Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عبّود الزمر: “مبادرات الجهاد” ، هو بيان سياسي ، غير معني بالقضايا الفقهية أو الشرعية

    عبّود الزمر: “مبادرات الجهاد” ، هو بيان سياسي ، غير معني بالقضايا الفقهية أو الشرعية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 يونيو 2007 غير مصنف

    ربما تكون الكلمة الأساسية في بيان العقيد عبّود الزمر هي كلمة “سياسي” بالمقارنة مع كلمة “فقهي” أو “شرعي”. فهو يدعو إلى “إنهاء مسلسل العنف” وإلى “تجاوز فكرة العمل المسلّح”، من زاوية “سياسية” بحتة، ولكنه لا يزعم أن لدعوته طابعاً “شرعياً”. وربما يعني ذلك أن الزمر يتحفّظ ضمناً على المراجعات الفقهية التي تتمّ من داخل السجون، أي تحت الضغوط الأمنية، ومنها مراجعات الأمير الأول للجهاد، الدكتور فضل، الذي ستبث فضائية “المصرية” مقابلة معه بعد أيام. وربما كان هذا معنى قوله أنه ” لم يطلع على أي أبحاث شرعية خاصة بفصائل الجهاد المتعددة ولم يشارك في إعدادها “.
    *

    في بيان أرسله إلى “المصريون” أكد القيادي الإسلامي البارز الشيخ عبود الزمر على أن البيا ن الذي أصدره هو طارق الزمر والذي صدر بعنوان “مبادرات الجهاد .. نحو غد أفضل” ، هو بيان سياسي ، غير معني بالقضايا الفقهية أو الشرعية ، وهو دعوة لإنهاء مسلسل العنف بين الجماعات الإسلامية والحكومة ، وتجاوز فكرة العمل المسلح في حسم أي خلاف سياسي بين أطراف الأمة ، كما يدعو إلى ضرورة الإفراج عن المعتقلين وإتاحة الفرصة لمن يريد من التيار الإسلامي بالمشاركة السياسية السلمية والمشروعة من خلال الأطر القانونية المتاحة.

    كما أكد عبود الزمر في رسالته إلى المصريون على أن بيانه كان محصورا بالشأن المصري ولم يخرج عن مشكلات مصر وخصوصياتها ، مؤكدا على أن الحل السياسي لتلك القضية سيجعل الوطن في غير حاجة إلى قانون الطوارئ أو قانون الإرهاب أو أي قانون استثنائي آخر ، ويؤكد عبود الزمر في رسالته على أن مبادرات الجهاد التي يدعمها هي التي تنضبط بالشرع الحنيف وتراعي فيها مصالح الإسلام ومقاصد الشريعة وهو ما يؤكد على رؤيته السابقة في أن لكل فصيل الحق في إجراء المراجعات التي تخصه لأن لكل فصيل أحداث وأعمال قام بها فله الحق في أن يطور نفسه وعلى الفصيل أن يلتزم بما توصل إليه طالما أنه يقوم أعماله وفق الضوابط الشرعية .

    وأكد عبود الزمر على حتى الآن لم يطلع على أي أبحاث شرعية خاصة بفصائل الجهاد المتعددة ولم يشارك في إعدادها ، وإن كان يؤيد أي مراجعة جادة ومخلصة تحترم مصالح الوطن ومصالح الإسلام والمسلمين ، والذي يهمه هو التزام التيار الإسلامي بعدم حمل السلاح مع السماح له بالتواجد المشروع على الساحة في كافة الأنشطة الدعوية والنقابية والسياسية والاجتماعية والبحثية وغيرها بغير اضطهاد وأكد الزمر على أنه يجب التناصح بين فصائل العمل الإسلامي بعيدا عن التراشق الإعلامي الذي يحمل المزيد من الشقاق أكثر من أفكار الإصلاح فهذا هو المنهج الذي يسكن ضميره الديني والوطني في تعامله مع الآخرين أو مع العاملين على الساحة بوجه عام لأن قضية التسديد والتقريب هي التي تشغله وتقود إلى الوئام والألفة والاجتماع .

    كما دعا عبود أجهزة الإعلام إلى توخي الأمانة والدقة في حديثها عن علاقته بالأجهزة الأمنية ، وأضاف : بعض وسائل الإعلام تطرح من حين إلى آخر تقارير تفيد بأن هناك صفقة بين عبود الزمر والأمن للإفراج عنه وعن الدكتور طارق الزمر والحقيقة أنه لا توجد صفقات فعبود وطارق لازالا رهن الاحتجاز الغير قانوني والذي نأمل أن ينتهي قريبا خاصة وأن القضاء الجنائي قضي بعدم الاختصاص في نظر قضية الإفراج عنه وكذلك القضاء الإداري قضى بعدم الاختصاص وهي سابقة لم تحدث في تاريخ البلاد وهو ما يؤكد على أن الاحتجاز سياسي من الدرجة الأولى وبالتالي فإن السلطة التنفيذية معنية الآن بإطلاق سراحهم أسوة بكل زملائهم الذين أطلق سراحهم منذ سنوات لانتهاء الأحكام القضائية التي صدرت بحقهم

    يذكر أن عبود الزمر يعيش في سجن دمنهور منذ أكثر من عام ولم تتاح له فرصة التقاء أحد من الذين أطلقوا مبادرات الجهاد ولم يطلع على أي أبحاث ولكنه أكد مرارا من باب المسؤولية والأمانة على أنه نظرا لتعدد الفصائل بتنظيم الجهاد فهناك إمكانية تعدد المبادرات الخاصة به حيث أن لكل فصيل أعماله الخاصة التي له الحق في تقويمها ومراجعة فعله فيها بما يراه صوابا لنفسه طالما أنه داخل الإطار الشرعي ولم يخرج عن مساحة الاجتهاد المعاصر الذي يقره أهل العلم والاختصاص.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن ذاكرة التاريخ، لعل الذكرى تنفع حكومة المالكي
    التالي معلومات عن دعم «فصائل» لـ «فتح الإسلام

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.