Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فائزة هاشمي: مطالب رفسنجاني هي نفس مطالب “الخُضر”

    فائزة هاشمي: مطالب رفسنجاني هي نفس مطالب “الخُضر”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 مارس 2010 غير مصنف

    بعد يومين من التصريحات التي أدلى بها هاشمي رفسنجاني في “مجلس خبراء القيادة”، فقد راجت شائعات في إيران حول “صفقة من تحت الطاولة” بين هاشمي رفسنجاني، الذي يرأس “مجلس تشخيص مصلحة النظام” و”انقلابيي يونيو 2009″ كما يسميهم الإيرانيون. ولكن “فائزة هاشمي”، إبنة هاشمي رفسنجاني، تنفي بشدة تلك الشائعات في مقابلة أجراها معها موقع “روز أون لاين” المعارض. وتؤكد فائزة هاشمي أنه لم يتم التوصّل إلى أية تسوية وأنه “في ظل الظروف الراهنة، ليست هنالك إمكانية لأية تسوية لا تأخذ بالإعتبار حقوق الشعب والأذى الذي لحق به”.

    وقد طلبت فائزة رفسنجاني من الجميع “أن يتحلّوا بالصبر وأن يسمحوا للسيد رفسنجاني بمتابعة الأمور على طريقته”. كما شدّدت على أنه “في ضوء النقاط المشتركة بين مطالب السيد رفسنجاني ومطالب الحركة الخضراء، فإنه يمكن إعتبار رفسنجاني عضواً في حركة الشعب الخضراء”!

    في ما يلي نص المقابلة مع فائزة هاشمي، وهي عضو سابق في “مجلس الشورى” ورئيسة تحرير جريدة “زان” (“المرأة”) اليومية المحظورة حالياً.


    روز: السيدة هاشمي، لماذا امتنع السيد رفسنجاني عن إلقاء خطب الجمعة طوال الأشهر الماضية؟ بعض التقارير تفيد أنه لم يعد مسموحاً له بالمشاركة في إلقاء خُطب الجمعة؟

    فائزة هاشمي: حسب علمي فلم يُفرَض حظر على مشاركة السيد هاشمي رفسنجاني في خطب الجمعة. وقد اتخذ، هو نفسه، قراراً شخصياً بعدم حضور صلوات الجمعة لتجنّب التسبّب بأي ضرر للجمهور. فلسوء الحظ، فقد تعرّض عدد كبير من الناس للضرر والإضطهاد أثناء إلقائه آخر خطبة جمعة له.

    روز: بعض الناس يتّهم رفسنجاني بأنه توصّل إلى تسوية من تحت الطاولة؟

    فائزة هاشمي: ليس صحيحاً أنه تم توجيه مثل هذه الإتهامات له. فسجلّه الشخصي وتاريخ الثورة، سواء قبل الثورة أو بعدها، يكشفان أن السيد هاشمي لا يساوم إطلاقاً حول حقوق الشعب. ولو كان الأمر كذلك، لما كان تعرّض لكل هذه الهجمات. أنظروا إلى وسائل الإعلام. إن الهجمات الأكثر تطرّفاً حاليا تتوجّه ضد السيد هاشمي وعائلته وذلك من جانب أفراد ووسائل إعلام لم يتصرّفوا بصورة نزيهة أثناء الإنتخابات. إن المبدأ الذي يمثّله السيد هاشمي هو التمسّك بحقوق الشعب، ولو كان ذلك على طريقته الخاصة.

    روز: ولكن المجتمع يتوقّع من السيد هاشمي أن يعلن عن وجهات نظره بطريقة شفّافة في الظرف الحالي؟

    فائزة هاشمي: لقد أعلن الشيد هاشمي وجهات نظره إبان خطبة الجمعة الشهيرة التي ألقاها. ولكن علينا أن نلاحظ أن لكل شخص أسلوبه المميز وطريقة تفكيره المميزة وينبغي أن تنسجم توقّعاتنا من الشخص المعني مع شخصيته ومع مركزه. من الأفضل أن نتحلّى بالصبر وأن نسمح له بأن يتصرّف إنطلاقاً من حكمته الشخصية، وأن نتيح له أن يتصرّف بطريقته.

    روز: سأسألك سؤالاً مباشراً أكثر حول موقف السيد هاشمي في الصراع السياسي الجاري حالياً في إيران. هل هاشمي رفسنجاني عضو في حركة المعارضة الشعبية الخضراء؟

    فائزة هاشمي: لقد أعلن السيد هاشمي وجهات نظره في خطبة الجمعة الشهيرة وعبر زيارات أخرى قام بها. وهو يريد أن يتم إقناع الجمهور، وأن يتم التجاوب مع مطالب المحتجّين، وأن تتم معالجة الأضرار التي تعرّض لها الناس وأن يتم إطلاق سراح السجناء الأبرياء. إن كل هذه المطالب هي مطالب المحتجّين ومطالب الحركة الخضراء.

    روز: هل يعني ذلك أنه يعتبر نفسه عضواً في الحركة الخضراء؟

    فائزة هاشمي: لا أستطيع أن أجيب على هذا السؤال، ينبغي أن تُوجّه السؤال له. ولكن المطالب التي عبّر عنها هي نفس المطالب التي عبّرت عنها الحركة الخضراء.

    روز: ما رأيك الشخصي؟ هل يمكن إعتبار السيد هاشمي واحداً من “الخُضر” وعضوا في حركة المعارضة الشعبية الخضراء؟

    فائزة هاشمي: حيث أن الحركة الخضراء تملك مطالب مشتركة مع وجهات نظر السيد هاشمي المعلنة، فإنه يُمكن إعتباره واحداً من “الخُضر””. ولكن السيد هاشمي يملك مركزا معيناً، وهو يتصرّف عادة على نحو يتجاوز مثل هذه التسميات.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالوطن… الإنسان! (5)
    التالي دور أساسي لـ”مقرن بن عبد العزيز” في اعتقال نصف أعضاء “شورى الطالبان”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.