Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عودة “القمصان السود”؟: جليلي يعرض عضلاته “الإقليمية” في شوارع بيروت!

    عودة “القمصان السود”؟: جليلي يعرض عضلاته “الإقليمية” في شوارع بيروت!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 11 أغسطس 2012 غير مصنف

    خاص بـ”الشفاف”

    إذا كانت المقابلات المتلفزة مع المخطوفين اللبنانيين في سوريا، التي بثتها وسائل إعلامية لبنانية في نشراتها الإخبارية، قد شكلت دافعا عاطفيا لدى أهالي المخطوفين لمعاودة التحرك ومطالبة الحكومة اللبنانية دون غيرها بالعمل فورا على إطلاق سراحهم، إلا أنه لا يمكن فصلُ “الهبّة” الفجائية التي قام بها أهالي المخطوفين عن سياق الأحداث الأمنية والسياسية التي حصلت في الساعات الأخيرة السابقة لهذه “الهبّة”، لا سيما خطف الزوار الإيرانيين الثماني والأربعين في دمشق، ومقتل ثلاثة منهم إثر قصف نظامي، من ثم زيارة أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني سعيد جليلي لبيروت.

    عادةً ما تستخدم إيران الساحة اللبنانية والشيعية على وجه التحديد لإيصال رسائلها إلى من يهمها أمره. لذلك يبدو من الطبيعي الربط بين التحرك الفجائي لأهالي المخطوفين اللبنانيين، الذين وسّعوا اعتصامهم من طريق المطار إلى الرابية” مقابل السفارة التركية، والسفارة القطرية لاحقا، وتهديدهم على لسان الشيخ عباس زغيب، المكلف من قبل” المجلس الشيعي الأعلى بمتابعة ملف المخطوفين، “باستضافة” عناصر الكتيبة التركية العاملة في الجنوب ضمن نطاق اليونيفيل، ومطالبة الجمهورية الإسلامية للدولتين إياهما التدخل في حل قضية المخطوفين الإيرانيين عقب عملية الخطف مباشرة!

    تحضير لعودة “القمصان السود” إلى الشارع؟

    إذا عدنا بذاكرتنا قليلا إلى الوراء، نجد أن الطائفة الشيعية كانت وما تزال مَنفذا ناجحا غير مباشر للمشاريع الإستراتيجية الإيرانية، من تظاهرة 8 آذار 2005 وحرب تموز 2006، والإعتصام طويل الأمد وسط بيروت، كذلك أحداث 7 آيار 2008. مشاريع لم تكن لتنفَّذ وتبصرَ النور وتصب في مصلحة الدبلوماسية الإيرانية لولا خروج الطائفة الشيعية إلى الشارع! اليوم تعود الطائفة الشيعية إلى التمدد في الشارع، بحجة ظاهرُها مطالبة الدولة اللبنانية بالسعي إلى إطلاق سراح المخطوفين في سوريا، وباطِنُها تحضير لمرحلة جديدة من استعراض القوة والتوتير، التي يعرف حزب الله كيف يديرها ولحساب من يديرها، وتعود معها الأجواء ذاتها التي سادت عشيات آذار 2005.

    وقد تبدى ذلك جليا من خلال الخطاب الذي أدلى به الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في حفل إفطار الهيئات النسائية لدعم المقاومة، حيث عمد إلى تسمية قوى 14 آذار بالاسم، مشيرا إلى أنها “لا تريد حوارا حقيقيا و تريد انتزاع سلاح المقاومة… مذكّرا اللبنانيين أنه كان بإمكان حزب الله السيطرة على البلد في 7 آيار لكنه لم يفعل”!! ترافق ذلك مع كلام تناقله أهالي المخطوفين أن جهات لبنانية مناوئة لحزب الله وداعمة للثورة السورية دفعت أموالا طائلة للخاطفين لمنع تسليمهم للسلطات اللبنانية! واستطراداً، ردد أهالي المخطوفين و”أنصارهم”، منذ اللحظات الأولى للأعتصام على طرق المطار، أن تركيا وقطر تتحملان مسؤولية خطف الزوار اللبنانيين، إضافة إلى جهات لبنانية تدعم المعارضة السورية. وعليه، إذا لم تتحرك هذه الجهات التي تعتبر نفسها مؤثرة في هذا الملف، سوف تسمى على الإعلام بالاسم أيضا، كذلك اعتبر أهالي المخطوفين أن قوى 8 آذار ليس لديها قدرة على التدخل في هذه القضية خلافاً لقوى 14 آذار.

    بالنظر إلى قدرات حزب الله العسكرية التي حققت له “نصرين إلهيين” على العدو، وشبكة علاقاته الدبلوماسية التي مكّنته من إجراء أكثر من عملية تبادل أسرى مع إسرائيل، إلا أنه آثر الصمت إذ لم نقل “التعالي” في مسألة تُعتبر عرضية بالمقارنة مع ما سبق. وظل حتى الساعة بمنأى عن كل التحركات، فلم يصدر عنه أي تعليق رسمي حول ما يجري، حتى أهالي المخطوفين المعتصمين لم يطالبوه بالتحرك أو المساعدة في حل الأزمة، في حين طالبوا رئيسي الجمهورية والحكومة و قيادات من 14 آذار بالتدخل! وهذا راجع إلى تأثره بالعقلية الأمنية الإيرانية التي تتقن تأليب الشارع “في الظل” و”إدارة الأزمات دون شهود”.

    وقد سجلت الإندفاعة الأولى للإعتصام وصول أهالي “حملة الصدر” التابعة لحركة أمل إلى طريق المطار، ثم انضمام أهالي “حملة بدر الكبرى” التابعة لحزب الله إليها لاحقا.

    تتبعه إيران التي تواجه ثورة “دجاج” شعبية نتيجة وضعها الإقتصادي المأزوم، والتي أدركت صاغرة أن سقوط الأسد بات وشيكا، ولم تعد تملك بالتالي مساحات مناورة في المنطقة سوى الساحة الشيعية في لبنان، لذلك أوكلت إلى سعيد جليلي الدبلوماسي المعروف بشخصيته البراغماتية على خلفية النجاحات التاريخية التي حققها لبلاده، في ما يتعلق ببرنامجها النووي، خاصة المفاوضات التي جرت في جنيف عام 2009، والتي أكسبت الجمهورية الإسلامية موقع تفاوض قويا مقابل الدول الست الكبرى، مهمتين: حل أزمة المخطوفين الإيرانيين أولا واللبنانيين ثانيا عبر التهديد بالتصعيد ضد الدول المؤثرة على المعارضة السورية باستخدام عضلات حزب الله في الداخل اللبناني في حال تعثر الجهود الدبلوماسية للإفراج عنهم، وكذلك البحث عن ملاجئ بديلة لإمتدادتها الإقليمية بعد سقوط الأسد.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفقط في لبنان: “بيت جعفر” قصفت “أكروم” بالمدفعية لأنها آوت نازحين سوريين!
    التالي مسلمون في كوسوفو يعودون الى المسيحية بعد قرون عاشوها في السر
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    أ. د. هشام النشواتي
    أ. د. هشام النشواتي
    12 سنوات

    عودة “القمصان السود”؟: جليلي يعرض عضلاته “الإقليمية” في شوارع بيروت!لقد فند المقال: إيرانيون في سوريا! للسيد فايز سارة تدخل النظام الايراني الفارسي الحاقد في قتل الابرياء السوريين واطفالهم المناديين بالحرية والديمقراطية وانهاء الاستبداد والفساد وعبادة الفرد http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=690422&issueno=12311 ونقول نعم ان 48 رجل من الارهابيين الايرانيين يتبعون للحرس الثوري الايراني الارهابي الطائفي ونظامه الحاقد الذي سوف ينتهي قريبا وذلك لمساعدة النظام السوري السرطاني الخبيث في قتل وتدمير الشعب السوري وثورته ولابقاء نظام الاسد المجرم السفاح في سوريا.وان احد المذيعيين والمحللين العراقيين الشيعة في قناة محايدة اكد وبرهن ان هؤلاء عصابة من المجرمين التابعين للحرس الثوري الايراني الارهابي وقال كفى نفاق ولف… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz