Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فارس سعيد: ما يُزعج وليد بـك هو أن الأمانة العامة تستمرّ في قول ما لا يستطيع قوله!

    فارس سعيد: ما يُزعج وليد بـك هو أن الأمانة العامة تستمرّ في قول ما لا يستطيع قوله!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 يوليو 2010 غير مصنف

    رداً على كلام رئيس ” اللقاء الديمقراطي ” النائب وليد جنبلاط الذي حمل على الأمانة العامة لقوى 14 آذار، صرّح الدكتور فارس سعيد ما يلي :

    إن الأمانة العامة لقوى 14 آذار لا تزال أمينة على المبادئ الذي ساهم في بلورتها وليد جنبلاط في العام 2004 – 2005 و شارك في نضالٍ مشترك معها من أجل تحقيقها.

    إن ما يُزعج وليد بـك في هذه المرحلة هو أن الأمانة العامة تستمرّ في قول ما لا يستطيع قولـه وليد جنبلاط.

    وكان وليد بك قد أدلى بالتصريح “المضحك المبكي” التالي:

    جنبلاط: لم يكن ينقص بعض الامانات الخاصة سوى ارسال مذكرة

    الى الامم المتحدة للمطالبة بتغيير قواعد الاشتباك في القرار 1701

    وطنية – 8/7/2010 قال رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط، في تصريح اليوم: “لم يكن ينقص بعض الامانات الخاصة سوى المزيد من الحياء لتطالب جهارا بتنفيذ القرار المشؤوم 1559 وللضغط على الجيش والقوى الغربية للبحث في سبل تطبيق هذا القرار تحت مسمى الفقرة 12 التي تحدثت عن “التحركات الضرورية” التي وتر البعض منها في الآونة الاخيرة الاجواء ولا سيما في بعض المناطق التي لها معان خاصة في ذاكرة المقاومة لكونها شهدت معارك بطولية وباسلة، فاذا بها تخترق اليوم ببعض الدوريات ذات الطابع الاستقصائي غير المبرر”.

    اضاف: “لعله لم يكن ينقص تلك الامانات الخاصة سوى ارسال مذكرة الى الامم المتحدة للمطالبة بتغيير قواعد الاشتباك في القرار 1701، وللتذكير فان هذا القرار جاء آنذاك بنتيجة انهزام اسرائيل سنة 2006 ووضع حدا للمغامرة الاسرائيلية والغربية التي كانت تريد اطالة امد الحرب لتدمير لبنان والقضاء على مقاومته وصموده ومحاولة تطويعه على طريقة اتفاق 17 أيار الشهير”.

    وتابع: “يا ليت تلك الامانات الخاصة تعود الى التحدث بلغة المصلحة العامة بدل ان تسعى بصورة مستمرة الى نبش الدفاتر القديمة والدفع في اتجاه التشويش على السلم الاهلي بدل البحث في آليات صونه وحمايته. لكن يبدو ان نظرية التحييد تعود لتطل برأسها بشتى الاشكال والالوان والتعابير، ويتناسى البعض الخروق الاسرائيلية اليومية في البر والبحر والجو، وان اسرائيل قد وضعت بنك اهداف جديدا في لبنان، وان الارض لا تزال محتلة ما يحتم التمسك بمبدأ الدولة والشعب والمقاومة”.

    وختم:”في المناسبة، ما هو تعليق الامانة الخاصة على تصريح رئيس اركان الجيش الاسرائيلي غابي اشكينازي الذي قال فيه ان التوتر آت الى لبنان بعد صدور القرار الظني، ما يذكرنا بالمقالة الشهيرة في صحيفة “دير شبيغل” الألمانية؟”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاعتقال سعودي متخصص في سرقة ملابس النساء الداخلية
    التالي إسرائيل: حزب الله خزّن 40 ألف صاروخ في قرى الجنوب منذ الحرب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.