Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عن شجاعة علوش وخيانة المالكي

    عن شجاعة علوش وخيانة المالكي

    2
    بواسطة Sarah Akel on 1 أكتوبر 2011 غير مصنف

    موقفان يكتسبان اهمية بالغة في مسار ربيع الثورات العربية: الاول هو الموقف المشرف لعضو قيادة تيار المستقبل النائب السابق مصطفى علوش في شأن الحريات عبر تأكيده امس أنّ “مسألة الحريات مسألة عامة ولا تتوقف عند حدود اي دولة ولا خطوط حمر فيها”. موقف جاء في سياق رده على ما قيل عن تأنيب تعرض له من زعيم تيار المستقبل الرئيس سعد الحريري اثر انتقاد علوش الواقع السعودي وأداء النظام في المملكة العربية السعودية، قبل يومين.

    الثاني . هو الموقف غير المبرر، ان لم نقل المسيء، الصادر عن رئيس الحكومة العراقية ورئيس حزب الدعوة نوري المالكي، قبل يومين أيضا، من الثورة السورية التي تستهدف تغيير النظام. فقد اعتبر المالكي أنّ “تغيير النظام أو سقوطه ليس من مصلحة احد”.

    ويأتي هذا الموقف ليؤكد الدعم العراقي المالي واللوجستي للنظام السوري في مواجهة الثوار، وهو دعم لنظام طالما اشتكى منه المالكي نفسه لتورطه في التخريب الذي طال العراق في السنوات الماضية.

    هذان الموقفان يتصلان بربيع العرب، كل من زاويته، بما يثيره من مواقف وتساؤلات، كما يكتسبان اهمية تتصل:

    اولا، بأن موقف الدكتور علوش قد يكون الوحيد بين قيادات السنة في لبنان وقيادات 14 آذار الذي جمع بين موقف التأييد للربيع العربي والثورة السورية من جهة وتأييده تحقيق الحريات العامة في المملكة السعودية من جهة أخرى، ومنها تعزيز دور المرأة وحقوقها، التي أبسطها حق قيادة السيارة الى المشاركة في الحياة العامة والسياسية بشكل خاص. ويهذا المعنى ينسجم الطبيب الطرابلسي مع نفسه اولا، ويؤكد ان شرط اكتمال ربيع بيروت 2005 هو في ان يزهر ربيع العرب دعما كاملا لخيارات الشعوب في الحرية والديمقراطية وتحقيق الكرامة الوطنية.
    استياء قادة “المستقبل” من موقف الطبيب الطرابلسي ادانة لهم

    استياء قادة “المستقبل” من موقف الطبيب الطرابلسي ادانة لهم

    اما استياء بعض قيادات تيار المستقبل من الموقف المبدئي والصائب، فهو ادانة لاصحابه، اذ كيف يحق لهؤلاء، ومنهم الرئيس سعد الحريري، ان يتفوّه بكلمة حيال دعم الشعب السوري ومطلبه في الحرية والديمقراطية، واكثر من ذلك كيف يحق لمنتقدي النائب السابق ان يوجهوا انتقادا لهذا الترابط العضوي بين حزب الله وإيران والولاء، الذي يحول دون ان يصدر اي انتقاد للسياسة الايرانية الخارجية، فكيف السياسة الداخلية؟

    وإذا كان البعض ينتقد ولاية الفقيه ولا يقر بها، فلا يحق له ان يتبناها عمليا في سلوكه السياسي. وموقف النائب السابق علوش بشأن المملكة السعودية يجب ان يكون محل افتخار تيار المستقبل وقوى 14 آذار، وسوى ذلك تخلف فاضح عن ركب الربيع العربي ومخاضه الذي يكشف معدن الاحرار والعبيد.

    ثانيا: مما سبق يمكن مقاربة مواقف رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، فهو ببساطة عبّر عن حالة خداع من الطراز الاول. خداع وانقلاب فاضح على كل المبررات التي اعتمدت لاسقاط النظام العراقي، عبر توسل التدخل الخارجي تحديدا.
    فغريب ان يتبنى المالكي خطاب خصومه البعثيين حين قال إنّ “إسرائيل والصهيونية العالمية قد تكون هي المستفيدة من رياح التغيير”، (وذلك في مناسبة الذكرى الثلاثين لتأسيس منظمة بدر في 17 آب 2011)، وعاد فحذر بعد ايام، خلال لقاء مع كوادر نسائية عراقية من ان “تؤدي الاحتجاجات التي تشهدها بعض الدول العربية الى سايكس – بيكو وتقسيم الدول الى دويلات”. غريب ان يصدر هذا الموقف عن زعيم اسلامي شيعي عراقي وعلى قمة السلطة اليوم، فقط بعد ان انتفض الثوار في سورية ضد حزب البعث وحكم العائلة، وطالبوا بحقهم في الحرية واصلاح شؤون الدولة والمجتمع.

    وإذا كان المالكي مقتنعا بما يقول حري به ان يعتذر للشعب العراقي عن جريمة اسقاط نظام البعث والعائلة. وهل يدرك المالكي ان في موقفه يضع العراق بمواجهة ربيع العرب؟ وان خذلانه احرار سورية هو اضاعة فرصة التعجيل بعناق تاريخي بين شعبين عربيين استنزفهما حزب البعث وحزب العائلة والتسلط؟

    يبدو المالكي في سلوكه وموقفه يؤكد انه ينتمي الى حقبة ما قبل ربيع العرب، حقبة عنوانها منع الأكثريات الشعبية من إدارة شأنها العام في سائر دول المنطقة.

    مصطفى علوش في موقفه يجب ان يغري كل المنادين باكتمال ربيع بيروت بربيع دمشق والقاهرة وصنعاء وطرابلس والمنامة وكل العواصم العربية. إنّه مسار التاريخ وعلى المهوّلين عليه من رفاق دربه إدراك أنّ الحرية كلّ لا يتجزأ.
    أما في العراق فليس من فرصة سانحة للخروج من فشل تجربة الحكم وبناء الدولة، بغير التماهي مع ربيع العرب. وليس هناك من سبيل افضل لافشال محاولات اثارة الفتن المذهبية في المنطقة بغير اندفاع العراق حكومة وشعبا لملاقاة الثورة السورية… وغير ذلك ايغال في الفتنة ومزيد من انكشاف الخواء والعجز.

    * كاتب لبناني- بيروت

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلقاء سيدة الجبل: المسيحيون في الربيع العربي
    التالي دفاعاً عن الشعب السوري: حتى لا يُقتل مرتين
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    شهاب
    شهاب
    13 سنوات

    عن شجاعة علوش وخيانة المالكي اولا كان بودي فعلا ان في لبنان ربيع من اي نوع خصوصا على الطائفية والمحاصصة والدكاكين السياسية التي تميل حسب رياح البتروريال والبتروتومان والبترودولار. ثانيا نعم الحرية لا تتجزء ولا يجوز تأييدها هنا وانكارها هناك ولكن من الظلم المقارنة بين نظام اصلاحي الخطوة بخطوة ومتقدم على شعبه حسب تقبله للتغيير ونظام آخر يقتل شعبه ويشبعهم وعودا لذا كلام النائب علوش معليش مالوش موفقية غير انه يريد حشر نظام في ثنايا نقده لللا نظام من باب رفع العتب والمساواة ولو ان نواب لبنان المرحبين بالربيع العربي يركزون على بلدهم واعلان ثورة على الممارسات اللاديمقراطية ولا حرية… قراءة المزيد ..

    0
    sa7lab sa7lab
    sa7lab sa7lab
    13 سنوات

    عن شجاعة علوش وخيانة المالكي وقال الدكتور علوش ما كان خاطئا. انه خطأ واقعي، وسياسيا، واجتماعيا، وكذلك وصف خاطئ. فإنه لا يقول كلمة “الجنائية” لأن في حين أن النساء في السعودية تريد المزيد من الحرية ، وليس هناك “الإجرام” هنا. أيضا ، فإن العاهل السعودي مؤخرا منح المزيد من الحقوق للمرأة لخوض الانتخابات. الملك هو القيام بإصلاحات ببطء لأن هذا هو طبيعة المجتمع السعودي المحافظ بعمق. علاوة على ذلك ، تحالف 14 آذار احتياجات الحلفاء — الأعداء وليس هذا هو حيث البكم الدكتور علوش السياسي يأتي فيها من ناحية أخرى، وربما الدكتور علوش ليست غبية سياسيا حتى لو انه يستطيع… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz