Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صادق جلال العظم: “المفاجأة السارة أن الثورة السورية لم تنقلب كلياً للعسكرة”

    صادق جلال العظم: “المفاجأة السارة أن الثورة السورية لم تنقلب كلياً للعسكرة”

    1
    بواسطة Sarah Akel on 14 مايو 2012 غير مصنف

    “الربيع العربي والنهايات غير السعيدة؟” نقاش سياسي جرى مؤخرا في بون قدم فيه كل من المفكر السوري الكبير صادق العظم والباحث الألماني كارستن فيلاند والصحفية الألمانية هَنا فيتيغ توقعاتهم عن ما ستؤول إليه الأمور في دول الربيع العربي. وبهذه المناسبة التقت DWعربية العظم لإلقاء الضوء على “الربيع السوري الطويل”، وكان الحوار التالي:

    DWعربية: ثمة مخاوف لدى البعض من وصول الأحزاب والتيارات الدينية للسلطة في سوريا، على غرار ما حصل في تونس ومصر، ما مدى واقعية هذه المخاوف؟

    صادق جلال العظم: تعتمد القراءة اليومية للوضع السوري على ذكائنا كمراقبين، إذ نجد اليوم أن التيارات الدينية في سوريا هي تيارات قوية ومنظمة جيدا. زد على ذلك أن النظام السوري عمل في السابق على إفساح المجال أمام تلك التيارات، بل واستفاد منها أكثر مما استفادت هي منه. فظهر النظام بمظهر المراقب والضابط لهذه التيارات وبنفس الوقت كسب مشروعيته من خلالها. كما وقف النظام في وجه العلمانيين وكان أكثر قسوة عليهم، خصوصا في محاولاتهم لمناقشة مسألة التيارات الدينية مع رموز السلطة، أو حتى الرد على الأطروحات الإسلامية لخلق سجال عام بين العلمانيين وبين التيارات الإسلامية. لقد كانت مطالب العلمانيين أحياناً تزعج النظام بالفعل أكثر من مطالب الإسلاميين.

    وبرأيي أن التيارات الإسلامية مجتمعة لا تشكل أكثر من 40 بالمائة، وهذا بناء على التقديرات في ظل غياب الدراسات المتخصصة في هذا المجال. وبناءً على طبيعة المجتمع السوري المتنوع بمكوناته، أجد أنه من الصعوبة بمكان أن تأخذ التيارات السلفية والأصولية موقعا رئيسيا في سوريا. في الجهة المقابلة يوازن علمانيو سوريا المشهد، ولهم أيضاً وجهات نظرهم الخاصة، حيث تتسع قاعدتهم في أوساط الأقليات، بالإضافة إلى العمانيين من السنة.

    هل يوجد في سوريا إسلاميون وعلمانيون فقط؟

    يوجد أيضاً المتدينون من الطبقة الوسطى التجارية في المدن، أي الإسلام المتوازن والمعتدل. وهذا ما يفسر جاذبية النموذج التركي في بعض الدول العربية، وخاصة الأحزاب السياسية الإسلامية المعتدلة، بل حتى إن التسميات متقاربة كحزب النهضة في تونس الذي أعلن صراحة نهجه على النموذج التركي. ويضيف ضاحكاً: أنا أطلق على هذا الشكل الجديد من الإسلام السياسي بالإنكليزية “Good for business Islam” أي “الإسلام الجيد للأعمال”.

    ورغم ذلك تطالب الأقليات، خاصة المسيحيون والعلويون والدروز بمزيد من التطمينات، ما هي تلك التطمينات التي يجب على الإسلاميين أن يقدموها؟

    الثورة صيرورة، والمعارضة صامدة ومستمرة بتقديم تطمينات للأقلية، لكن هل تطمئن الأقليات؟. أعتقد أن الأقليات، في هذه المرحلة أي قبل الانتقال لمرحلة تطبيقية، أي مرحلة وضع الدستور مثلاً، لن تطمئن لأن ما تحصل عليه هو كلام فقط. من هنا أجد أن أهم عناصر الاطمئنان هو مشاركة أكبر للأقليات في الثورة. فكلما زادت مشاركتها كلما زادت أهمية دورها في المرحلة القادمة وهي الأهم للبلد. وتبقى المحاولات التي يقدمها الأفراد من الأقليات مكان احترام وتقدير بدون شك، وخاصة أنهم يتعرضون لأشكال عديدة من التخوين على المستوى الطائفي والوطني من أبناء طوائفهم.

    وكأن الثقة معدومة بين الطرفين، أقصد الأقليات والمعارضة؟

    الإصرار على طرح الموضوع وكأن هاجس السنة هو الاعتداء على الأقليات المسيحية والعلوية والدرزية والإسماعيلية، وحتى الأكراد وغيرهم، لا تدعمه الأدلة. بالطبع قد تتطور الأمور وتزيد احتمالية وقوع صراع طائفي في البلد. لكن لنكن أكثر واقعية، هنا لابد من الإشارة إلى أنه قد تحدث حالات انتقام على أساس طائفي. والمبالغة في القول إن الشعب السوري كله محب بشكل مطلق لبعضه البعض، ما هي إلا رومانسية زائدة عن حدها.

    هل تجد أن هناك حلا لإنهاء الأزمة في سوريا؟

    يصمت المفكر السوري للحظات ويضيف قائلاً: هناك توقعات للحل، أولها في حال أوقف النظام القتل، سيخرج للشارع ما يقارب من ثلاثة ملايين سوري كطوفان بشري لإزاحة النظام، ويتم بذلك اقتلاعه سلمياً.

    وفي اجتهاد آخر، يُبني على أن النظام أخذ الحل العسكري لإنهاء الثورة في سوريا، وفي حال إيقافه للعمليات العسكرية سيكون ذلك بمثابة إعلان هزيمة بالنسبة إليه، وبالتالي لن يوقف العنف. وفي هذه الحالة لا بد من حرب عصابات يشنها الجيش الحر والمسلحون من المعارضة لاقتلاع النظام، باعتباره متشبثا جداً بالاستمرار. ويبقى الحل الأسلم برأيي هو الطريقة اليمنية، مع الإشارة إلى أن الحل في اليمن جاء بعد الاعتداء على الرئيس علي عبد الله صالح. ولولا هذه الحادثة أشك بأن صالح كان سيقبل بالرحيل.

    حوار: رولا أسد

    مراجعة: أحمد حسود

    دويتشه فيله

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمقبرة حِمص السرية
    التالي الذكرى الـ 150 للوحدة الإيطالية والعلاقات التاريخية الخليجية – الإيطالية
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    حسام
    حسام
    12 سنوات

    صادق جلال العظم: “المفاجأة السارة أن الثورة السورية لم تنقلب كلياً للعسكرة”
    رولا أسد؟ بنت الرئيس ؟

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.