست كائنة طاهرة نظيفة.

    ثم سرت في العالم ورأيت..

    رأيت تماثيل الآلهة القديمة عارية، رأيت أجساد النساء وقد نحتت في الشوارع والطرقات وعلى جدران الكهوف وداخل القصور والقلاع بطريقة شبه قدسية، الجميع تفنن في نحت جسدي الذي يحمل سر أعجوبة الخلق، رمز النسل والخصب، الجسد الذي لم يتمكن القدماء وأتباع الوثنيات القديمة من إخفاء انبهارهم بقدراته وأعاجيبه. فقدسوه وعبدوه.

    تصورت مصير تلك التماثيل والمنحوتات لو أنها خلفت في منطقتنا، تصورت أنها حطمت، غطيت بالملاءات، تصورت أيضاً أنها كانت منبعاً لتقدير المجتمع لأجساد نسائه بدلاً من مواراتها.

    كيف مجد السابقون جسدي وكيف ازدراه أهلي..

    لن أشارك بهذه الخطيئة. لن أعلن الحداد.

    عدت إلى مجتمعي…

    حيث يفاخر الرجل بمساحات الجسد المكشوفة، وتفاخر المرأة بمساحات الأقمشة المستخدمة. رغم أن المنطق يقول أنه إن كان على أحد أن يداري جسده فالأجدر بالرجال أن يخجلوا بأجسادهم، لأن أجساد النساء أجمل، الجمال هو الذي يجب أن يعم الشوارع لا العكس.

    عدت فإذا بالأقمشة هي المعيار الأول للتمييز بين الأفراد ونقض كل مواثيق الإنسان وحقوقه. إن بضعة أمتار من القطن تكفي للحكم على صاحبتهما بالانحراف أو بالعفة. هذه شريفة لحفت كامل جسدها. وهذه في طريقها نحو الشرف، بقي عليها أن تغطي عينيها وتسلك درب الطهارة. أما تلك فليجيرنا الله ، تمشي ومساحات كبيرة من جسدها مكشوفة..

    قطن وكتان وحرير، هذه هي معايير الأخلاق هنا، طالما أن كل شيء يحدث داخل الأسوار ولا ينقل للإسفلت.

    أول صفعة مجتمعية أخلاقية تلقيتها حين كنت أدرس المرحلة الثانوية في إحدى المدارس التي غلب على المنتسبات إليها من معلمات وتلميذات طابع التشدد حد التطرف..

    في حياء كنت أذهب للمدرسة إذ تقرر وفقاً لطريقة ارتدائنا للعباءات أن جميع الطالبات سينعمن في الجنة، وحدنا أنا وصديقتي سندخل النار، وسنشوى وتأكلنا الضباع.

    كنت أغبطهن حد الحسد، فلست مثلهن.

    وفي يوم جاءتني إحدى زميلاتي. طلبت مني أن أهاتف حبيبها، أن أعلمه بموعد غرامهما القادم لأن هاتفها لم يعد يعمل.

    – كيف وأنت الفاضلة المتحجبة التي لا تظهر حتى كفيها و قدميها..

    كان جوابها: وما علاقة هذا بذاك، أنت كافرة لأنك لا تلتزمين بالحجاب، وتتركين أجزاء من جسدك عرضة لأنظار الغرباء دون حياء.

    هذه هي معايير الأخلاق هنا، طالما أن كل شيء يحدث داخل الأسوار ولا ينقل للإسفلت. طالما أن الجسد مغطى بالكامل.

    **

    يبقى هو ذات الجسد داخل الأسوار وخارجها، الفارق في القوانين المعمول بها داخل الأسوار وخارجها.

    ما يهمني اليوم هو الخارج حيث يتكلم الرجل بصوت مرتفع، يضحك بأعلى حسه، يحلق ذقنه وهو يغني، ونحن نهمس عند نزع حواجبنا، نهمس عند موعد نزف دمائنا، نداري بخجل مذعورات أكبر دليل على خصوبة الحياة واستمرارها على الأرض.

    ولأن الهمس دليل وجود خطأ. ولأني لست خطأً، لأني أعجوبة سأتحدث بصوت
    مرتفع ليسمعني البشر وسأضحك وسأكشف عن وجودي لإمتاعي أنا لا لإمتاع رجل.

    سألني صحفي أمريكي كان يجري معي حواراً: لماذا ترتدين كعب عالي؟ لست بحاجة لذلك؟

    قلت له: أكثر ما أحبه بالكعب العالي هو عندما أسير بممر أو أدخل مكان وأقرع به الأرض فيرتفع صوته عالياً، تتوقف بضعة أحاديث ويخيم الصمت في نهاية الممر بانتظار معرفة صاحبة الكعب، هذه وسيلتي أمام ثقافة البيئة التي تخجل من وجودي والتي حولت كعوب النساء إلى أحد المكروهات، وسيلتي لإعلامها أن جسدي له حركة، وأن تلك الحركة تحدث صوتاً.

    albdairnad@yahoo.com

    * كاتبة سعودية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“النهار” تنشر المستندات المتعلّقة بمراقبة المدرج 17 في المطار
    التالي العلاقات الخليجية – التايلاندية : الضلع المفقود
    24 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    لم أعد أخجل
    zineb — rayane-wac@hotmail.com

    je vous bultaine de lycèe ibn toumart

    0
    د. صلاح عودة الله
    د. صلاح عودة الله
    15 سنوات

    rvhxm urghkdm td lrhg kh]dm hgf]dvقراءة عقلانية في مقال نادين البدير”أنا وأزواجي الأربعة”..! لماذا يصر البعض على أن يكونوا سطحيين لدرجة توصلهم الى حالة من فقدان البصر والبصيرة؟..الى متى سنبقى عاطفيين ونتعامل مع الأمور بركاكة ونحكم عليها من النظرة الأولى لدرجة نصبح فيها أضحوكة لكافة الأمم وبامتياز؟..لماذا نتخذ من طابع الهجوم صفة لنا ولا نقوم بتسمية المولود باسمه؟..الى متى سنبقى بعيدين كل البعد عن احترام الرأي الاخر وأن رأينا قابل للخطأ والصواب كما هو رأي الاخرين؟..لماذا نصر على اعتماد النص القراني”ولا تقربوا الصلاة” وبدون اكماله منهجا لنا؟. لقد قامت الدنيا ولم تقعد بعد أن نشرت صحيفة”المصري اليوم” قبل أسبوعين مقالا… قراءة المزيد ..

    0
    بو رميح الكويتي
    بو رميح الكويتي
    16 سنوات

    لم أعد أخجل
    أحسنت و الله يا أختنا من السعودية فعلا مقال جيد و تجربة ممتازة تم نقلها لنا لك الف تحية على شجاعتك و موفقة في دروب الحياة
    يعطيك الف عافية مقال يستحق التروي بعد القراءة و معرفة كل معانيه النبيلة
    شكرا و الف شكر

    من الكويت

    0
    هيفاء
    هيفاء
    17 سنوات

    لم أعد أخجل خخخخخخخخخخخخ تضحكني نادين ! من جد تموتني من الضحك . بالله إنتي صاحيه يوم تكتبين هالكلام ؟ أدري ستقولين أنني متطرفة ومتدينة وأنه لا يُرجم إلا الشجرة المثمرة التي لا تخجل . ربي لك الحمد على نعمة العقل . بالمناسبة أنا كاتبة سعودية ومعروفة ولله الحمد . يا ليتك بس تدرين وش يقول عنك الكتَّاب والكاتبات الليبراليات !! أنتِ مطنزة حقيقية لنا . مع احترامي لشخصك . لكن من جد ما تطرحينه هو هراء بامتياز . نادين : أنتِ لا تعرفين السعودية بشكل جيد. حين تعيشين فيها تعرفينها يا هدى شعراوي زمانك . بس حلوة مقالة أرقص… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    لم أعد أخجل ضعف الانتصاب لدى الشباب -خالص جلبي أرسل لي الأخ فيصل من اليمن، بعد قراءته كلامي عن مشكلة الضعف الجنسي في الزواج، وكان عدد القراء في ثلاث ساعات على الإنترنت قد قارب 1800 قارئ!! وهو دليل على استفحال الأزمة، والاهتمام، وسرية الموضوع؛ فيتناوله في العادة اثنان: جاهل دون طب، ومهيج يريد ربحا أو عرضا قاصدا. وكان الفضل في المقالة يعود لأبي راشد، الذي هو ليس شابا بحال، بل دخل الستينات، ويريد أن يتزوج، بعد أن ماتت زوجته بمرض عضال، فسأل الشاب عن ضعف الانتصاب عند الشباب؟ والشباب هو سن الزواج والإنجاب؛ فوجب ألا يعاني مشكلة، وعندما تكون هناك… قراءة المزيد ..

    0
    نور المكابي00
    نور المكابي00
    17 سنوات

    لم أعد أخجل
    علي من تتلو مزاميرك يا داود 00!!

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    لم أعد أخجل
    ثمة أشياء تبقى

    وثمة أشياء تزول

    احتفظي بما يبقى فهو كنز

    أما الذي يزول فلا بأس به بشرط ألا يحرمك مما يبقى

    وفهمك يكفي 🙂

    المشكلة جمالك الأنثوي له سطوته لذا النقاش معك ينجر إلى الهدوء جبراً .

    إبراهيم /// بدوي تميمي من السعودية / يا أعداء البادية / هل من منازل 🙂 🙂
    أحذركم / البدوي قد يكون عذريا 🙂

    0
    عبدالرحمن اللهبي
    عبدالرحمن اللهبي
    17 سنوات

    لم أعد أخجل

    دائما أنت كذا يا نادين طفلة كنت تثيري الجدل تلميذة تثيري الجدل طالبة تثيري الجدل
    يا فعة تثيري الجدل يا نعة تثيري الجدل مذيعة تثيري الجدل كاتبة تثيري الجدل ليت العمر يمتد بي وأراك عجوزا لابد أن تثيري الجدل ,هكذا هم المتفردون,دمت مثيرة للجدل حتى من تحاوريهم في برنامجك الشهير ترهقيهم بالجدل ,سأتوقف عن الإسترسال حتى لا أثير الجدل.

    0
    نادر
    نادر
    17 سنوات

    لم أعد أخجل
    اهل الدنيا قالوا اللي اختشوا ماتوا صبرا يانادين عندما تكبرين قليلا لن تجدي من ينظر اليك ولو لبست حذاءا حديديا لجلب الانتباه ان عمر المرأة في الما دية قصيرا جدا بعد عشر سنوات من الان سبصق عليك الذين يبصبصون في وجوه النساء ؟!!

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    لم أعد أخجل المعروف والمنكر-د. خالص جلبي سألني الأخ “الرشودي” عن طبيعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي جاء به الإسلام، فقلت إن القرآن تحدث عن أمرين؛ أمر يجب القيام به وهو ما تعارف الناس على أنه جيد ونافع، وأمر ينكره الناس ويجب الامتناع عنه. ووصف القرآن أمته بأنها خير أمة أخرجت للناس لاطلاعها بالأمرين معاً، أي كونها تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتؤمن بالله. مع هذا قد تنقلب الآية فيصبح الأمر بالمعروف منكراً والنهي عن المنكر معروفاً، حين توضع الأشياء في غير موضعها. فلوط أخرجه قومه بتهمة أنه وأصحابه يتطهرون! وحين يتورط المجتمع كله في الموبقات؛ فقد يتعرض للمحق،… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    لم أعد أخجل قانون الزوجية والتزاوج في الكون-خالص جلبي في حرب يونيو 67 م ألقى الإسلاميون اللوم في الهزيمة على القوميين، الذين أخرجوا النساء كاسيات عاريات؟! وقال القوميون إن ما حدث كان انتصاراً لأن إسرائيل أرادت هزيمة الأنظمة الثورية فعجزت، وإن العرب بحاجة إلى جرعة مكثفة مضاعفة من الفكر القومي، لغسل الأدمغة من الفكر الديني الرجعي العفن؟! وتهكم الشيوعيون على كلا الفريقين أنهما لا يحملان من الفكر المادي الماركسي ما يكفي لفهم حتميات التاريخ.. وهو يذكر بالقرآن عن اليهود الذين قالوا ليست النصارى على شيء، وقالت النصارى ليست اليهود على شي.. فيعقب القرآن فيقول: تشابهت قلوبهم وهكذا فكل في فلك… قراءة المزيد ..

    0
    مستغرب
    مستغرب
    17 سنوات

    لم أعد أخجل وماذا بعد ؟ أنا لاأنكر أن مجتمعكم مخادع وأكثره كاذب ، ومعظمه يختفي وراء اللحية الكثّة والسواك ، ويكون زيراًً للنساء كلما سنحت له الفرصة …. ولكن لايعني هذا أن تتخلي عن كل شيئ في سبيل لاشيئ ، لقد أمسيت ، نعم ( أمسيت ) بلا هوية وبلا تاريخ وبلا مستقبل . سوف تنتقل الأضواء عنك إلى غيرك ـ أكثر تهوراًـ في يوم من الأيام ، وستعودين إلى الظلام الدامس مرة أخرى ، أضف إلى أن إمكاناتك ” المظهرية والجذّابة ، وحتى اللغوية متواضعة ، ولسوف ينصرفون عنك أو يصرفونك … عندئذٍ ستسألين : وما ذا بعد… قراءة المزيد ..

    0
    عبدالرحمن اللهبي
    عبدالرحمن اللهبي
    17 سنوات

    لم أعد أخجل
    يا أسامة الجملة الأخيرة هي السبب.

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    لم أعد أخجل أفضل من الرجال في قيادة السيارات الدراسة أثبتت أن النساء أكثر عقلانية واقل عدوانية من الرجال (الجزيرة نت) أسامة عباس-براغ أكدت دراسة حديثة أعدها مركز أبحاث المواصلات في العاصمة التشيكية براغ أن النساء أقل تسببا بحوادث السير مقارنة بالرجال وأنهن أكثر حذرا في الالتزام بقواعد السير وسلامة المارة. واعتمدت الدراسة التي أجريت نهاية الشهر الماضي على أحدث معطيات وزارة الداخلية التشيكية. وأظهرت النتائج أن ثمانين تشيكيا من أصل ألف يتسببون بحوادث سير متفاوتة بينما ينخفض العدد خمس مرات لدى النساء اللواتي يشكلن حوالي 2.9 مليون نسمة من أصل سبعة ملايين وهو العدد الإجمالي للأشخاص الذين يملكون رخص… قراءة المزيد ..

    0
    عبدالرحمن اللهبي
    عبدالرحمن اللهبي
    17 سنوات

    لم أعد أخجل
    في الحجاز لدينا مثل يقول(إيش دخل بسم الله في عشانا)وحتى لا يتفلت علي المؤولون أريد أن اشرح أن كلمة (بسم الله)هنا يكنى بها عن (الشيطان) لعدم الرغبة في نطق الكلمة ولكن قول بسم الله لأنه كلما ذكر نسمي باسم الله الرحمن الرحيم.
    الدكتور الجلبي دائما يخلط الخاص بالعام ,لا أجد لكلامه أي رابط مع الموضوع ,إذا كان يود التقرب (للدكتور الحبيب )فليس هنا,سبق أن كتبت له ولكن أعتقد أن السن قد جعل الرجل يخلط بين (بسم الله وعشانا). فقد عجن عجينة مع طينة ,فمن سيزدردها ؟

    0
    نرجس الزهراني
    نرجس الزهراني
    17 سنوات

    نحن ايضا لم نعد نخجل يا نادين العظيمه..
    نحن ايضا لم نعد نخجل يا نادين العظيمه..
    تحياتي لك ولي ولكل النساء اللائي قررن التمرد على التحجر والظلم والاستعباد….
    المفروض علينا
    بإسم السماء..
    فتسائلي يشبه تسائلك ….
    أي سماء هذه اللتي ترضى بهذا الجهل والظلم وعدم المنطق…المتفشي حولنا؟؟
    تسائلت وتسائل غيري… وستظل العقول السليمه ترفض الجور بكل انواعه..وتتسائل..
    فتوصلت الى قناعه اخيرا ان لكل منا سماؤه اللتي تشبهه ..

    ولا احد يستطيع فرض الظلام والجهل على عقول تفكر بمنطق ..وتحترم وجودها وكيانها نساء كنا ام رجال.

    0
    إبراهيم
    إبراهيم
    17 سنوات

    لم أعد أخجل
    لم أعد أخجل

    للأسف 🙂

    0
    عبدالرحمن اللهبي
    عبدالرحمن اللهبي
    17 سنوات

    لم أعد أخجل

    نادين…..أنت قوية……أنت صادقة مع نفسك…..هذه نتيجة التشدد الزائد….أنا …أنا..
    أعتذر عن ما سبق من حدة ردي….ليت صراحتك تجعل الغير يعيد تفكيره.يا نادين…

    الداء أقتله دفينه

    0
    أحمد الصراف
    أحمد الصراف
    17 سنوات

    لم أعد أخجل
    الدنيا بألف خير بوجود نساء من أمثالك يا نادين. نعم المشوار طويل وصعب ولكن القيود حتما ستنكسر والسجون ستنفتح ولو طال الأمد تحياتي لك ولا تستسلمي

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    لم أعد أخجل الناجحون والناجحات -خالص جلبي – يقول عالم النفس براين تريسي أفضل ما يتمناه كل منا الزيادة في النجاح. والناجحات أكثر من الناجحين سوى أن الإعلام مازال ذكوريا. وفي اللغة الشركسية لا يوجد مذكر ومؤنث في الخطاب لذا خلعت اللغة قوة واستقلالية على شخصية المرأة القوقازية. ومن الرجال الناجحين الذين تعرفت عليهم الدكتور الحبيب الناجح، الذي قرأت عنه خبر مشروعه الجديد في مدينة طبية كاملة، فبعد أن كبرت وامتدت جناحاه في الرياض وطريق خريص ودبي والقصيم، هو في طريقه إلى بناء صرح ممرد من قوارير، في ضربة لم يسبقه إليها أحد في القطاع الخاص، والاستثمار في المجال الصحي،… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    لم أعد أخجل
    التطرف اقصى اليمين او اقصى الشمال وجهين لعملة واحدة مرض ثقافي اي ان الذي ينادي بالتعري والذي ينادي بتغطية الوجه مرضى يلزمهم علاج نفسي وثقافي لانهم كلهم يؤمنون بالاكراه والاسلام ينادى بالوسطية وباللا اكراه في الدين.

    0
    حسن
    حسن
    17 سنوات

    وماذا بعد ؟ مفهوم .. لقد تحررتي من القماش .. ولم يعد صوتك عورة .. وتحرر شعرك من تخويف امام الجامع المتطرف … وانصت الناس لقرع كعب حذائك ..ممتاز .. صرتي حرة ..ولكن … لماذا توقفت قافلة التحرر عندك …؟ لماذا لم تحرري الجسد الجميل من قيود القماش المتبقي .. اليست تماثيل روما العارية جميلة ..؟ الا تعتقدين انك جميلة ويستحق جمالك الحرية التي تنشديها … ؟ فلماذا لا تخرجي بلباس البحر ذو اللون الاحمر الجذاب وتتمشي في الشانزيليزية ..؟ وما دامت رغبتك جامحة بامتاع نفسك قبل امتاع الرجل .. فما المانع وانت بلباس البحر ان تختاري من الرجال من… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    لم أعد أخجل
    لا لا لا تخجلي أنا معك, إن النفاق قد أكل العقول ونخرج النفوس عند المسلمين و العرب مع بعض , لقد تفوقوا في النفاق على أنفسهم إلى حد الأعجوبة, هدى أعظم انجاز في تاريخنا هو فقط ضد المرأة , يا ريت ضد الجهل أو الفقر أو المرض , أو ضد التخلف الاقتصادي والعلمي

    0
    أحمد الصراف
    أحمد الصراف
    17 سنوات

    لم أعد أخجل
    بوجود أمثالك يا نادين الدنيا بخير وستشرق شمس الحرية يوما وتنكسر قيودك وأخواتك إلى الأبد

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.