Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»كويتيون من اجل القدس في فلسطين

    كويتيون من اجل القدس في فلسطين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 أبريل 2009 غير مصنف

    يمثل ذهاب عدد من الشخصيات الكويتية الرسمية والشعبية الى فلسطين المحتلة تحولا على قدر كبير من الاهمية وذلك لانه ينخرط في رفد مشروع المقاومة لكسر سياسة الحصار التي تنتهجها اسرائيل في مواجهة الشعب الفلسطيني وعمقه العربي. ان تبني العرب للقدس عاصمة ثقافية للعرب في وقت تؤكد اسرائيل ان القدس عاصمتها الموحدة الابدية يمثل مدى اهمية الانفتاح العربي على القدس والشعب الفلسطيني في الارض المحتلة. لهذا فالموقف الوطني والعربي الذي عبرت عنه مجموعة كويتيون من اجل القدس برئاسة السيدة لولوة الملا وجمعية الخريجين، و الشيخ احمد الفهد رئيس مجلس الامن الوطني غيره من الشخصيات الكويتية( الامين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون بدر الرفاعي) لكسر الحصار المفروض على الفلسطينين والتأكيد على عروبة القدس يعبر عن طبيعة ارتباط قضية القدس والمسألة الفلسطينية بالكويت العمق العربي. فالذهاب الى الاراضي المحتلة بما في ذلك زيارة د.وليد الطبطبائي واخرون في سعيهم التضامن مع غزة يساهم في رفد مشروع المقاومة وتثبيت الحق العربي. ان الهدف الاسرائيلي في فلسطين يختلف عن اي مشروع استعماري اخر: فالهدف هو احلال سكان مكان سكان واحلال مستوطنين مكان مواطنين والنيل من القدس وتهويدها وتهميش سكانها العرب من المسلمين والمسيحيين. لهذا فأن التركيز على انفتاح الكويت و العالم العربي علي الارض العربية المحتلة وعلى القدس والشعب الفلسطيني تحت الاحتلال يعود ويثبت امكانية قيام مشروع مضاد للتمدد الاسرائيلي. يجب ان يكون الهدف من كل هذا رفد صمود الفلسطينيين واشعارهم بدفئ العالم العربي تجاههم في ظل الظروف الحالكة التي تواجههم.

    ان نصرة الحقوق العربية في فلسطين تتطلب ان نتجاوز عقدة الخوف من الاتهام بالتطبيع، اذ علينا ان نقوم اولا بواجبنا تجاه ما هو صائب في قضية تمس كل العرب والمسلمين كما تمس الشعب العربي الفلسطيني. في زيارة الشيخ احمد الفهد والوفود الكويتية الشعبية تحمل رمزية على قدر كبير من الاهمية. فهي تؤكد الارتباط المقدس بالقدس والذي يمس العرب في كل مكان دينيا وثقافيا وسياسيا، وتؤكد بنفس الوقت بأن القدس ليست العاصمة الابدية لاسرائيل، وانها ارض عربية كانت اول قبلة للمسلمين وهي ثاني الحرمين. لقد استشهد من اجل القدس عشرات الالوف من العرب في حروب ممتالية على مدى النصف الثاني من القرن العشرين.

    ان موقف الشخصيات الكويتية الزائرة للقدس والاراضي المحتلة هو نقيض التطبيع وعكسه. فالتطبيع بنظري هو ذلك الفعل الذي يوافق على ما قامت به اسرائيل من استيطان واحتلال وقهر لتغير معالم الارض والسكان. التطبيع موافقة على الفعل الاسرائيلي وتخلى عن القرارات الدولية التي تنادي بحق العودة وايقاف الاستيطان وعروبة القدس و تقرير المصير للشعب الفلسطيني. ان عدم الذهاب وعدم كسر الحصار الذي تفرضه اسرائيل على الفلسطينيين هو التطبيع بعينه. بل ان الذهاب الى الارض المحتلة والتضامن مع الشعب الفلسطيني في مقاومته المدنية والانسانية والوطنية ضد الاحتلال شكل متطور ومتقدم من اشكال المقاومة. يجب ان يذهب كل العرب مهما كانت القوانين الاسرائيليه المانعه ومهما تطلب الامر من مشقة من اجل تقوية مشروع مواجهة الاستيطان ومواجهة الجدار و التمدد الاسرائيلي.

    منذ فجر تاريخ الصراع العربي الاسرائيلي قبل نشوء اسرائيل وبعد نشوءها عام ١٩٤٨ كانت فلسطين ولازالت مرآة العرب. فانتكاستها عنت باستمرار ان العرب في حالة تراجع، وضمورها عنى ان العرب في ضمور. لهذا لم يكن غريبا ان كل حركة نهضة في العالم العربي من المحيط الى الخليج ربطت القضية الفلسطينية بطموحاتها وامالها. حصل هذا مع بدايات النهضة العربية الاولى وحصل مع الدول العربية المستقلة وحصل مع حركة القوميين العرب وحركات اليسار العربي في السابق كما ويحصل اليوم مع الاسلاميين ومع الوطنيين العرب اكانوا في ايران او جنوب لبنان او في القاهرة او الاردن والكويت. ان نجاح العرب بمواجهة التحدي الكبير الذي يثيره الاحتلال ونتائجه سيكون مفصليلا لتقرير مستقبل العرب الثقافي والسياسي. ان كسر الحصار الذي تفرضه اسرائيل يتطلب تكثيف الزيارات وتكرارها وتحولها لشكل من اشكال الحج السياسي المقاوم.

    shafgha@hotmail.com

    استاذ العلوم السياسية في جامعة الكويت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفؤاد بطرس ومسجد الكيربي
    التالي أيها السادة: إنهم يخترعون دينا جديدا!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.