Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»كم تابوت تحتاجين يا حكومة بلدي؟؟

    كم تابوت تحتاجين يا حكومة بلدي؟؟

    2
    بواسطة Sarah Akel on 6 مايو 2008 غير مصنف

    اليكم مخرجات المخيمات الربيعية… أعمال جحيمية… فها هما عبدالله العجمي وناصر الدوسري يدفعان الثمن: ثمن تمادي الحركات الاسلامية في غلوها، ثمن تساهل الحكومة معها، ثمن سكوتنا عما يحدث حولنا. ثمانية وثلاثون كويتي يقاتلون في العراق وأفغانستان، لماذا يا ترى؟ لأنه جهاد اسلامي ثوابه جنات الخلد التي تجري من تحتها أنهار الخمور يسكنها عذراوات حسان ينتظرن “الشهيد” ليذقنه كل أصناف المتع التي حرم منها في الدنيا اما بسبب الفاقة (منظومة الحكم) أو الكبت (منظومة الدين). فبدون حكومات ترعي الانسان وتحفظ حقه، وبدون نظام روحاني يرعى التكوين النفسي للانسان دون كبت ودون تعزيز للشعور بالذنب، سوف لن يكون هناك انسان، سوف يكون هناك قتبلة موقوتة جاهزة لأن تنفجر في أي لحظة… ينقلب الانسان عند استمرار الشعور بالظلم وتكرار اجهاض الحلم وتواصل الترهيب والترويع والشعور بالذنب الى آلة تنتفي في متاريسها المشاعر الانسانية، وتتخاذل معها القدرة على الحكم واتخاذ القرار، فيصبح الانسان مسيراً بحسب برنامجه، ان كان مبرمجاً ليقتل، سيقتل، وهذا ما حدث، وما سيحدث تكراراً اذا لم نوقف الكمبيوتر الأم، جهاز البرمجة الرئيسي: الجماعات الاسلامية الأصولية وبرامج الموت المنظم عندها. هذه الجماعات لا ترى بأساً في التضحية بأولادنا من أجل تحقيق الغرض الأعظم وهو انتصار الدين السياسي الذي يضمن استمراريتها في الحكم والتحكم، وإحكام قبضتها على خيرات البلد الانسانية والمادية. عار ما يحدث علينا جميعاً، ومسئولية ضخمة على حكومتنا التي يجب أن تواجه الجميع الآن: الحكومات والمنظمات الدولية، الشعب الكويتي بأسره، وأهل العجمي والدوسري اللذين لقيا حتفهما بتعاليم الحركات الاسلامية الأصولية وبفلوسهم وبقيادتهم.

    تشرّد أولادنا في بقاع العالم… الكويتيون المتفتحون أبناء العز والدلال كما هو معروف عنا في العالم. فمن شبابنا من هم في أفغانستان، ومنهم من هم في العراق، وآخرون في ايران، وغيرهم قد يكونون في لبنان وسورية والله أعلم أين. وطبعاً الغصة في حلوقنا: أبناؤنا في غوانتانامو والذين سيبقون، مع الأسف، لسنوات عدة أخرى في هذا السجن اللاإنساني الرهيب ثمناً لعملية اخوانهم “الفدائية”. شرّدتم أولادنا بعد استقرار، أذللتموهم بعد عز، قيّدتموهم بعد حرية، غسلتم أدمغتهم بعد نقاء العقول والقلوب والنفوس، لا سامحكم ولا وفقكم الله. فمنذ أن نمت بيننا الحركات الأصولية كالفطريات الخضراء، ونحن نبيت ونصحو على أخبار أبنائنا “شهداء” ومعتقلين ومشردين. الى متى هذا الحال؟ متى سنصحو ونضج ونزعق؟ أننتظر كارثة على المستوى الوطني لنطرف بأعيننا؟ نحن على قاب قوسين أو أدنى من كارثة حقيقية. فقد ذقنا شيئاً من مرارتها في حادثة “حولي” المنصرمة وما تبعها من اطلاق نار في عرض الشارع وكأننا في شوارع كابول وليس الكويت الآمنة. ذاك ثمن ندفعه لصمتنا ومجاراتنا لمن لا يجب أن يجارى. نحن نجاري على حساب أبنائنا ومستقبلهم، على حساب وطننا وكيانه الدولي، على حساب سمعتنا… بل على حساب بقائنا.

    لا أريد أن أجامل. أريد “للجماعة” أن يكفوا أيديهم عنا وعن أبنائنا، ولن أقول لهم ارسلوا أبناءكم أنتم، فهؤلاء كويتيون كذلك ولا نضحي بهم ولو كره أهاليهم.

    أريد للحكومة أن تأخذ موقفاً صارماً من التجمعات الاسلامية لدينا وتشدد المراقبة عليها وعلى توجهات أموالها. وأريد لهذه الحكومة أن تبعد الدين، الذي أصبح بفضل الجماعات الاأصولية رديفاً للارهاب، عن أجواء العمل السياسي في البلد والا تسمح للارهابيين أن يستخدموه للعب بعقول أبنائنا الصغار والعزف على أوتار ثوراتهم الشبابية وحرمانهم المتفجر في عمر صغير. أريد من حكومتي أن تتحرك وتنقذني وأبنائي وأهلي وأبناء جيراني وكل أهل الكويت. فنحن لا نريدها حرب شوارع. نريد لأولياء الأمور أن… يتولوا الأمور. ممكن، والا ننتظر بعد كم تابوت يرجعون لنا من الشمال والشرق حتى يشعر الأولياء… بالأمور؟؟

    آخر شي

    ما هو العامل المشترك بين كل من يتهم بقضية مال عام أو فساد سياسي؟؟ يتملك بعدها وسيلة من وسائل الاعلام، والله الموفق.

    toto@muzaffar.com

    * جامعية وكاتبة كويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأمال قرامي توقّع كتاب “الإختلاف في الثقافة العربية الإسلامية” في بيروت
    التالي الشيخ نعيم قاسم ومسرحية “خمسون”
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ماجد
    ماجد
    17 سنوات

    lrhg vhzu
    مقال رائع كما هي مقابلتك في إيضاءات . . تحياتي لك يا ابتهال

    0
    مهدي
    مهدي
    17 سنوات

    كم تابوت تحتاجين يا حكومة بلدي؟؟
    مقال رائع جدا جدا و يضع الاصبع على الجرح و لكنه قطري كثير و مهتّم فقط بشؤون امارة الكويت فقط و لا أذري لماذا؟ أرجو من الدكتورة الغالية ابتهال إن كان لها أعمال في ذات الموضوع نشرها لتعم الفائدة.
    و شكرا.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz