Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»!لبنانيات: تمجيد ثقافة الخوف

    !لبنانيات: تمجيد ثقافة الخوف

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 أكتوبر 2009 غير مصنف

    وجدي ضاهر – بيروت الشفاف – خاص

    اولا – لا تخدشوا أذن الـ”مون جنرال” ولا الجنرال الصغير “سليمان فرنجية”.

    قامت الدنيا ولم تقعد حتى الآن لأن الرئيس المكلف تشكيل الحكومة اللبنانية زار رئيس الهيئة التنفيذية للقوات اللبنانية في “معراب” والتقاه مع كتلة “القوات اللبنانية”- وهي، بالمناسبة، كتلة نيابية باصوات مسيحية بامتيازولم يتم تركيبها تركيباً- واستبقى جعجع الحريري الى مائدة العشاء.

    قامت الدنيا. استنفر “مون جنرال”! كيف تسول للحريري نفسه ان يذهب الى معراب اصلا؟ وفي حال قرر الذهاب، لماذا تناول العشاء، ومن هو هذا الـ”جعجع” لكي يتناول الحريري العشاء الى مائدته؟ فالوزير المارد الزغرتاوي و “مون جنرال” اعتقدا لوهلة ان بامكانهما ان يستأثرا بالحريري كما كان يفعل فرنجية مع الحريري الاب. فبدعة الوزير المعارض ووزير الثوابت بدأت معه وبه ولديه حنين للعودة اليها. اما الجنرال فكلما نظر الى المرآة يرى نفسه ولا احد سواه.

    اول رد فعل كان تصعيد الجنرال. وهو، بعد ان كان وافق على صيغة حكومية، عاد ليرفضها لانه يريد ان يعاقب الحريري. اما النائب فرنجية فأصر على ان “التنازل” ليس خسارة. فالاقلية فازت بالانتخابات!! هكذا قال فرنجية، نافيا ان تكون الاقلية خسرت، ولكن لم نفهم كيف اذا كان عدد النواب المسيحيين 64 نائبا من بينهم 37 نائيا ليسوا عونيين ولا من المردة ومن غير الفائزين باصوات من هم من غير المسيحيين.

    كلا النائبين عون وفرنجية ساءهما الاعتراف بسمير جعجع فقررا معاقبة الحريري وعرقلا تشكيل الحكومة ويجب علينا نحن اللبنانيين ان نصدق!!!

    ثانيا ، في مناسبة عشاء قام احد الـ”مونولوجيست” بتقديم وصلة من الكاريكاتير السياسي ولم يوفر شخصية سياسية ولا مدنية ولا دينية من النقد. والمفارقة انه عندما وصل الى امين عام حزب الله حسن نصرالله، ساد الحاضرين الوجوم وتبادل الجميع نظرات التساؤل والاستغراب، ثم بدأ الهمس! والتساؤلات! هل سنخرج احياء؟ هل سنفلت من هذه العاقبة؟ كيف تجرأ هذا “المونولوجيست” على انتقاد الامين العام؟؟ وما هي إلا دقائق حتى انسحب بعض الحضور. ولكي لا اجزم لم استطع تحديد السبب هل هو احتجاج؟ ام خوف؟ ام استنكار لمجرد ان “المونولوجيست” سوّل لنفسه وضع الامين العام في مرتبة سياسيين وقادة عاديين دونه مرتبة، مع العلم ان البطريرك صفير والمطران الياس عوده لم يسلما من “المونولوجيست” نفسه وفي السهرة عينها.

    انها في الحقيقة ادبيات لبنانية ولغة جديدة تدخل عالم اللبنانيين عنوانها التخويف المشتق من الخوف وإخافة المواطنين.

    يجب ان نخاف ردة فعل العماد عون والنائب سليمان فرنجية كلما تحدث سمير جعجع ولم يعجبهما كلامه. فيتعرقل تشكيل الحكومة مع ما يرافق ذلك من عودة الى خطاب مطالب التيار العوني من خلال مفردات جديدة قوامها “حقنا في وزارة الاتصالات، لكل حقيبة وزارية تنتزع منا حقيبة وازنة سنحصل عليها من الاكثرية، حقنا في تمثيل المسيحيين دون سوانا، حقنا في إخراج مواقفنا السياسية، وحقنا المقدس ليصبح “حقاً إلهياً” للتيار العوني في كل شيء تحت طائلة العرقلة.

    ألم يبتدع النائب فرنجية سابقا صفة “الوزير المعارض”؟!! والثابت!! في وزارات الحريري الاب، وهو نائب وعلى رأس كتلة نيابية. فكان هو الخصم والحكم في بدعة ديمقراطية لم يعرفها إلا لبنان!!!”

    وفي الادبيات اللبنانية، ايضا لا تعترضوا على قداسة الامين العام ، واستحضروا الماضي القريب فتجدوا فيه ما يفيدكم في العواقب.
    انها تدعيات السابع من ايار وما سبقه وما اعقبه فادخلت على ادبياتنا السياسية مفردات ومصطلحات جديدة عنوانها الوحيد “الخوف”.

    يجب ان نخاف.

    وفي الحقيقة ان تشكيل الحكومة مرهون بارادة غير لبنانية مهما حاول الجنرال عون وصهره ومن لف لفهم ان يقولوا ان هذه الوزارة او تلك ستحل عقدة التشكيل. فلو اعطي عون رئاسة الحكومة ولو كان صهره ما يشاء ان يكون، فسوف يجدان ما يعترضان عليه، لكي لا تتشكل الحكومة.
    ولو عاد الامربصلاحيات رئيس الجمهورية الى ما قبل الطائف والى المارونية السياسية فلن تتشكل الحكومة.

    مسألة الحكومة في منشأة “قم” و”نطنز” في ايران ،كما هي مسألة المصالحة الفلسطينية التي كانت قاب قوسين او ادنى من التوقيع. كما هي ايضا في العمليات الانتحارية العائدة الى العراق، من دون ان ننسى القتال المستعر في “صعده” اليمن.

    رأفة ً بنا كلبنانيين، لا تستغبوا ذكاءنا!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإنسان المعرفي.. إنسان التنوير
    التالي الدعوة للتجديد الديني

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.