Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»غزة: من يعرف بما يفكّر “حزب الله”؟

    غزة: من يعرف بما يفكّر “حزب الله”؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 يناير 2009 غير مصنف

    كثف “حزب الله” من نشاطاته السياسية والشعبية والاعلامية في الايام القليلة الماضية تضامنا مع ابناء غزة وحركة “حماس”، واطل امينه العام السيد حسن نصرالله مرتين في اقل من 24 ساعة للاعلان عن الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني، داعيا وللمرة الاولى الشعب المصري وضباط وجنود الجيش المصري للتحرك لفك الحصار عن غزة. واقام الحزب تجمعين شعبيين ضخمين الاول يوم السبت الماضي في الساعات الأولى لبدء المعركة في غزة والثاني يوم الإثنين اول ايام عاشوراء استجابة لنداء قائد الجمهورية الاسلامية الايرانية السيد علي خامنئي الذي اعلن الحداد على ارواح شهداء غزة في هذا اليوم.

    لكن رغم كثافة التحرك الشعبي والسياسي لـ”حزب الله” تضامنا مع “حماس” والفلسطينيين، فالملاحظ ان الحزب ابتعد عن اي تحرك عسكري او امني في الجنوب ضد القوات الاسرائيلية، وقد حرص الامين العام للحزب السيد حسن نصرالله على نفي اي علاقة بقضية الصواريخ التي اكتشفت في جنوب لبنان والموجهة ضد المستوطنات الاسرائيلية، بل اعتبر “ان نصب الصواريخ من فعل جهات مشبوهة لتبرير هجوم اسرائيلي جديد على لبنان”.

    ورغم ان نصرالله اكد جهوزية المقاومة الاسلامية لمواجهة اي عدوان جديد فإنه لم يُلمّح ابدا لقيام الحزب والمقاومة بأي عمل عسكري تضامنا مع غزة، كما ان التحركات الشعبية التي دعا اليها “حزب الله” بقيت محصورة في الضاحية الجنوبية ولم تصل الى حدود بيروت وذلك مراعاة للكثير من الحساسيات السياسية والامنية.

    انطلاقا من ذلك يبدو ان “حزب الله” يتعاطى مع التطورات في غزة ضمن حسابات جديدة لم تكن قائمة قبل حرب تموز 2006. فالحزب كان لديه سابقا هامش واسع للقيام بتحركات عسكرية وامنية ضد القوات الاسرائيلية سواء عبر اطلاق الصواريخ على المواقع الاسرائيلية في مزارع شبعا او من خلال تحريك بعض النقاط الساخنة على الحدود وصولا الى تنفيذ عمليات عسكرية ضد القوات الإسرائيلية لخطف الجنود او ايقاع الخسائر البشرية فيها. اما اليوم فالحزب يحرص على الابتعاد، حتى الآن، عن القيام باي عمل عسكري او امني ضد القوات الاسرائيلية بل ان امينه العام ندد بالاتهامات التي وجهت للحزب بالوقوف وراء نصب صواريخ الكاتيوشا في الجنوب.

    اسباب الحذر

    وهناك اسباب عديدة تقف وراء الحذر الشديد على صعيد القيام بأي عمل عسكري او امني والاقتصار على التحركات الشعبية والسياسية والاعلامية ومنها:

    -1 ان افق المعركة في غزة لا يزال غير واضح في ظل التوقعات بان تطول هذه المعركة وان تتطور الى عملية برية محدودة مما قد يفتح الباب امام احتمالات عديدة.

    -2 انتظار تفاعل التطورات على الصعيدين العربي والاسلامي والدفع في اتجاه تحريك الرأي العام والقوى الشعبية وخصوصا في مصر للضغط في اتجاه فتح معبر رفح وتقديم الدعم للفلسطينيين.

    -3 عدم اعطاء الاسرائيليين اية حجة لتوسيع دائرة العدوان ليطول لبنان لكي لا يتحمل الحزب مسؤولية هذا التطور خصوصا ان لبنان لا يزال حتى اليوم يعمل على استيعاب نتائج حرب تموز 2006.

    -4 ابقاء زمام المبادرة بيد “حزب الله” لمواجهة اي تطور ميداني مستقبلي في حال قررت اسرائيل توسيع المعركة نحو لبنان وسوريا، مما يجعل المقاومة الاسلامية قادرة على “التحرك الدفاعي” في اللحظة المناسبة.

    -5 اعطاء الوقت الكافي للتحركات الشعبية والسياسية والاعلامية في لبنان والتي يمكن ان تتصاعد في الايام المقبلة نحو خيارات جديدة كما حصل بشأن، محاولة اقتحام السفارة المصرية.

    خيارات اخرى

    لكن هل يمكن لـ”حزب الله” ان يظل مكتوف الايدي دون القيام باي خطوات ميدانية لدعم الفلسطينيين وحركة “حماس” في غزة؟ وما هي الخيارات المتوقعة لما يمكن ان يقوم به الحزب في حال تصاعدت التطورات الميدانية واشتد الضغط على “حماس” والفصائل الفلسطينية؟

    من المعلوم ان الحزب كان وعد بالثأر لاغتيال قائده العسكري الحاج عماد مغنية في شباط الماضي، واليوم ورغم مضي اكثر من عشرة اشهر على عملية الاغتيال لم ينجح الحزب بالقيام بالرد المطلوب الذي وعد به قادة الحزب ومسؤولوه، فهل جاءت اللحظة المناسبة لتنفيذ هذا الرد بما يحقق للحزب نتيجتين مهمتين: الاولى تتمثل بالقيام بخطوة كبيرة تضامنا مع ابناء غزة والثانية الانتقام لاستشهاد قائده العسكري والامني. وقد يكون تأخير عملية الرد ليس فعلا اراديا لدى قيادة الحزب بل ناتج عن عدم توافر الظروف السياسية والميدانية واللوجيستية المناسبة. لذا قد تكون معركة غزة وتفاعلاتها هي الفرصة الكبيرة التي ينتظرها “حزب الله” للرد على اغتيال قائده في ظل تصاعد التضامن الشعبي والسياسي مع الفلسطينيين من مختلف انحاء العالم وخصوصا في العالمين العربي والاسلامي.

    وهل تحدث المفاجأة الكبرى المنتظرة منذ عشرة اشهر وينفذ السيد حسن نصرالله القسم الذي اطلقه من على ضريح الحاج عماد مغنية “بأن الثأر لاغتيالك قادم لا محالة”.

    من يعرف كيف يفكر “حزب الله” ومسؤولوه وقدرتهم على الاستفادة من المتغيرات السياسية والميدانية لتحقيق الاهداف التي يسعون اليها، لا بد ان يتوقع ان تحمل الايام المقبلة، وخصوصا اذا تفاعلت معركة غزة ولم تنجح اسرائيل بحسمها سريعا، حصول احداث امنية غير تقليدية تحقق ما لم يقم به “حزب الله” في جنوب لبنان او عبر الحدود.

    (صحافي متابع للحركات الاسلامية)

    نقلاً عن “قضايا النهار”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنكبة الفلسطينية هي نكبة قيادة
    التالي غزة 2008 لبنان 1982

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.