Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لبنان: على الحكومة أن تكشف عن النتائج الكاملة للتحقيق في مصير مفقودي الحرب

    لبنان: على الحكومة أن تكشف عن النتائج الكاملة للتحقيق في مصير مفقودي الحرب

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 نوفمبر 2009 غير مصنف

    (بيروت، 4 نوفمبر/تشرين الثاني 2009) – قالت خمس منظمات حقوق إنسان دولية اليوم إن حُكماً صدر من السلطات القضائية اللبنانية يُعد بمثابة خطوة أولى مُشجّعة على الطريق الصحيح نحو الإقرار بحق أهالي ضحايا الاختفاءات القسرية أثناء عهد الحرب من 1975 إلى 1990 في معرفة ما حدث للمفقودين.

    وكان قاضي الأمور المستعجلة في بيروت قد أصدر في 23 أكتوبر/تشرين الأول 2009 حُكماً يُطالب الأمانة العامة لمجلس الوزراء بإمداد المحكمة بالتقرير الكامل غير المنشور والنتائج الخاصة بالتحقيقات التي أجرتها لجنة التحقيق الرسمية للاستقصاء عن مصير جميع المخطوفين والمفقودين في عام 2000. وقال محامٍ يمثل أسر المختفين إن الأسر سيتسنى لها الاطلاع على التقرير لدى تسليمه إلى المحكمة.

    وطالبت المنظمات الأمانة العامة لمجلس الوزراء بالالتزام بالحُكم وأن توفر نسخاً من التقرير وسجلات اللجنة إلى المحكمة، ثم نشر الاثنين. وحتى الآن لم تُصدِر الحكومة عن عمل اللجنة سوى ملخص في ثلاث صفحات.

    وقالت منظمات المركز الدولي للعدالة الانتقالية وهيومن رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية والفدرالية الدولية لحقوق الإنسان والفدرالية الأورومتوسطية لمناهضة الاختفاء القسري في بيانها: “انتظر آلاف اللبنانيون لعقود من الزمن كي يعرفوا ما حدث لأحباءهم أثناء فترة الحرب في لبنان. وهذا القرار قد يسمح أخيراً لعائلات المختفين بالتعرف على مواقع المقابر الجماعية والتماس الحماية الرسمية للمقابر”.

    حكم المحكمة التمهيدي صدر ضمن دعوى رُفعت في 29 أبريل/نيسان 2009 من منظمتين لبنانيتين غير حكوميتين، هما لجنة أهالي المخطوفين والمفقودين في لبنان، ولجنة دعم المعتقلين والمنفيين اللبنانيين. وتهدف القضية إلى تحديد أماكن ثلاث مقابر جماعية وحمايتها، وكانت المقابر قد ذُكرت في الملخص الذي جاء في ثلاث صفحات الصادر بشأن نتائج عمل اللجنة، وتم نشره في يوليو/تموز 2000. حُكم 23 أكتوبر/تشرين الأول التمهيدي متعلق بأحد هذه المواقع، في مقبرة سانت ديميتريوس في بيروت، المعروفة أيضاً باسم مار متر.

    وقالت المنظمات الحقوقية: “على الأمانة العامة لمجلس الوزراء الالتزام بحكم المحكمة وأن تُظهر للأهالي المعنيين أن الدولة اللبنانية مستعدة لمعاونتهم على وضع حد لبحثهم الذي طال أجله التماساً لمعلومات عن أقاربهم المفقودين”.
    وقد شكلت الحكومة اللجنة لمدة ستة أشهر في يناير/كانون الثاني 2000، للتحقيق في مصير المختفين أثناء حرب 1975 إلى 1990 في لبنان. وتلقت اللجنة 2046 طلباً من أهالي الضحايا. و” خلاصة التقرير ” الصادر عن اللجنة ورد فيه أنه “ألقيت الجثث في أماكن مختلفة من بيروت وجبل لبنان والشمال والبقاع والجنوب، وتم دفن البعض منها في مقابر جماعية”. وذكر التقرير تحديداً ثلاثة مواقع للدفن (مدافن مار متر في الأشرفية، ومدافن الشهداء في حرج بيروت ومدافن الإنكليز في التحويطة)، وأفادت بأنه تم إلقاء بعض الجثث في البحر.

    وانتهت اللجنة إلى أن المفقودين لأكثر من أربعة أعوام هم في عداد الموتى، ووجهت الأهالي إلى مطالبة السلطات القضائية بتسجيل وفاة أقاربهم. ولم يتم اتخاذ إجراءات تُذكر لحماية مواقع المقابر الجماعية. ومن المُعتقد أن 17 ألف شخص قد اختفوا في لبنان في الفترة من 1975 إلى 1990. ويكافح أهالي الضحايا منذ السبعينيات لمعرفة مصير أقاربهم، في غياب أي تحرك ملموس من السلطات اللبنانية في هذا الصدد.

    وقد وقع لبنان على الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري، لكن لم يصدق عليها بعد. والمادة 18 من الاتفاقية تطالب الدول الأطراف بالكشف عن المعلومات الأساسية بشأن الأشخاص المختفين، لصالح أقاربهم، وآخرين من ذوي الاهتمامات المشروعة بهذه المعلومات.

    للاتصال:
    من المركز الدولي للعدالة الانتقالية:
    لين معلوف في بيروت (العربية والإنجليزية والفرنسية): lmaalouf@ictj.org أو + 961 3 447 039 (خلوي)
    روبرت روبي في نيويورك (الإنجليزية والفرنسية): rruby@ictj.org أو +917.637.3845 أو
    + 410.807.2728 (خلوي)

    من هيومن رايتس ووتش:
    نديم حوري في بيروت (العربية والإنجليزية والفرنسية): +961-3-639244 (خلوي)

    من منظمة العفو الدولية:
    الوحدة الإعلامية في الأمانة الدولية (العربية والإنجليزية): +44 20 7413 5566 أو press@amnesty.org

    من الفدرالية الدولية لحقوق الانسان:
    +33-1 43 55 90 19غايل غريلو

    من الفدرالية الأورومتوسطية لمناهضة الاختفاءات القسرية:
    وديع الأسمر في بيروت (العربية والإنجليزية والفرنسية): + 961 70 950 780 (خلوي)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالشوارع الخلفية
    التالي 14 آذار: مواقف البطريرك والكنيسة تعبّر عن ثوابتهما في الإستقلال والسيادة وقيام الدولة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.