Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»لماذا نحنُ “جُمهوريّة” ولَيسَ “ديمُقراطيّة”؟

    لماذا نحنُ “جُمهوريّة” ولَيسَ “ديمُقراطيّة”؟

    0
    بواسطة وولتر إي. وليامس on 13 مايو 2024 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    مقال ينبغي أن يقرأه العرب، خصوصاً أهل البلدان التي فيها “برلمانات ديمقراطية”!

     

    (قام “الشفاف” بترجمة المقال التالي ونشره في 5 فبراير 2024. ونعيد نشره لمناسبة تطوّرات الكويت الأخيرة.)

     

     

    ترجمة بيار عقل

    ألقت هيلاري كلينتون باللوم على الهيئة الانتخابية في هزيمتها المذهلة في الانتخابات الرئاسية لعام 2016 في أحدث مذكراتها التي تحمل عنوان “ماذا حدث؟”.

     

     

    حصلت هيلاري كلينتون على 65 مليون صوت “شعبي” مقابل 62 مليون صوت “شعبي” لدونالد ترامب، بفارق 3 مليون صوت تقريباً لصالحها هي. ومع ذلك، فاز ترامب بالرئاسة بأغلبية أصوات “المجّمعات الإنتخابية”، وفقاً للنظام الأميركي

    ادعى البعض أن الهيئة الانتخابية هي واحدة من أخطر المؤسسات في السياسة الأمريكية.

    لماذا؟ يقولون إن نظام الهيئة الانتخابية، على عكسِ تصويت الأغلبية البسيطة، يُشَوِّه مبدأَ “الصوت الواحد” للشخص الواحد في الديمقراطية، لأن الأصوات الانتخابية لا يتم توزيعها حسب عدد السكان.

    ولدعم ادعائهم، أشاروا إلى أن المُجَمَّع الانتخابي يعطي، على سبيل المثال، مواطني ولاية “وايومنغ” وزنًا غير متناسب في الانتخابات الرئاسية.

    وبعبارة أخرى، فإن ولاية “وايومنغ”، ويبلغ عددُ سكانها حوالي 600 ألف نسمة، لديها عضوٌ واحد في مجلس النواب وعضوان في مجلس الشيوخ الأميركي، ما يمنح مواطني “وايومنغ” ثلاثة أصوات انتخابية، أو صوتا انتخابياً واحداً لكل 200 ألف شخص.

    كاليفورنيا، الولاية الأكثر اكتظاظا بالسكان، تضم أكثر من 39 مليون نسمة وتحصل على 55 صوت انتخابي، أو ما يقارب  صوتاً واحداً لكل 715 ألف شخص.

    وبالمقارنة، يتمتع الأفراد في “وايومنغ” بما يقرب من أربعة أضعاف القوة في المجمع الانتخابي التي يتمتع بها سكان كاليفورنيا.

    يتذمر الكثير من الناس من أن استخدام الهيئة الانتخابية بدلاً من التصويت الشعبي وحكم الأغلبية هو أمرٌ غير ديمقراطي. أود أن أقول أنهم على حق تماما. إن عدم تحديد من سيكون الرئيس بحكم الأغلبية ليس ديمقراطية.

    ولكن الآباءَ المؤسسين بذلوا جهودًا كبيرة للتأكد من أننا “جُمهورية” وليس “ديمُقراطية”.

    في الواقع، لا تظهر كلمة “الديمُقراطية” في “إعلانِ الاستقلالِ الأميركي، أو في الدستورِ الأميركي، أو أي وثيقةٍ أخرى من وثائقنا التأسيسية.

     

    ماذا عن بعض الاقتباسات التي عَبَّرَ الآباء المؤسِسون  فيها عن رأيهم بالديمقراطية؟

    في “الورقة الفيدرالية رقم 10” (Federalist Paper 10)، أراد “جيمس ماديسون” منعَ حكم فصيل الأغلبية، قائلاً: “في كثير من الأحيان يتم اتخاذ الإجراءات، ليس وفقًا لقواعد العدالة وحقوق حزب الأقلية، ولكن من خلال القوة المتفوقة للأغلبية المهتمة والمسيطرة”.

    وحذّر جون آدامز في رسالة قائلاً “تذكروا أن الديمقراطية لا تدوم طويلا. وسرعان ما تفسَد وتُستنزف وتقتل نفسها. لم يحدث أن قامت ديمقراطية لم تَنتحر».

    وقال إدموند راندولف: “إن كلُّ إنسان، بتتبع هذه الشرور إلى أصلها، يجدها في اضطرابات وحماقاتِ الديمقراطية”.

    ولاحظ جون مارشال، رئيس المحكمة العليا آنذاك، أنه “بين الجمهورية المتوازنة والديمقراطية، الفرق هو مثلهُ بين النظام والفوضى”.

    أعرب المؤسسون عن ازدرائهم لاستبداد لحكم الأغلبية، وفي دستورنا، وضعوا عوائق أمام هذا الاستبداد.

    إن وجودَ مَجلسَين في الكونجرس يشكل عقبة واحدة أمام حكم الأغلبية. أي أن 51 عضوًا في مجلس الشيوخ يمكنهم حجب رغبات 435 نائبًا و49 عضوًا في مجلس الشيوخ.

    ويمكن للرئيس أن يعترض على رغبات 535 عضوًا في الكونجرس. ويتطلب الأمر موافقة ثلثي أعضاء مجلسي الكونجرس لتجاوز الفيتو الرئاسي.

    ولا يتطلب تغيير الدستور أغلبية بسيطة بل ثلثي أصوات كلا المجلسين، وإذا تمت الموافقة على التعديل، فإنه يتطلب تصديق ثلاثة أرباع المجالس التشريعية في الولايات.

    وأخيرا، يشكل “المجمع الانتخابي” إجراء آخر يحبط حكم الأغلبية.

    فهو يتأكد من أن الولايات ذات الكثافة السكانية العالية – اليوم، 12 ولاية على الساحلين الشرقي والغربي بشكل رئيسي – لا يمكنها التعامل بلامبالاة مع بقية البلاد. وهذا يجبر المرشح الرئاسي على أن يأخذ في الاعتبار رغبات الولايات الثماني والثلاثين الأخرى.

    وربما يرغب الأميركيون المهووسون بحكم “الأغلبية الشعبية” في التخَلُّص من مجلس الشيوخ، حيث يوجد لكل ولاية عضوان في مجلس الشيوخ، بغض النظر عن عدد سكانها.

    هل يجب علينا تغيير التمثيل في مجلس النواب إلى نظام التمثيل النسبي وإلغاء ضمانِ حصول كل ولاية على ممثل واحد على الأقل؟

    في الوقت الحالي، يوجد مُمثِّل واحد في سبع ولايات يبلغ عدد سكانها مليون نسمة أو أقل، ما يمنحها نفوذاً غير متناسب في الكونجرس.

    وطالما انفتح الموضوع، هل ينبغي لنا أن نتخذ جميع قرارات الكونجرس بموجب حكم الأغلبية (البسيطة)؟

    عندما ننتهي من تأسيس حكم الأغلبية في الكونجرس، فهل يتعين علينا أن نتحرك لتغيير نظام المحاكم لدينا، الذي يتطلب “الإجماع” في قرارات هيئة المحلفين، إلى قاعدة “الأغلبية البسيطة”ّ؟

    وسؤالي هو: هل الجهل بدستورنا أم ازدراء الدستور هو الذي يغذي حركة إلغاء “المجمع الانتخابي”؟

     

    لقراءة الأصل بالإنكليزية:

    WALTER E. WILLIAMS:    Why We Are a Republic, Not a Democracy

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرغم الاحتجاجات: إسرائيل في “التوب فايف”!
    التالي قالوا وكذبوا… كالعادة!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz