Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»شيوعية الألمان وشعبوية الكويتيين!

    شيوعية الألمان وشعبوية الكويتيين!

    0
    بواسطة سامي عبد اللطيف النصف on 20 مارس 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    في 1933 عقدت آخر انتخابات شارك بها الألمان الشرقيون، وتم خلالها انتخاب الحزب النازي وقائده الطاغية هتلر مما تسبب بدمار ألمانيا وقتل 50 مليون إنسان، بعد الحرب العالمية أقيمت جمهورية ألمانيا الشرقية التي سقطت عام 1990، وأجريت انتخابات بعدها اكتشف من خلالها أن الشعب الألماني أدمن الحكم الشمولي لذا لم يتحول من الشيوعية إلى الرأسمالية كحال الألمان الغربيين بل اختار الألمان الشرقيون التوجهات النازية الشمولية كبديل عن الماركسية المدمرة والشعوب تدمن على ما يضرها كحال إدمان الإنسان على المخدرات…

    ***

    التوجه الشعبي وما يسمى بالمطالب الشعبوية هي اختراع كويتي لا يوجد مثيل له في أي ديموقراطية أخرى، وهو قريب من الدول الشيوعية التي كانت تسمي نفسها بـالديموقراطية الشعبية، وآخرها كوريا الشمالية الديموقراطية الشعبية. والقصد من تلك المطالبات الشعبوية الكويتية غير العقلانية هي دغدغة مشاعر البسطاء واستباحة الأموال العامة وإفراغ خزائن الدولة من الأموال وصرفها على الأجيال الحاضرة ونسيان استحقاقات الأجيال المستقبلية تطبيقاً لنهج الدولة المؤقتة ومبدأ اصرف ما في الجيب وشعار أحيني اليوم واقتلني غداً وجميعها مناهج ومبادئ مدمرة…

    ***

    آخر محطة:

    1- تأسس الحزب الشيوعي العراقي في مارس 1934، وكان شعاره محاربة الاستعمار والاستثمار، ولاحقاً رفع قائده الكبير بهاء الدين نوري شعار تزنجرت أي صدأت وكان يعني إفقار القيادات الشيوعية العراقية المخضرمة التي أسقطت عنها الجنسية العراقية وأودعت السجون وكان يطالب بعزلها وتقاعدها بعد أن ثبت خداعها للجماهير…

    2- اعتقد أن الشعار الحقيقي للشعبوية الكويتية هو محاربة التجار والاستثمار وفي انتظار رفع الناخبين لشعار تزنجرت لقياداتها الشعبوية المزمنة التي خدعت الجماهير وسُجِنَ بعضها وشاخ بعضها الآخر على الكراسي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالتحول العالمي للطاقة مستمر لكن التخلص من النفط خيال
    التالي قصف حزب الله للمدنيين في حرب 2006: تقرير “هيومان رايتس ووتش” الممنوع في بيروت
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz