Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“فتور” بين أحمدي نجاد و”الباسدران”

    “فتور” بين أحمدي نجاد و”الباسدران”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 مايو 2010 غير مصنف

    مجرّد خلاف عابر؟ أم إنشقاق عميق؟ المؤكّد في جميع الأحوال هو أن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد يسعى الآن لضبط حلفائه المزعجين، الذين تزايدت سلطتهم بصورة مطّردة منذ إعلانه رئيساً للجمهورية بالتزوير في يونيو الماضي. ويقول مراقب تحدّث إلينا من طهران وطلب عدم كشف إسمه: “يرغب أحمدي نجاد في جعل الباسداران أقل ظهوراً”. ومنذ أكثر من شهرين، لم تسمح السلطة لرئيس “الباسداران”، الجنرال “محمد علي جعفري” بإطلاق أي تصريح. وكان صمته ملحوظاً بصورة خاصة أثناء المناورات الأخيرة التي قام بها “الباسداران” في الخليج الفارسي.

    وهنالك مؤشّرات متعددة على وجود توتّر بين “حرس الثورة” ورئيس الجمهورية. فأثناء خطابه الأخير، وكان مُخصّصاً للدفاع الوطني، لم يتلفّظ “أحمدي نجاد” بكلمة ثناء واحدة على “الجيش الإيديولوجي”، أي “الباسداران”، الذي تقع عليهم مهمة الدفاع عن نظام يتعرّض لمعارضة واسعة النطاق في الداخل.

    جدير بالذكر أن أحمدي نجاد يستفيد، حتى الآن، من دعم المرشد “علي خامنئي” في مواجهته مع “الباسداران”. ويقول المحلّل الذي تحدّث معنا من طهران: “أثناء الإحتفال الأخير في منزل المرشد، فوجئنا بأن رئيس “الباسداران” كان جالساً في الصف الرابع بين الحضور، في حين أنه يجلس، في العادة، إلى جانب خامنئي”.

    صورة مهتزّة

    مع أن “الباسداران” لم يشاركوا في القمع ضد المحتجّين خلال العام الماضي، فإن صورتهم تدهورت في نظر الرأي العام. وأحد علامات نبذ الجمهور لهم هو انخفاض عدد الشبان الإيرانيين الذين يختارون “الحرس الثوري” لإداء خدمتهم العسكرية. وبات الشبان الآن، يفضّلون الجيش النظامي الذي ظلّ بمعزل عن أعمال القمع، والذي يسعى النظام الآن بالذات لاسترضائه.

    يُذكَر أن “أحمدي نجاد” كان طوال العام المنصرم قد عيّن عدداً كبيراً من ضباط “الباسداران” في المحافظات والوزارات، إلى درجة أن الولايات المتحدة بدأت تندّد بخطر “ديكتاتورية عسكرية” في إيران. ولكن الرئيس الإيراني “بات، الآن، يخشى من أن يتحوّل “حرس الثورة” إلى ما يماثل جيش باكستان أو جيش تركيا وأن يفرضوا عليه مواقفه”، حسب المراقب الموجود في طهران.

    إن “الباسداران” يمكن أن يوفّروا للمرشد “خامنئي” بديلاً للخروج من مأزق إستمرار المعارضة الواسعة للنظام. ويقول الأستاذ الجامعي الفرنسي “برنار أوركاد” ،(Bernard Hourcade) المتخصّص بالدراسات الإسلامية: “ليس مستحيلاً أن تطلب بعض أجنحة “الباسداران” من المرشد أن يقوم بعزل الرئيس، إذا ما سادت الفوضى وباتت الجمهورية الإسلامية في خطر بسبب عجز حكومة أحمدي نجاد”.

    والواقع أن “أحمدي نجاد” لا يستطيع أن يعتمد سوى على قسم من حرس الثورة فحسب: أعضاء أجهزة الإستخبارات، وميليشيات “الباسيج”، ومتطرّفو جماعة “أنصار حزب الله”، أي الجماعات التي عهد إليها النظام بسحق المعارضة بواسطة القمع الدموى منذ شهر يونيو 2009. ولكن هذه الجماعات، التي تملك نفوذاً قوياً جداً، من جهة أخرى، في الملف النووي، والتي ستكون بين أهداف العقوبات الدولية الوشيكة، لن يكون فريسةً سهلة. فوزنهم الإقتصادي شهد زيادة مطّردة بفضل سياسة “التخصيص”. ويقول رجل الأعمال الذي تحدّثنا إليه: “يجب ألا ننسى أن خلافاتهم تدور بالدرجة الأولى حول أسلوب حكم أحمدي نجاد، فكثير من “الباسداران” يأخذون عليه أنه يستحيل التنبّؤ بما سيقوم به”!

    (جريدة “الفيغارو” الفرنسية)

    *

    إقرأ أيضاً:

    مؤسّس حزب الله، محتشمي حذّر خامنئي من خطر إنقلاب يقوده “المصباحيون”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمحمد سعيد طيّب: قلت لعبد العزيز بن فهد “الملكية الدستورية، وإلا فلن تبقى دولتكم”
    التالي اتفاق طهران: دونه عقبات التفاصيل التي تكمن فيها الشياطين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.