Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»“عكاظ” السعودية : البحر مش كويس يا ريس..!

    “عكاظ” السعودية : البحر مش كويس يا ريس..!

    0
    بواسطة سلطان السعد القحطاني on 24 أكتوبر 2025 منبر الشفّاف

    أمام رئيس لبنان الجديد، الرئيس جوزيف عون، تحديات معقدة تتجاوز حدود الطموحات والأحلام. فبينما يحاول أن يقدّم نفسه بوصفه رجل المرحلة والإنقاذ، يبدو الطريق إلى الإصلاح شديد الوعورة. لبنان يقف اليوم عند مفترق طرق حاسم، بين دولة تحاول استعادة سيادتها وهيبتها، ودولة ظلت لعقود أسيرة الاصطفافات الداخلية والمشاريع الخارجية.

     

     

    المجتمع الدولي يراقب المشهد اللبناني بعين الحذر والأمل معاً. فالرغبة قائمة في أن يعود لبنان دولة ذات سيادة حقيقية، لا تهدّد محيطها العربي ولا تتحوّل إلى منصة لعدم الاستقرار في الشرق الأوسط. لكنّ هذا الطموح، رغم وجاهته، يصطدم بالواقع المليء بالتعقيدات السياسية والطائفية والاقتصادية.

    ورغم التصريحات المتفائلة التي تتحدث عن قدرة لبنان على التغيير السريع، إلّا أن الصورة لا تزال ضبابية. فالعقبة الكبرى أمام أي مشروع إصلاحي جاد تبقى مسألة نزع سلاح حزب الله، التي تشكّل جوهر المعضلة اللبنانية. فكيف يمكن الحديث عن حكومة مستقلة قادرة على فرض سيادتها على كامل أراضيها، بينما هناك قوة عسكرية خارج سلطة الدولة؟ لا يزال لبنان بعيداً عن مبدأ «دولة واحدة وجيش واحد»، وهو المبدأ الذي لا يمكن لأي دولة أن تستقر دونه.

    لبنان أمام خيارين واضحين:

    الأول، طريق التنمية والانفتاح، وهو النموذج الذي جسّده رفيق الحريري في تسعينيات القرن الماضي. كانت تلك المرحلة ذروة الحضور العربي والدولي في لبنان، زمن البناء والازدهار، حين كان الاقتصاد يتنفس هواء العواصم الكبرى، والسياحة والمصارف تعيدان لبيروت لقب «عروس الشرق».

    أما الخيار الثاني، فهو الانغلاق تحت مظلة حزب الله، الذي جعل لبنان معزولاً عن محيطه العربي والدولي، منهكاً بأزماته الاقتصادية والمالية، ومفتقداً لثقة المستثمرين والداعمين.

    اليوم، لا يمكن إنقاذ لبنان من أزماته المتراكمة إلا بالعودة إلى المجتمع الدولي والعربي، واستعادة الدولة من الهيمنة الحزبية والمصالح الضيقة. فالمستقبل لا يُبنى بالخطابات، بل بقرارات شجاعة تعيد الاعتبار للمؤسسات، وللدولة التي فقدت دورها.

    المجتمع الدولي والممولون العرب أوضحوا رسالتهم: لن يكون هناك دعم لدولة يظل فيها حزب الله دولة داخل الدولة. وإذا أراد لبنان فعلاً أن يبحر نحو برّ الأمان، فعليه أولاً أن يُصلح سفينته، لأن البحر- كما يقول المثل الشعبي اللبناني- «مش كويس يا ريس».

     

    عكاظ
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتأثير العقوبات على روسيا بين أخذٍ وردّ!
    التالي نيكيتا سماغين: «الموقف الإسرائيلي هو مفتاح تقارب سوريا مع روسيا»
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.