Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»كتاب جمعية الصناعيين لملوك ورؤساء العرب:

    كتاب جمعية الصناعيين لملوك ورؤساء العرب:

    1
    بواسطة Sarah Akel on 3 مارس 2008 غير مصنف

    وطنية – 3/3/2008 (اقتصاد) وجهت جمعية الصناعيين اللبنانيين كتابا مفتوحا الى جميع ملوك وحكام ورؤوساء حكومات الدول العربية، طالبت فيه “بمساهمة هذه الدول، في رفع الضرر الذي يلحق بكافة قطاعات لبنان الانتاجية ولا سيما القطاعات الصناعية، جراء التنافس غير العادل بين دول منطقة التجارة الحرة العربية، بسبب الدعم الذي تقدمه بعض الحكومات العربية لقطاعاتها الانتاجية والتي تؤثر سلبا على الاوضاع الاجتماعية والاقتصادية في لبنان طلب لاحقاق العدل”.

    وجاء في نص الكتاب: “تتقدم جمعية الصناعيين اللبنانيين من الحكومات العربية طالبة اعادة النظر جذريا بالنسبة لدعم أكلاف انتاجها، فنحن نرى ان اغلبية الدول العربية تدعم أكلاف الانتاج من طاقة مدعومة، اضافة الى اراضي صناعية مدعومة، تمويل مدعوم، صادرات مدعومة، مواد خام منتجة محلياً تباع للمصانع المحلية باسعار مدعومة اضافة الى عمالة أجنبية بكلفة متدنية.

    ان هذه السياسة ستؤدي حتما الى اقفال كل المصانع التي تعتمد الطاقة المكثفة في عمليات الانتاج في لبنان وهي ليست قطاعا واحدا، بل هي صناعات متعددة واساسية في البلد، وتؤمن العديد من فرص العمل للبنانيين. وتعتبر المحروقات مادة خام لعدة صناعات خاصة انها تُعتمد في لبنان لانتاج الكهرباء وتدخل في صناعة الزجاج، الورق، البلاستيك على انواعه، الصناعات المعدنية، الاسمنت والبلاط والسيراميك والادوات الصحية والقرميد والقساطل، كابلات الكهرباء، صناعات التدوير (Recycling) وعشرات الصناعات الاخرى ومنها بعض الصناعات الغذائية وعلى رأسها صناعة الرغيف.

    نحن نفهم ونتفهم تماما سياسة أكثرية الدول العربية في دعم أكلاف الانتاج لخلق قاعدة صناعية قوية ايمانا منها بأهمية تنمية القطاعات المنتجة وقدرتها على خلق فرص عمل وخاصة ان ذلك تزامن مع تحرير التجارة العربية في اطار منظمة التجارة العالمية (WTO) والتي ادت بالاسلوب المبسط والاشكالي الذي اعتمد في اتفاقية التيسير العربية، الى المزيد من تركز الصناعات في المدن والمناطق المتطورة صناعيا واقتصاديا ومزيدا من القصور الصناعي والهامشية الاقتصادية في البلدان العربية الاقل تصنيعا والتي لا تمتلك مصادر طاقة.

    ولكن هذه السياسة سببت مشكلة في الامن الاجتماعي اللبناني وخصوصا ان لبنان في ظل كل ذلك بات مصنعا لتصدير الشباب الى العالم والخليج في ظل غياب سياسة اقتصادية تخلق فرص عمل، من هنا لم يعد لبنان يصدر أدمغة فقط بل اصبح يصدر كل انواع المهارات والمهن لأن الصناعة المحلية لا تستطيع منافسة الأجور التي تدفعها الصناعات المدعومة لعمالنا المهرة وبالتالي اصبحنا عاجزين عن زيادة الاجور. ان استمرار هذه السياسة سيكون له أثرا موجعا على الكيان والاقتصاد اللبناني.

    لذلك نطرح هنا اربعة حلول معقولة من ضمن اتفاقية التيسيير العربية التي تخضع لقواعد منظمة التجارة العالمية ومنطقة التجارة الحرة العربية وهي واحدة من اربعة اقتراحات كالتالي:

    – سياسة التوقف الكلي عن الدعم المباشر للقطاعات الانتاجية لخلق مناخ تنافسي عادل،او السماح للبنان بتطبيق سياسة مكافحة الدعم وفرض رسوم تكافؤية وهو ما تنص عليه جميع الاتفاقات التجارية GAFTA – Euromed – WTO، او انشاء صندوق ممول من البلدان العربية المنتجة للنفط لدعم الطاقة الانتاجية في البلدان غير المنتجة للنفط والتي وقعّت اتفاقية التيسير العربية وهذا من أجل تأمين النمو المستدام والتنافس العادل فيها، او التعويض على صناعات الطاقة المكثفة في لبنان جراء الضرر الذي لحق بها من استيراد سلع مدعومة وذلك لتتمكن من اقفال معاملها والانتقال الى خارج لبنان حيث سعر الطاقة أرخص أي بمعنى آخر Exit strategy من ضمن سياسة التكامل الاقتصادي العربي المنشود.

    تستصرخ جمعية الصناعيين اللبنانيين عقول وضمائر الملوك والحكام العرب ونحن أدرى الناس بما قامت به الدول العربية من دعم مشكور من دونه لكان لبنان في وضع أسوأ مما هو عليه الآن ، طالبين الدعم حيث مكمن الوجع الأساسي.

    ان أسعار الطاقة في لبنان تزيد أكثر من عشرة أضعاف عن معدل أسعار الطاقة الانتاجية في العالم العربي. وهذا الواقع يؤدي الى المزيد من البطالة في لبنان ويقضي على الصناعة المحلية وبالتالي على خفض فرص العمل في لبنان.

    ان دعم الطاقة الانتاجية في لبنان من قبل الاخوان العرب يدخل الى كل بيت لبناني ويسمح لنا باعادة تكوين اقتصاد تنافسي مما يؤدي الى الامن الاجتماعي المنشود في لبنان وخلق فرص عمل فيه
    “.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإبراهيم شمس الدين: لا تصدقّوا إتهامات باطلة عن الشيعة اللبنانيين
    التالي الزرقاوي ومغنية.. وسؤال الطائفية
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    شهاب
    شهاب
    17 سنوات

    كتاب جمعية الصناعيين لملوك ورؤساء العرب: اليس احد اهم الاسباب هو التماحك و التعطيل السياسي و الاقتصادي خصوصا الاعتصامات و الاضرابات في ظل التنافس بين الطوائف و دخول الدول الاقليمية و الدولية على خط الصراع الحاصل. اليس من المفروض على جمعية الصناعيين و الاتحادات العمالية النظر الى المشكل السياسي و محاولة استخدام نفوذهما من اجل المصالحة بحيث تسير عجلة الاقتصاد بشكل صحيح. دول العالم كلها تدعم صناعتها ومع ذلك المنتج اللبناني و الفلسطيني له افضلية في السوق الخليجي من باب الدعم و التعاون . عندما يضغط اللبنانيون في سبيل حل مشاكلهم السياسية و ينتج عن ذلك الاستقرار حتما ستتدفق الاستثمارات… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    • Lebanon Works Best with a Strong Private Sector and a Slimmer State 16 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz