Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عدوى عون تصيب نصرالله

    عدوى عون تصيب نصرالله

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 فبراير 2012 غير مصنف

    سجل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله الخطاب الأكثر إرتبكاً له بالأمس، رداً على خطباء ذكرى 14 شباط.

    المتابع للحالة العونية يدرك الاسلوب الهجومي بل الهستيري الذي يلجأ إليه جنرال الرابيه كلما شعر بتهديد أو بتعطيل لصفقاته وغنائمه في “حكومة الأمر الواقع”. حتى وصل به الأمر إلى دعوة مناصريه للتظاهر ضد وزرائه، وتحميل قوى 14 آذار مسؤولية شل البلد وتعطيل عمل الحكومة التي لا يشاركون فيها أصلاً!

    المقلق بالحالة العونية أنها مُعدية. حتى أن نصرالله نفسه لم يستطع تجنّب الإصابة بها، بحيث بدا الأسلوب الهستيري نفسه جلياً في خطابه بالأمس، وإن بجرعة مخففة.

    ربما يشعر حزب الله بحجم التهديد لمصالحه جراء أزمة نظام الأسد في سوريا. فقرر الأمين العام معالجة الموضوع على الطريقة العونية واستحضار أسلوب التهجم الشخصي للرد على قيادات 14 آذار الذين قدموا برأيي الخطاب الأكثر حكمةً منذ اندلاع الثورة السورية خصوصاً والثورات العربية عموماً.

    هذا في شكل الخطاب، أما في المضمون فقد خلا إلا من التصعيد ومحاولات تسجيل النقاط، التضليل والهروب إلى الأمام، شد العصب واستحضار خطاب طائفي و مذهبي.

    التصعيد ومحاولة تسجيل النقاط

    مؤشرات الإرتباك في خطاب نصرالله كثيرة، وإن كان ابرزها لجوؤه إلى تناول خطباء “البيال” بالإسم والتهجم عليهم بشكل شخصي بعيداً عن السياسة (الأمر الذي لا ينجر إليه نصرالله غالباً).

    كما وفي كل مرة يحشر فيها ويفقد الحجة يستحضر الأمين العام ملفات الحرب اللبنانية ليعيد توزيع المسؤليات على طريقته الخاصة. في حين أن ملفات حزبه و حلفائه لا تقل وزناً ولا هي أنصع بياضاً.

    إضافة إلى ذلك يسعى “السيد حسن” إلى الإشارة نحو العدو الإسرائيلي وجرائمه كلما هاجم احدهم همجية وإجرام النظام السوري. إنه من حيث يدري أو لا يدري يقدم دليلا على أن إسرائيل وهذا النظام وجهان لعملة واحدة.

    للأمانة فقط، ثمة نجاح في مكان ما في كلمة نصرالله. فقد نجح في اقناعي بأن حرب تموز 2006 شكلت ولا تزال الخدمة الأكبر لحزب الله. من خلالها يوزع شهادات بالوطنية لمن يشاء، وتهم بالعمالة لمن يشاء، و يستخدمها إعلامياً في محاولة لإقناع جمهوره بأنه يخوض معركة الأمة. أضف الى ذلك، هذه الحرب نفسها كانت سبب استجلاب أموال نظيفة طائلة. وطبعاً الحرب نفسها حررت أسيراً لبنانياً.. وهي نفسها كلفت أكثر من 1300 شهيد و دماراً على قدر همجية العدو، ومليارات الدولارات في الإقتصاد..

    يبقى أنه بعيداً عن التشهير والتهجم الشخصي والسجلات التي افتعلها نصرالله يكفي قراءة ردود الفعل على خطابه التي اجمعت على فكرة واحدة:
    منطق الميليشيا في مواجهة منطق الدولة.

    الهروب إلى الأمام

    اخطر ما جاء في خطاب الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله هو محاولته إرساء ثوابت ووقائع يتيمة إلا في مخيلته:

    أولا من خلال تكرار إتهام قوى 14 آذار بتهريب السلاح إلى الداخل السوري واحتضان الجيش السوري الحر وتأجيج الصراع في سورية.

    ثانياً من خلال تشبيه ما يجري في البحرين بأزمة النظام السوري، في محاولة منه لخلق وتكريس معادلة أزمة خليجية “مفترضة” مقابل المعادلة الأزمة السورية.

    أسلوب جديد في الاستماتة للدفاع عن نظام قاتل الأطفال. أسلوب سبق لقيادات ثورة الأرز أن أسقطته بإعلانها مراراً وتكراراً عن دعمها الكامل لإرادة الشعوب في كل مكان.

    إستحضار خطاب طائفي ومذهبي

    لم يكن ينقص إطلالة نصرالله في “يوم القادة الشهداء” إلا التكلم بلغة طائفية مذهبية لشد عصب الحضور والجمهور، المرتبك بقدر ارتباك قيادته. وبالفعل، هذا ما لجأ إليه الأمين العام.. لا بل ذهب إلى أبعد من ذلك.. إلى حد مقارنة نفسه بالإمام الحسين(ع) وبتشبيه معركته بمعركة الحسين(ع). علماً أنها ليست المرة الأولى التي يقع فيها حزب الله في هذا المنزلق ولا تزال تداعيات سابقاتها من المرات حية في صيدا وغير صيدا..

    أرى أن الحسين يُظلم مجدداً اليوم في هكذا مقارنة.

    وإن كان من “حسين” في هذا العصر فهو حاضر في سورية، وقضيته كذلك.

    في سورية اليوم عشرات من “كربلاء” وملايين من “الحسين” يرددون منذ عام “هيهات منّا الذلة” دون خضوع.

    وهم مستمرون في ثورتهم طالما أن دماءهم تتحول في كل يوم وقودا لهذه الثورة.

    m.chreyteh@gmail.com

    * كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعلمانية التيار الوطني في الكويت
    التالي رجل أعمال سوري بارز: سوريا تتفكك تحت وطأة العقوبات الاقتصادية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.