Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»ضد التحالف مع “الإخوان”: الإمارات خفّضت قواتها بعدن من ٢٠٠٠ إلى ٥٠٠ جندي

    ضد التحالف مع “الإخوان”: الإمارات خفّضت قواتها بعدن من ٢٠٠٠ إلى ٥٠٠ جندي

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 7 ديسمبر 2015 الرئيسية

    جنود سودانيين، وإريتريين، ومرتزقة كولومبيين، يشاركون في القتال

    جاء مقتل محافظ عدن الجديد جعفر سعد، يوم الأحد في ٦ ديسمبر، بعد شهرين بالضبط من الإنفجار الإرهابي الذي أصاب الفندق الذي كانت تقيم به الحكومة اليمنية الشرعية، مما أدى إلى عودة معظم الوزراء إلى الرياض. وبعد ساعات من اغتيال المحافظ في حي « التواهي » بوسط عدن، الذي ترفرف أعلام « الدولة الإسلامية » على مبانيه، قام مسلحون باغتيال ضابط برتبة عقيد في الشرطة. وسبق ذلك بساعات اغتيال رئيس المحكمة المكلفة بقضايا الإرهاب، القاضي محسن محمد علوان مع أربعة من حراسه في حي « المنصورة » بعدن.

    وقد أدانت دولة الإمارات، التي تنشر قوات في عدن، « تلك الجرائم التي لن تضعف تصميمنا المشترك على إعادة الأمان لليمن ». ولكن الواقع هو أن دولة الإمارات، التي فقدت عشرات من جنودها في الحرب ضد الحوثيين، قد بدأت بعملية إنسحاب غير معلنة من المستنقع اليمني. ويقول مصدر ديبلوماسي أنه تم خفض عديد القوات الإماراتية في اليمن من ٢٠٠٠ جندي إلى أقل من ٥٠٠ منذ مطلع نوفمبر.

    وينجم ذلك الخفض عن الخلاف مع السعودية حول موقع « حركة الإصلاح » اليمنية، أي « الإخوان المسلمين » اليمنيين، في المعسكر المناوئ للحوثيين. وفي حين تعتبر الرياض أنه لا مفرّ من التعامل معهم، وخصوصاً في مدينة «تعز »، فإن أبو ظبي، التي ترتاب في كل أشكال « الإسلام السياسي »، ترفض التعاون معهم.

    ولتعويض رحيل القسم الأكبر من القوات الإماراتية، فقد استقدمت السعودية مفرزة من الجنود السودانيين إلى عدن. وحسب « النيويورك تايمز»،  فقد أرسل الإماراتيون، بدورهم، ٤٥٠ مرتزقاً من كولومبيا، كما تروج شائعات حول قرب نشر جنود إريتريين.

    هل يكفي هذا الخليط من الجنود لمواجه صعود قوة الجماعات الجهادية؟ إن العارفين بالملف اليمني يبدون شكوكاً كبيرة. خصوصاً أن السعودية تصرّ على نسبة الإغتيالات الأخيرة ليس إلى « الدولة الإسلامية » أو « القاعدة » بل إلى علي عبدالله صالح. ويقول ديبلوماسي غربي: « السعوديون في حالة إنكار، وطالما ظلوا فيها فلن يكون ممكناً العثور على رد مناسب ».

    ترجمة “الشفاف” نقلاً عن مراسل “لوموند” بنجامان بارت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسخونة السياسية بين “الحزب” والسعودية: “سقوط” التسوية ام تحصيل مكاسب؟
    التالي قتل ملك..!!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz