Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“في هذه الظروف العصيبة”!

    “في هذه الظروف العصيبة”!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 11 فبراير 2011 غير مصنف

    كم كانت رائعة هذه الجملة “في هذه الظروف العصيبة…” التي أعلن من خلالها الرئيس المفوض عمر سليمان تخلي الرئيس مبارك عن الرئاسة. وكم كان لهذه الجملة وقع سيئ في نفوسنا تاريخياً، من كثرة ما تلاعب الانقلابيون والمستبدون بتاريخنا ولغتنا، ولكنها جاءت هنا لتشير، ليس إلى الظروف العصيبة، ويا للمفارقة، بل إلى اللحظة التاريخية الفاصلة التي انتصر فيها الشعب المصري على حكامه الفاسدين.

    إنها لحظة ملهمة تضاف إلى هروب الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي لتضع شعوبنا على مفترق طرق جديد نحو الحرية والديمقراطية، كما يليق بكل الشعوب المتحضرة التي تستحق العيش بكرامتها البشرية.

    الشعوب التي لا تضحي من أجل حريتها لا تستحق هذه الحرية، ودروس الثورتين التونسية والمصرية غنية وواضحة بما يكفي. لا داعي للخوف بعد الآن، ارفعوا أصواتكم في كل مكان مازال يجثم فيه الاستبداد على الصدور والنفوس، إن المرحلة القادمة هي بداية لحياة جديدة لم تعرفها أجيالنا الشابة التي ولدت في الصمت والقهر.

    بكل شفافية ووضوح وبالصوت العالي نريد أن نحيا بعيداً عن الأكاذيب والعبارات الجوفاء التي تسقط علينا كالمطر… نريد أن نحيا كشعوب متحضرة بعيداً عن ملاحقات العسس والمخبرين، لنرفع رؤوسنا في وجه العالم كله، بعد أن أوشك التاريخ أن يتركنا وراءه.

    هذه الثورات ليست سوى ثورات الحرية، ويجب ألاَّ يفرح أعداء الحرية أو يتظاهرون بالفرح، فالفرح، فالشمس لا تناسب من اعتاد العيش في العتمة، والعرس الآن ليس للطغاة، إنه عرس الناس الغلابة وفرحهم الأصيل.

    أحر التهاني إلى الشعب المصري العظيم من سوريا التي ترنو بعيونها الحزينة إلى فرحتكم العامرة، وكلها أمل وتصميم على النهوض لملاقاتكم.

    mshahhoud@yahoo.com

    * دمشق

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالقوات المسلحة المصرية تعلن أنها تضمن إنهاء الطواريء وإصلاحات
    التالي برقيات سريعة لكل من يهمه الأمر
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Anonyme
    Anonyme
    14 سنوات

    “في هذه الظروف العصيبة”!
    khalid farah — kfarah@hotmail.com

    ليبدأ اساتذة الجامعات الاحرار ان بكتبوا كما كتب الاستاذ منير شحود. هذا هو زمان الجد فاشتدي زيم. ارفعوا من عزيمة شعبكم المقهور في سوريا وساهموا في التعجيل في اسقاط الديكتاتورية في دمشق

    0
    Anonyme
    Anonyme
    14 سنوات

    في هذه الظروف العصيبة””!
    غسان كاخي

    أستاذ منير هل تكتب فعلاً من دمشق؟

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz