Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»طوني فرنجية على حق، جعجع: عون جزء كبير من المشكلة واستقالتُهُ لا تحلّ المشكل!

    طوني فرنجية على حق، جعجع: عون جزء كبير من المشكلة واستقالتُهُ لا تحلّ المشكل!

    0
    بواسطة المركزية on 29 ديسمبر 2020 غير مصنف

    رلماذا لا يتعلّم الدكتور سمير جعجع من الأستاذ وليد جنبلاط الذي اخترع تعبير « ساعة التخلّي ».. ! أو لماذا لا يقول « غلطنا..»!،  أو « شو كان بدكن نصوّت لسليمان فرنجية..؟ » والأسوأ تمسّكه بـ« القانون الإرثوذكسي » (الأرثوذكس تبرّّأوا منه!) لصاحبه « المجاهد الأكبر » إيلي الفرزلي، و الذي اعطى « حزب الله » و « القوات » أكبر كتلتين حصلتا عليها في تاريخهما! القانون الذي أسقط د. فارس سعيد بـ٥٠٠٠ صوت، وجعل « مستر الحسيني » نائباً عن جبيل بـ٢٠٠ صوت! 

    الشفاف

    *

    غرّد النائب طوني فرنجية على حسابه عبر “تويتر” كاتباً: قد يكون من الحكمة ان يتحفّظ من وقَّع على إتفاقية معراب عن لغة الإنتقاد وأن يراجع أخطاءه، فلسنا نحن من أعلنّا وفي ذكرى شهدائنا ان الحل هو بوصول العماد عون الى سدة الرئاسة.

    وتابع: “احترموا عقول الناس، جد يلي استحوا كَورنوا”.

     

    وكان رئيس حزب القوّات اللبنانيّة سمير جعجع أكد أننا نريد حلاً وليس خطوات نظريّة، لافتاً إلى أن “ما من شك في أن رئيس الجمهوريّة ميشال عون هو جزء كبير من المشكلة الحاليّة إلا انه ليس المشكلة، وما من شيء يمنعنا كما أننا لسنا ضد استقالته ولكن هذا الأمر لا يحل المشكلة في الوقت الراهن ولكي نتأكد من ذلك ليس علينا سوى أن نفترض أنه تقدم باستقالته اليوم ونرى ماذا سيحصل، الذي سيحصل هو أن الأكثريّة ستجتمع غداً لانتخاب رئيس آخر مثله أو أسوأ منه وفي هذه الحال جل ما نكون قد حققناه هو أننا أضعنا المزيد من الوقت سدىً لذا الامر الوحيد المفيد القيام به اليوم هو الذهاب إلى جوهر المشكلة حيث الحل يكمن في الانتخابات النيابيّة المبكرة”.

    واعتبر جعجع عبر “mtv” أن “الحل لا يمكن أن يأتي بالتغيير الحكومي باعتبار أن في ظل وجود الأكثريّة النيابيّة الحاليّة لن تتمكن أي حكومة من القيام باي شيء باعتبار أن هذه الأكثريّة لن تدعها تعمل على النحو المطلوب والدليل هو أن الجميع يرى كيف يتم التعامل مع مسالة تأليف الحكومة بحيث بعد أيام قليلة يكون قد مرّ ثلاثة أشهر على تكليف الرئيس سعد الحريري من دون أن يتمكن من تأليف الحكومة والسبب هو أن الاكثريّة النيابيّة في البلاد هي على الشكل الذي هي عليه اليوم ومجلس النواب مكوّن بالشكل الذي هو مكوّن به اليوم”.

    وأضاف جعجع، “الرئيس الحريري مدرك تماماً لما يريد وهو تشكيل حكومة أخصائيين مستقلين إلا أنه لم يتمكن حتى الآن من تأليف الحكومة بسبب وجود اكثريّة نيابيّة لديها أفكار مختلفة وفي نهاية المطاف فإما أن الحكومة لن تتشكل وهذا يعني أنه لن يكون هناك حل للأزمة أو أن الحكومة ستتشكل انطلاقاً من الأكثريّة النيابيّة الموجودة وبالتالي هذا ايضاً يعني أنه أيضاً لن يكون هناك حل للأزمة باعتبار أنها ستكون على شاكلة حكومة الرئيس حسان دياب”.

    وأوضح جعجع أن “البعض أتى “تيحرتق” على الانتخابات النيابيّة المبكرة من خلال طرح قانون انتخابات جديد في حين أن القانون الحالي هو جديد بحد ذاته، فمن غير المنطقي أن يتم طرح مسألة تغيير القانون في كل ساعة ودقيقة، كما لا يجوز أن يتم تغيير القانون عند كل انتخابات، اما النقطة الأهم فهي أنه في خضم المشاكل التي نعيشها حيث أن نصف الشعب اللبناني أصبح ما دون خط الفقر لا يجوز أن نقوم في هذا الظرف بطرح مسألة تغيير قانون الانتخابات لأن بطبيعة الحال هذا أمر خطأ”.

    وجدد جعجع التأكيد أنه “في ظل وجود الأكثريّة النيابيّة الحاكمة والمجموعة الحاكمة الحاليّة لا حل يرتجى فنحن بحاجة لتغيير هذه الأكثريّة من أجل ان نصل إلى عمليّة انقاذ فعليّة، فهذه الأزمة يتم التداول بها منذ عدّة سنوات إلا أنها تحوّلت إلى أزمة معلنة منذ 17 تشرين 2019 أي منذ قرابة السنة وشهرين ونصف الشهر، فيما السؤال هو ماذا فعلت الأكثريّة النيابيّة والمجموعة الحاكمة الحاليّة طيلة هذه المدّة؟ والجواب هو لا شيء، وبالتالي المعادلة الذهبيّة الحقيقيّة هي ليست تلك التي يتكلمون عنها وإنما أنه طالما هذه المجموعة الحاكمة موجودة فلا أمل يرتجى”.

    ووجه جعجع رسالة إلى اللبنانيّة، قائلاً، “لا لبنان ولا انتم ولا نحن ميؤوس منا جل ما في الأمر أننا بحاجة ماسة لتغيير في إدارة البلاد باعتبار أنه أصبح من الواضح أين تكمن المشكلة والحل بيد الشعب اللبناني”.

    وعما إذا كان سيقوم بزيارة رئيس الجمهوريّة للمعايدة في حلول عيد الميلاد ورأس السنة، قال جعجع، “أقوم بمعايدته بقدر ما يحتفل اللبنانيون بالعيد”. وعما إذا كان هناك تواصل مع عون، قال، “للأسف لا”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمتى يُحاكَم مثل « بيتان »: عون يقاطع قدّاس بكركي بعد « سحسوح » البابا والراعي!
    التالي زاويتا الهجمة الإيرانية وعدم كفاءة « الشرعية » اليمنية
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz