Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عبد الجليل: الثوار يضيقون الخناق على طرابلس ولكن يخشى وقوع “مجزرة” فيها

    عبد الجليل: الثوار يضيقون الخناق على طرابلس ولكن يخشى وقوع “مجزرة” فيها

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 أغسطس 2011 غير مصنف

    اكد رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي مصطفى عبد الجليل ان الثوار يضيقون الخناق على طرابلس، ولكنه اعرب عن خشيته من وقوع “مجزرة” فيها بسبب رفض الزعيم الليبي معمر القذافي التخلي عن السلطة، وذلك في مقابلة نشرتها الخميس صحيفة الشرق الاوسط.

    وقال عبد الجليل “نحن بفضل الله نضيق الخناق على مدينة طرابلس من خلال ثوارنا في منطقة الجبل الغربي وفى صرمان والزاوية وأيضا من الجهة الشرقية لطرابلس. مدينة مصراتة تزحف غربا ناحية زليتن ثم الخمس وبدأت الانشقاقات في صفوف أتباع القذافي، وخرج الكثير من قادة الجيش وأتباعه وخرج عدد كبير من عائلته وبدأت تلوح في الأفق ساعة الحسم بإذن الله تعالى”.

    الا انه اعرب عن خشيته من وقوع “مجزرة” في العاصمة بسبب اصرار القذافي على البقاء في السلطة.

    وقال عبد الجليل “متوقع من سلوك القذافي أنها ستكون مجزرة حقيقية”.

    واضاف “الثوار موجودون داخل العاصمة طرابلس وسيثورون من داخل طرابلس، ولكن لدينا بعض الاحتياطات والتحوطات التي نقوم بها، ونأمل أن يوفقنا الله سبحانه وتعالى، للحفاظ على الكثير من المنشآت والمنافع الاستراتيجية داخل المدينة”.

    واستبعد رئيس الهيئة السياسية للثوار ان يقبل القذافي بمغادرة السلطة طوعا، وقال “لا أعتقد أنه لديه الرغبة في الخروج، هذا بالنسبة له عرش من الخلود لا يمكن أن يتخلى عنه بسهولة”.

    وتابع عبد الجليل، وهو وزير سابق للعدل انضم للثورة في بداياتها قبل ان يتراس المجلس الوطني الانتقالي في بنغازي ان القذافي “يريد أن يخرج بكارثة، وهذه الكارثة ربما ستكون عليه وبالا هو بالدرجة الأولى وأسرته أيضا وأتباعه، وهو لا يستطيع الخروج لأنه مطلوب من كل دول العالم. إرهابه ونزواته الشخصية طالت كل الناس في أي مكان”.

    كما اكد عبد الجليل ان عائلة القذافي قامت مؤخرا بنقل “أموال ضخمة إلى جنوب أفريقيا، أموال نقدية سائلة وأخرى من الذهب”.

    كما استبعد عبد الجليل مجددا اي تفاوض مع النظام الليبي الا اذا كان “يبدأ برحيل معمر القذافي وأبنائه، وذلك حقنا للدماء وللحفاظ على مقدرات الشعب الليبي”.

    وانتقد عبد الجليل في هذا السياق مبعوث الامم المتحدة، وزير الخارجية الاردني السابق عبد الاله الخطيب، مؤكدا ان مبادارته لحل الازمة لا تتضمن اي مطالبة بتنحي القذافي.

    وقال “السيد عبد الاله الخطيب لم يأت بما يحقق رغبة الثوار في ليبيا (..) لم يبق في وسع الليبيين أن يتفاوضوا الا على رحيل القذافي وأبنائه، هذا مطلب أساسي، وأي مبادرة تبدأ بهذا المطلب نحن لا نرفضها، ولكن السيد الخطيب دائما كل مبادراته لا تحمل هذا المطلب، وهو طبعا لم يلتق بالقذافي وقابل أبناءه وحاشيته، وطوال هذه المدة التي زار فيها ليبيا ثلاث أو أربع مرات لم يقابل القذافي”.

    واضاف “طالما أنه لم يقابل القذافي فإنه لم ولن يحصل على أية نتيجة تتعلق برحيل القذافي، فرحيله لا يقره إلا هو نفسه، ولا يستطيع أي كان أن يقرر نيابة عن القذافي مسألة الرحيل لأنها مسألة تخصه هو ذاته”.

    من جهة اخرى اعلن الثوار الليبيون الخميس انهم سيطروا على بلدة مهمة في جنوب غرب ليبيا، كما قال احد ممثليهم في بنغازي (شرق) لوكالة فرانس برس.

    وصرح محمد وردوغو احد مسؤولي مجموعة من المقاتلين يتحدر معظمهم من الطبس القبائل المتمركزة جنوب غرب ليبيا والموجودة ايضا في شمال النيجر ومنطقة تيبستي في تشاد.

    وقال وردوغو “بعد معارك عنيفة استمرت اكثر من ساعة تمكنا من السيطرة على مرزوق وحاميتها العسكرية”.

    واضاف ان نحو 12 عسكريا موالين للقذافي قتلوا واسر خمسة ضباط بينهم عميد وعقيد.

    واوضح ان الثوار استولوا ايضا على آليات عسكرية رباعية الدفع واسلحة ثقيلة وذخائر، مشيرا الى سقوط قتيل من المهاجمين.

    ومرزوق هي ثاني مدن منطقة فزان التي تعد سبها كبرى مدنها.

    وتشكل فزان عقدة اتصال حيوية باتجاه جنوب الصحراء وموقعا اساسيا لقوات القذافي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمالكي “الإيراني”: اسرائيل المستفيد الاول من “رياح ربيع العرب”
    التالي أوباما للأسد: “من أجل الشعب السوري.. إرحل”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.