Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لقاء فرنسي-إيراني سبق تشكيل الحكومة والعقدة “مرجعية” السلاح في طهران

    لقاء فرنسي-إيراني سبق تشكيل الحكومة والعقدة “مرجعية” السلاح في طهران

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 مارس 2014 غير مصنف

    تعليقاً على التصعيد الحاصل نتيجة الخلاف على صياغة البيان الوزاري،
    أشارت مصادر حكومية الى ان تشكيل حكومة تمام سلام جاء على خلفية زيارة قام بها موفد فرنسي الى طهران، في زيارة بقيت من دون إعلان عنها او نتائجها، أثمرت حلحلة في موقف حزب الله ما أفسح في المجال امام صدور التشكيلة الحكومية.

    وأعربت المصادر الحكومية عن إعتقادها بأن الطريق نحو إنجاز البيان ليست سهلة، على الرغم من جو الاحترام المتبادل بين الطرفين والجدية التي تسود مناقشات اللجنة.

    وأضافت المصادر ان التباعد بين الفرقاء أصبح محصورا بين بندين رئيسين، هما اساس الخلاف بينهما، بعد ان تجاوزت قوى 14 آذار، تضمين البيان الوزاري صيغة “التزام الحكومة تطبيق القرارات الدولية”، واستبدلتها بعبارة “إحترام القرارات الدولية” المتصلة بالشأن اللبناني.

    وزراء “الحزب”: السلاح له “مرجعية”.. في طهران!

    إلا أن المصادر أضافت ان ما لا تستطيع قوى 14 آذار ان تتجاوزه او ان توافق عليه، هو عدم توضيح الحدود بين ما يسمى “المقاومة”، والدولة، وأن تكون الدولة مرجعية “المقاومة”، الامر الذي رفضه وزراء الثامن من آذار ورفضوا حتى مناقشته.

    وأشارت المصادر الى ان وزراء حزب الله لا يريدون وضع اي سقف او حدود لسلاح الحزب، وهم يريدون من حكومة الرئيس سلام تشريع هذا السلاح وإعطاء حزب الله حرية مطلقة في استخدامه كيفما يشاء، وحيثما يشاء في اعتبار ان لهذا السلاح “مرجعية” حسب ما ذكرت المصادر.

    إضافة الى ما سبق أشارت المصادر الى ان حزب الله يرفض تضمين البيان الوزاري أي إشارة الى إعلان بعبدا، الذي يشدد على سياسة “النأي بالنفس” خصوصا عن الازمة السورية، الامر الذي يرفضه حزب الله جملة وتفصيلا.

    وعلى الرغم من التباعد في وجهات النظر فإن المصادر أشارت الى ان قوى 14 آذار ما زالت تتمسك بموقف الايجابي من ضرورة ان تصل اللجنة الى اتفاق على صيغة مقبولة للبيان الوزاري، مشيرة الى ان رعاة تشكيل الحكومة، قد يتدخلون في الوقت المناسب لانقاذ الحكومة من تجاوز المهلة القانونية لانجاز البيان الوزاري خلال شهر من صدور مراسيم التشكيل.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن “جحره” يهدّد: “ساكن قصر بعبدا أصبح لا يميز بين الذهب والخشب”!
    التالي حرب “القلمون”: مقتل قياديين من حزب الله

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.