Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عون “المقاوم” يشبه المقاومة في لبنان بـ…”المقاومة” في أفغانستان ويدعو الى مواكبة سوريا في مفاوضاتها مع اسرائيل!

    عون “المقاوم” يشبه المقاومة في لبنان بـ…”المقاومة” في أفغانستان ويدعو الى مواكبة سوريا في مفاوضاتها مع اسرائيل!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 26 ديسمبر 2008 غير مصنف

    سعد كيوان- “الشفّاف- بيروت

    لبنان مثل أفغانستان!…

    صاحب هذا الاكتشاف هو ميشال عون العائد من حفاوة بشار الأسد. عون يكتشف إن “لبنان بلد صغير لا يستطيع أن يدافع عن نفسه إلا عبر المقاومة، تماما كما في أفغانستان ليس بمقدورهم الدفاع عن أنفسهم بقوتهم القتالية” (كذا)، خلال تعليقه على مشروع “الاستراتيجية الدفاعية” الذي طرحه سمير جعجع خلال جلسة الحوار الثالثة التي عقدت في القصر الجمهوري.

    وتقوم الاستراتيجية التي طرحها جعجع على الجمع بين النموذج السويسري وتجربة “حزب الله”، تحت إشراف الدولة وإدارتها. وينطلق المشروع من ضرورة إعتماد لبنان “النموذج السويسري” الذي نجح في توحيد شرائح المجتمع السويسري المتعدد، والمشابه لتركيبة المجتمع اللبناني، عبر تبني سياسة الحياد الخارجي، التي حمت سويسرا من الصراعات والحروب التي عصفت بالدول المتاخمة لها.

    في الوقت نفسه، تقول استراتيجية جعجع أن سياسة الحياد لا تعني تخلي لبنان عن مسؤولياته تجاه القضايا العربية، لذلك يدعو المشروع اذا إقتضت الحاجة الى إنشاء مجموعات خاصة من “الحرس الوطني”، في كافة المحافظات يكون إرتباطها العسكري والعملاني والتكتي والإداري مباشرة بقيادة “القوات الخاصة” التابعة للجيش اللبناني.

    وتدعو الاستراتيجية الى الإستعانة بتجربة “حزب الله”، ولكن ضمن الأطر الشرعية وبإشراف مباشر من الدولة، ومن قواها العسكرية الشرعية التي هي الأداة التنفيذية الوحيدة للسلطة الشرعية.

    لم تعجب عون اذن استراتيجية جعجع؛ استراتيجيته تقوم على تنظيم “المقاومة الشعبية” على كافة الأراضي اللبنانية. أكثر من ذلك، يقول الجنرال المتقاعد إن الفرق بين إستراتيجيته وإستراتيجية رئيس “القوات اللبنانية” أن جعجع “يريد أن يقاتل إسرائيل بجيش نظامي بينما نحن قلنا أن الجيش النظامي لن يستطيع أبدا” إيجاد توازن قوي مع إسرائيل (كذا)، لذلك طرحنا نظرية الشعب المقاوم، بينما غيرنا يريد أن يضع جانبا سلاح “حزب الله”…”. ويسترسل قائد الجيش السابق متجاوزا” حتى طروحات “حزب الله” نفسه: “المقاومة تبدأ في مناطق الاحتلال حيث الدولة لم تعد موجودة، مركزية المقاومة لها شروط تقنية وعليها أن تغطي كل الأراضي حيث لم يعد للدولة وجود…”.

    ويدعم عون في نظريته حليفه سليمان فرنجيه، الذي فهم أن “النموذج السويسري” يتطلب تقرير مصير الفلسطينيين في لبنان – مساكين هؤلاء الفلسطينيين “كل ما دق الكوز بالجرة”! – ويعني إعادة النظر بتركيبة الدولة، ويعني “تغيير” حكومة فؤاد السنيورة، ويعني أن لا يتدخل البطريرك الماروني نصرالله صفير في السياسة، على إعتبار إن فرنجيه “علماني” مثل النظام في سويسرا – ولو أنهم في زغرتا يهتفون له “أنت البطرك يا سليمان” – ويعني…

    المطلوب إذن “شعب مقاوم”! نظرية جديرة أن تدرّس في أهم المعاهد والكليات العسكرية في العالم.

    ما يهم عون ليس كيف تستعيد الدولة وجودها، وإنما كيف تحل “المقاومة” محل الدولة، وكيف تتمدد على مساحة الوطن، حتى ولو كان المطلوب تحريره بضعة عشرات الكيلومترات تم إستحضارها على عجل، عشية الانسحاب الاسرائيلي في إيار 2000، من أجل الإبقاء على “مسمار جحا” يعلق عليه “حزب الله” مقاومته، وسوريا وإيران نفوذهما وأوراقهما في لبنان…

    علما أن عون نفسه كان يعتبر، قبل ثلاث سنوات وبعد عودته الى لبنان، أن سلاح “حزب الله” هو سلاح خارج على الشرعية اللبنانية، ومرتبط بإيديولوجيات ومصالح إقليمية، كما جاء في برنامج “التيار العوني” الإنتخابي، في “الكتاب البرتقالي”، عشية انتخابات 2005، والذي تم سحبه من التداول عشية توقيع “ورقة التفاهم” مع “حزب الله”، في 6 شباط 2006!

    وغاب عن بال عون أن المزارع التي يريد تجنيد “الشعب المقاوم” من أجل تحريرها يرفض حليفه الجديد بشار الأسد الإقرار بلبنانيتها، ويرفض ترسيم الحدود فيها بحجة إنها محتلة، ولكنه يعلن إستعداده ترسيم الحدود في الجولان المحتل ويحضر كل الخرائط اللازمة لذلك. كما أن اللافت في إندفاعة عون “المقاوم” أنه لا يطالب بتجنيد “الشعب المقاوم” في سوريا من أجل تحرير الجولان، بل يطالب لبنان بالعودة الى “وحدة المصير والمسار” مع سوريا، ومواكبتها في مفاوضاتها مع إسرائيل التي أعلن بشار نفسه أنها ستتحول قريبا الى مفاوضات مباشرة…

    “شعب مقاوم” إذن في لبنان، وسلطة تفاوض في سوريا!

    سوريا التي دعا عون اللبنانيين للعودة الى “أحضانها” كونها تشكل، بحسب إكتشافاته الجديدة، الإمتداد الجغرافي الطبيعي للبنان، والرئة الإقتصادية الحيوية الوحيدة له، و”الوسادة” التي يتكىء رأسه عليها، خلال “سيره على طريق القديس بولس” الدمشقي (!).

    ولكن الغريب في الأمر، أن الجنرال المتقاعد بعد أن يطلق نظريته حول “الشعب المقاوم” ويتغنى بالمقاومة وقدراتها، يطلع علينا بنظرية أخرى تناقض الأولى وتشوهها. أي، تشبيه المقاومة في لبنان بالمقاومة في أفغانستان. ولكن من الذي يقاوم في لبنان، وضد من؟ وهل هناك مقاومة في أفغانستان؟ وضد من؟

    نعرف أن هناك في أفغانستان حركة “طالبان” الأصولية، الظلامية، المتخلفة، وأيضا الإرهابية، التي تريد تطبيق الشريعة الإسلامية وانشاء دولة إسلامية، والتي لا تتوانى عن قتل المدنيين الأبرياء، ومن بينهم النساء اذا ما تجرأت إحداهن على الكشف عن عينيها، أو حتى الخروج من المنزل. ويدعم هذه الحركة تنظيم “القاعدة” الإرهابي، الإجرامي، الاستئصالي، لصاحبه بن لادن. فهؤلاء يقاتلون من؟ ويقاومون من؟ القوات المتعددة الجنسيات التي جاءت لتحرر الشعب الأفغاني من ظلاميتهم وإستبدادهم وإرهابهم؟ أم أنهم يصدرون الإرهاب الى دول الجوار كالباكستان والهند، وغيرها من دول العالم وخاصة الإسلامي منها…

    فماذا قصد الجنرال الختيار، صاحب “الأنا” المتضخمة والغرور الجامح؟ هل أن الدولة في لبنان تشبه الدولة في أفغانستان؟ وهل إن المقاومة في لبنان تشبه إذن “مقاومة” طالبان وبن لادن؟ أم أن الجنرال لا يعرف ماذا يجري في أفغانستان؟ وهل هذه هي المقاومة التي يريدها ويدعو اللبنانيين اليها؟ أم أنها زلة لسان؟

    s.kiwan@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحماس هي التي تحاصر غزة
    التالي الشيوخ المهرة والنواب التجرة
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Ziad
    Ziad
    16 سنوات

    عون “المقاوم” يشبه المقاومة في لبنان بـ…”المقاومة” في أفغانستان ويدعو الى مواكبة سوريا في مفاوضاتها مع اسرائيل! Instead of asking yourself all these questions, or putting us, the readers, in a position of asking your questions for you, why don’t you contact the “retired” general, or the “old” general for an interview with the heavy-weight journalist that you might be? I am sure you will have all the time you need to corner this “retired, old, …you choose the adjective…” general, and then perhaps you will spare us all the ridiculous questions and write something of value that shows some… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.