Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قمة الرياض.. وتحديد مصير الأمة

    قمة الرياض.. وتحديد مصير الأمة

    0
    بواسطة علي ال غراش on 29 مارس 2007 غير مصنف

    تنعقد القمة العربية في الرياض محملة بعدد من الملفات والقضايا الساخنة والثقيلة والمصيرية، والمشاكل والهموم التي تشغل المواطن العربي الذي يبحث عن حلول لتلك المشاكل العضال التي لم تستطع القمم السابقة من حلها…،والتي تحولت إلى أمراض مستعصية لا علاج لها…. لم تنفع معها المسكنات ولا المضادات ولا التنديد والاستنكار والوعود، ولا الترهيب والترغيب، ولا المظاهرات.

    تأمل الشعوب العربية من المحيط إلى الخليج من هذه القمة أن تكون قمة واقعية، بمستوى التحديات الراهنة التي تواجه الأمة على المستويين الإقليمي والدولي، وأن تكون هموم الشارع العربي وآماله موجودة على طاولة الزعماء.

    تبدأ أعمال قمة الرياض بعدما حملت “حُملت” راية الخلاص تارة والانجازات والتحديات الكبرى في التاريخ العربي الحديث تارة أخرى حسب وصف بعض الإعلام المحلي والعربي وحسب الأمنيات… فمنذ فترة ليست بالقصيرة من انطلاق القمة أخذت بعض الدول تبحث عن ملفات ممكن حلها وتحقيق نصرا يستحق أن يسجل باسم القمة.

    فكان التحرك بقوة على عدد من الملفات كملف الأزمة اللبنانية… حيث تحركت الجامعة العربية والدول المضيفة لقمة الرياض “السعودية” قبل انعقاد القمة بطرح مبادرات للحل… , وكذلك ملف القضية العراقية بعد زيارات مسؤولين كبار مسعود بارزاني وإياد علاوي إلى السعودية…… بالإضافة إلى قضية فلسطين الملف الدائم الحضور في القمم بعدما سجلت الرياض مكسبا كبيرا عبر المصالحة بين أبناء الشعب الفلسطيني من حركة فتح وحركة حماس في مكة المكرمة.

    ولكن الظاهر أن الزعماء العرب (المعتدلين حسب التصنيف الأمريكي) طموحاتهم اكبر وآمالهم أعلى ونياتهم أسمى … (من الدخول في نفق الفتنة عبر السعي في حل الملف اللبناني أو العراقي وذلك لأسباب داخلية وإقليمية وخارجية…) حيث اختاروا أصعب الملفات وأكثرها سخونة وأهمية في حياة الشعوب العربية وهو ملف القضية الفلسطينية، وإحياء مبادرة السلام مع إسرائيل (التي ماتت وأعلن الأمين العام للجامعة العربية السيد عمرو موسى عن إصدار شهادة وفاة ودفن لها)… إذ لا يوجد قضية أهم من قضية فلسطين ولا يوجد أقدس من ارض القدس الشريف ولا صوت يعلو صوت فلسطين أنها المعركة الخالدة… بحيث أصبح ملف إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي بأي طريقة السمة البارزة لهذه القمة…(على الرغم من تواجد الملف الفلسطيني على الطاولة في جميع القمم السابقة بدون تحقيق نتائج واقعية) وكأن هناك اتفاق وضوء اخضر على إنهاء الصراع، وما الحملة الإعلامية والرحلات المكوكية والاجتماعات الوزارية لوزراء الخارجية والاستخبارات… إلا دليل على ذلك.

    المراقب لما يحدث على الساحة السياسية في المنطقة يجد بان هناك رغبة كبيرة من قبل بعض الدول العربية، و أخيرا من قبل أمريكا والكيان الإسرائيلي بضرورة تحريك مسار إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي عبر هذه القمة ومن خلال ما يعرف بمبادرة العاهل السعودي الملك عبدالله.. المبادرة التي لم تجد اهتماما من قبل أمريكا أو من إسرائيل حينما طرحها الملك عبدالله في قمة بيروت عام 2002م. المبادرة التي تقر بالاعتراف بدولة إسرائيل وبناء علاقة معها بعد الانسحاب الشامل من الأراضي العربية في فلسطين ، ومرتفعات الجولان السورية ومزارع شبعا اللبنانية وحتى حدود الرابع من يونيو /حزيران/ عام 1967، قيام دول فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس،و إيجاد حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين على أساس قرار الأمم المتحدة 194 لعام 1948.

    ليس هناك من يشكك بنوايا الزعماء العرب على إنهاء هذا الملف (ملف فلسطين الذي كان وما يزال شعاعا ومنبعا للثوريين)، والذي سبب صداعا مزمنا وأصبح ثغرة يهدد الأنظمة… ويحرجها أمام شعوبها وأمام من يؤمن بحق عودة الحق إلى أصحابه.

    هل فكرة السلام مع إسرائيل بالنسبة للشارع العربي واقعية في هذه الظروف، وهل من حق الزعماء تقرير المصير للأمة بدون الشعوب؟

    هل الوقت الحالي مناسب لطرح هذا الملف الأصعب في قضايا الأمة العربية والإسلامية “إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي عبر القمة”، وهل سيتحقق النجاح من خلال ذلك، أم انه مزيد من التنازلات العربية، والمزيد من المكاسب لإسرائيل الغارقة بعد فشل حرب تموز، ولأمريكا حيث يصارع رئيسها جورج بوش مع الكونجرس بعد الفشل في العراق؟

    هل سيكون للزعماء الوقت الكافي للتفكير فيما يعانيه الشعب العربي أم انه سيكون اسما بلا واقع.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأمريكا والحرب الكارثية على العراق
    التالي انتبهوا أيها السادة.. غنيم في مدارس البحرين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.