Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»لحراك من أجل الكهرباء… كي لا تهمد الهمم‎

    لحراك من أجل الكهرباء… كي لا تهمد الهمم‎

    0
    بواسطة علي الأمين on 4 أكتوبر 2015 منبر الشفّاف

    حتى سورية المشتعلة بحروبها وحروب الآخرين على ارضها، ليس من جهد أممي او اقليمي ملموس لوقف الحرب وتداعياتها. المواقف من الدول الكبرى الى الدول الاقليمية وصولا الى ادوات الصراع في الداخل السوري، ليست متفائلة بقرب الحلول… هذا في البلد الجار لنا، لذا يتم التعامل مع المأزق اللبناني، من قبل مروحة الدول المؤثرة في سورية، وهي نفسها المؤثرة في لبنان، على ان الحلول ليست على سلم الأولويات، وبالتالي لن يغامر احدٌ في خطوة فاشلة مسبقا بسبب الانقسام الدولي والاقليمي.

    ما تشير اليه الوقائع السياسية الداخلية منذ نهاية ولاية رئيس الجمهورية ميشال سليمان، في أيار 2014، أنها مستمرة سياسة تعطيل انتخاب الرئيس وانتخاب مجلس نواب، ولن تتوقف في وقت قريب، بعدما ربطت قوى 8 آذار فك اسر هذه الاستحقاقات بتبلور المشهد الاقليمي ولاسيما مصير النظام السوري. فيما تأقلمت قوى 14 آذار مع التعطيل واكتفت بحصة من محاصصة مواقع السلطة ومراكز الادارة. فموقف هذه القوى لكان مختلفا لو أن الحكومة لم تزل برئاسة نجيب ميقاتي… ولكان اعتراضها على التعطيل ومصادرة السلطة أقوى وأعنف في السياسة والشارع.

    هذه هي الأرضية التي ثبتتها الثنائية الآذارية في إدارة البلد برعاية اقليمية ودولية. وهي التي سببت انفجار الشارع بوجه الحكومة، وسمحت بإطلاق حراك مدني بدأ ردّاً على ازمة النفايات، وامتد الى ما هو ابعد من ذلك، الى التصدي لمعضلة الفساد السياسي والاداري. وقد حقق الحراك المدني انتصاراً في “النفايات”، بمعزل عن نتائج البنود الخلافية في خطة الحكومة. انتصار تمثل في إبراز وعيّ جديد وايجابي ضمن مقاربة الرأي العام لهذه الأزمة، وفرض نفسه على أداء الحكومة، وبات من الصعب العودة الى الوراء. فيما التحدي المهم كيف يمكن تنفيذ خطة النفايات وكيف السبيل لتراقبها بشكل دائم الجمعيات البيئية والهيئات المدنية والأهلية.

    الحراك المدني اليوم امام مهمة الانتقال من فصل اقرار خطة النفايات نحو متابعة تطبيقها، والحذر من ان تنجح الحكومة في ترويج مقولة لدى الرأي العام مفادها ان جماعة الحراك زادوها ولا يريدون حلا لهذه القضية. وهذه المقولة ليست صحيحة لكن ثمة ما يشير الى أن الرأي العام اللبناني يمكن ان ينحاز الى هذه المقولة او على الأقل سيبدو غير متحمس لرفد الحراك المدني بالدعم كما حصل حين رفد حملة #طلعت_ريحتكم في ساحة رياض الصلح بين شهري آب وأيلول.

    القلق من تراخي الهمم او تراجعها في دعم الحراك المدني، سببه نجاح الحكومة في امتصاص النقمة من خلال سلوكها الذي حاول ان يستوعب صرخة النفايات التي اطلقها الحراك،  وعجز الحراك عن التقاط قضية حيوية جديدة قابلة لأن تعيد الزخم الى الشارع مجددا وبنفس القوة واكثر… ليس تغيير النظام واسقاطه دعوة قابلة اليوم لجذب الشارع اللبناني بمعناه الشامل، ولا اقرار قانون انتخابات على اساس النسبية امر سيدفع اللبنانيين بصفتهم المدنية الى الشارع بحماسة واصرار. لا لأن المطلبين المذكورين لا يستحقان، بل لأن توقيت طرحهما اظهر انه غير ملائم وهذا ما يمكن ان يلمسه اي مرافب لردود فعل الناس المتفاوتة والمتعارضة حولهما. بهذا المعنى المطلوب هدف واضح ومبرر وجامع ولا لبس فيه، هدف لا يتيح لقوى السلطة فرص خرق صفوف الحراك وتشتيته او تجويفه او تهميشه.

    حملة #بدنا_نحاسب التقطت عنوان ازمة الكهرباء وفساد ادارة هذه الطاقة، عبر شعار لمّاح ومعبر: “فاتورة مش فاتورتين”. وكان اعتصام مناصريها امام وزارة الطاقة الاسبوع الماضي امراً ضرورياً. لكن ذلك، وانطلاقا من الخبرات التي اكتسبها منظمو هذه الحملة وغيرها من الحملات التي تشكل الحراك المدني، سره في الحفاظ على خصوصية الحملات من دون ان تتحول هذه الخصوصية الى عنصر سلبي. اذ ان الخصوصيات يجب ان تكون عنصر جاذب لتفاعل المواطنين لا ان تتحول الى عنصر معرقل لتطوره بأن يصير التعبير عنه منفرا للرأي العام. واختيار الهدف والقضية التي يمكن ان تحقق فيها انجازا هي المهمة المطروحة على الحراك المدني… الكهرباء تبدو قضية جامعة لهذه الشروط وهي قضية كفيلة بأن يشعر كل مواطن بأنه معني. إذ يدفع خسائر من الخزينة العامة تتجاوز المليار دولار سنويا، ويقع أسير مجموعة من مافيا اصحاب المولدات تتحكم بكل المناطق والأحياء.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالضربات الروسية الأوّلية في سوريا لا تستهدف تنظيم «الدولة الإسلامية»
    التالي ٤ خبراء: التصعيد العسكري الروسي في سوريا ماذا يعني؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz