Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»عودة إيران إلى العالم مفتاحها الغرب!

    عودة إيران إلى العالم مفتاحها الغرب!

    0
    بواسطة هدى الحسيني on 19 يوليو 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    في تحليل لكبير محللي الـ«سي إن إن» الأميركية، “فريد زكريا”، إن انتخاب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان هو خطوة متقدمة في رحلة الألف ميل نحو عودة إيران إلى الوضع الطبيعي في المجتمع الدولي. فالرجل عارض النهج المحافظ المتزمت في إيران، والذي يتعارض مع تطلعات الأجيال الصاعدة التي فقدت ثقتها وارتباطها بالدولة. وكان لمقتل الشابة مهسا أميني على أيدي شرطة الأخلاق لعدم غطاء شعرها بالكامل، حافزاً لبزشكيان لشنِّ حملة قاسية على تصرفات رجال الدين ومؤسسات الدولة التي يسيطرون عليها، وأيَّّدهُ في هذا سلفُه محمد خاتمي، ووزير الخارجية السابق محمد جواد ظريف. ويُنقل عن الرئيس المنتخب أنه قريب إلى نهج “خاتمي” الذي أقام العلاقات الطيبة مع دول المنطقة، وسعى إلى إزالة التشنجات والخلافات ونبذ الأحقاد.

     

    وعلى الرغم من أن رئيس الجمهورية الإيرانية ينتخب من الشعب، فإن المرشحين للمنصب يتم تسميتهم من قبل مجلس حماية الثورة المؤلف من 12 عضواً يعينهم المرشد الأعلى، وعليه فإن الرئيس المنتخب مدين منذ اليوم الأول لانتخابه للمرشد الأعلى الذي يعلو رأيه وتوجيهاته وتنفذ رغباته سمعاً وطاعة. وقد حصر المرشد علي خامنئي السياسة الخارجية وتوجيهات وأمور «الحرس الثوري» والأذرع الإيرانية به فقط، وهذا ما يحد من قدرة الرئيس على تغيير جذري في النهج المتبع من قبل خامنئي لما يزيد على 35 عاماً.

    وبعيداً عن أن يكون منارة للتغيير في إيران، فإن تعريف مهنة بزشكيان ستكون من خلال الولاء الثابت للمرشد الأعلى وسياسات النظام. على كلٍّ هو قال: «لن نقدم سياسات جديدة لأن سياسات المرشد الأعلى واضحة». ولاؤه للمرشد والوضع الراهن ليس سياسياً فقط. إنه أمر شخصي لبزشكيان، القائل: «أنا أؤمن بالمرشد الأعلى. أنا أحبه». كما أنه يحب كل ما يحبه المرشد، مثلاً إن مديحه للراحل قاسم سليماني، القائد السابق لفيلق القدس، يعزز أوراق اعتماده الداخلية. لذلك كان إعلانه: «كان القائد سليماني فخر إيران!»… وقد صرح ماثيو ميلر، الناطق باسم الخارجية الأميركية، بأن بلاده لا تعلق آمالاً لتغيير في السياسة الإيرانية بانتخاب الرئيس مسعود بزشكيان، وصدر عن البيت الأبيض تعليق بنفس المعنى.

    ومع ذلك، فقد شهدنا بالفعل عودة علنية إلى الاتفاق النووي الإيراني؛ إذ ها هو عادل عرقجي من الخارجية يؤكد استمرار المفاوضات الأميركية – الإيرانية حول النووي في العاصمة العمانية مسقط.

    بزشكيان خاطب الولايات المتحدة، مؤكداً رفض بلاده «الخضوع للضغوط»، مضيفاً أن إيران «دخلت خطة العمل الشاملة المشتركة في عام 2015 بحسن نية، ووفت (بالتزاماتنا بالكامل)». وقال إن تراجع الولايات المتحدة ألحق «أضراراً بمئات المليارات من الدولارات باقتصادنا»، وتسبب في «معاناة وموت ودمار لا توصف للشعب الإيراني – لا سيما خلال وباء (كوفيد)»، وأيضاً بسبب العقوبات. اتهم بزشكيان الدول الأوروبية بالتخلي عن الالتزامات التي قطعتها، بعد الانسحاب الأميركي، لضمان «المعاملات المصرفية الفعالة، والحماية الكاملة للشركات من العقوبات الأميركية، وتعزيز الاستثمارات في إيران». ومع ذلك، أضاف أنه لا تزال هناك العديد من الفرص للتعاون بين إيران وأوروبا. هذا يعني أن بزشكيان يعرف أن لا غنى عن الغرب لعودة إيران إلى العالم.

    ويعلم أيضاً المرشد الأعلى أن أوضاع بلاده ليست على ما يرام، وهو يدرك جيداً أن الواقع مخالف عن البروباغاندا التي تنشرها أبواق النظام. فالمواطن يعاني من الغلاء الفاحش وانسداد الآفاق، والدولة غير قادرة على توفير الأمان الاجتماعي بسبب العقوبات وتجميد الأموال. من ناحية أخرى بلغ التوسع الإيراني عن طريق الأذرع حجماً لا قدرة لإيران على تحمله وتبريره، بينما الكثير من شعبها يرزح تحت خط الفقر، ويتساءل عما جنته الأذرع لتحسين أوضاعه وإنهاء المعاناة.

    من ناحية أخرى، يعلم المرشد أيضاً أن حشده لـ«الحرس الثوري» في سوريا مع آلاف من مقاتلي الميليشيات التابعة من «فاطميون» و«زينبيون» و«عصائب أهل الحق» و«قوات العباس»، وغيرها، إلى جانب «حزب الله» أصبح مأزقاً. فهم مكشوفون، وبمرمى الطيران والمسيرات الإسرائيلية، وقد تم قتل ما يزيد على 800 منهم منذ «طوفان الأقصى»، ومن بينهم قياديون من الصف الأول في «الحرس الثوري» والرد الوحيد المتاح هو بالصواريخ… وحتى القاعدة الإيرانية الأهم في لبنان تحت اسم «حزب الله»، فإنها تتلقى الضربات المتتالية من إسرائيل وتقف محدودة المجال، بينما تُدمر قرى بأكملها في الجنوب اللبناني، ويُشرد عشرات الآلاف من الأهالي بلا مأوى ولا رعاية… وحتى الآن ليس معروفاً حجم الخسارة الاقتصادية التي سببها الحزب للبنان بسبب مساندته غزة.

    لهذا كله، تتوارد أخبار عن نية المرشد في إنجاز اتفاق مع الولايات المتحدة وهو على قيد الحياة، وتقول إن هذا هو سبب تأييده لانتخاب «الإصلاحي» مسعود بزشكيان الذي بإمكانه من دون غيره التوصل إلى اتفاق مع الأميركي يسانده محمد جواد ظريف الموثوق به غربياً.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبالفيديو: “سرايا” مرتزقة مسيحية: الحزب الإيراني حرّر قرى الحدود من.. المسيحيين 
    التالي وفاة “السيدة الثانية” في سوريا تهزّ نظام الأسد
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz