Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لاريجاني يصعّد ويضع شروطاً “عربية” للتفاوض مع أميركا

    لاريجاني يصعّد ويضع شروطاً “عربية” للتفاوض مع أميركا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 21 أبريل 2009 غير مصنف

    ربما يسعى علي لاريجاني بتصريحاته العنيفة للتممهيد لإعلان ترشيحه للرئاسة منافساً لأحمدي نجاد، لكن الملفت في تصريحاته أنه “نسي” التطرّق إلى الملف النووي واكتفى بعرض الشروط “العربية” و”الإسلامية” لإيران. من المحتمل أن تكون تصريحات لاريجاني ردّاً على المواقف المصرية والسعودية المتخوّفة من حوار أميركي-إيراني من خلف ظهر العرب.

    *

    “الشفّاف”- خاص

    قال علي لاريجاني رئيس البرلمان الايراني “لم اسمع ان احدا من الخبراء في المنطقة والعالم يستطيع التكهن بردنا في حال قامت اسرائيل بالاعتداء على ايران، لكن عليهم ان يعرفوا بان رد ايران سيكون قويا بحيث سيطرد النوم من عيونهم”.

    لاريجاني الذي كان يتحدث امام مؤتمر المدعين العامين في الدول الاسلامية لبحث الاساليب المؤثرة الحقوقية والقضائية حول جرائم الحرب والابادة في غزة اضاف “منذ 60 سنة والمساعي تبذل لفرض الكيان الصهيوني على الشعب الفلسطيني، وشكل هذا الامر محور الصدامات والنزاعات الاهم على الساحة الدولية والاقليمية، واذا راجعنا اعمال هذا الكيان في ظل الظروف الدولية والاقليمية خلال الستين سنة نجد الموضوع الاسرائيلي وتصرفاته كانت محور النزاعات الاقليمية الحادة”.

    وهاجم لاريجاني اسرائيل وذكّر في حديثه بعمليات الخطف الواسعة التي تقوم بها اسرائيل في المنقطة وحتى في الدول الاوروبية وكذلك الابادة الجماعية والحصار والسجن لمئات الاشخاص في فلسطين والضفة الغربية ومختلف الاماكن التي لها سلطة عليها.

    وانتقد لاريجاني الدعم الامريكي الشامل للكيان الاسرائيلي المصطنع وقال ان امريكا قامت بعملين اساسيين في حربي 33 يوما و22 يوما، الاول انها عطلت عمل المؤسسات الدولية التي كان بامكانها المساعدة والدعم البسيط الشعب اللبناني واهالي غزة وقدمت دعما عسكريا في الوقت ذاته لاسرائيل.

    واتهم لاريجاني امريكا بانها عطلت مجلس الامن الدولي في حرب تموز في لبنان ومنعته من اصدار اي قرار ، مذكرا بالزيارة التي قامت بها وزيرة الخارجية الامريكية انذاك (كونداليسا رايس) الى لبنان وحديثها عن منع المؤسسات الدولية من التدخل. وقد تكرر هذا الامر في حرب غزة .

    وتحدث لاريجاني عم التهديدات الاسرائيلية لايران وقال “نسمع هذه الايام تصريحات بعض حكام الكيان الصهيوني من انه في حال لم تصل المفاوضات النووية مع ايران الى نتيجة، فاننا سنفعل كذا وكذا، ويستخدمون لهجة التخديد والقوة، وقد كانت هذه التصريحات مفضوحة الى درجة ان اضطر احد هؤلاء الحكام الى تصحيحها”.

    وتساءل لاريجاني “عندما يعلن كيان بشكل واضح تهديده لدولة، لماذا تصمت المؤسسات الدولية ومجلس الامن”.
    ولفت لاريجاني ان هذه التصريحات تقول “بان اسرائيل لا تستطيع منفردة مواجهة ايران ويجب ان تساعدها امريكا” واضاف “عليهم ان يتذكروا ان النظام الملي السابق كان مدعوما من امريكا الا ان الشعب الايراني اسقطه ولم تستطع امريكا القيام باي عمل لحمايته” واضاف “على الذين يطلقون هذه التهديدات العودة الى التاريخ”.

    وحول التغييرات في استراتيجية الرئيس الامريكي الجديد قال لاريجاني “نشهد اليوم تكتيكات مختلفة ونسمع من كل جهة كلاما عن التغيير، والتكتيكات قد تغيرت، لكن على امريكا الانتباه ان الناس ليسوا بسطاء، والشعوب تراقب بدقة وروية، اذا ما حدث تغيير، فهل حدث هذا التغيير في الاستراتيجية الامريكية في الموضوع الفلسطيني ولصالح الشعب الفلسطيني، ستعاقب اسرائيل ام لا ، اذا حدث هذا الامر عندها يمكننا القول ان الاستراتيجية الامريكية قد تغيرت”.

    واضاف “اذا انسحبت امريكا مع العراق واعتذرت للشعب العراقي وسمحت لهذا الشعب ان يقرر بنفسه، عندها يمكن القول ان التصرفات الامريكية قد تغيرت”.

    واشار لاريجاني الى الموضوع الافغاني وتواجد القوات الامريكية في هذا البلد واكد “اذا قامت امريكا بالمساعدة في اعادة الاعمار بدل ان ترسل المزيد من القوات الى افغانستان وحاربت انتاج المخدرات واحترمت الشعب الافغاني، عندها سنرى تغييرا في التصرفات الامريكية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيا عيبتاه!
    التالي لم يُعلّن رسمياً بعد: تعيين شقيق علي لاريجاني رئيساً للسلطة القضائية في إيران محل الشاهروردي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.